“دور الميثاق العائلي في التحول المؤسسي للمنشآت العائلية”.. ورشة بغرفة المدينة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
المناطق_واس
نظّمت غرفة المدينة المنورة بالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية اليوم, ورشة عمل بعنوان “التحول المؤسسي للمنشآت العائلية: دور الميثاق العائلي” , بمشاركة عدد من رجال وسيدات الأعمال المهتمين من ملاك المنشآت العائلية بمنطقة المدينة المنورة.
أخبار قد تهمك أمير منطقة حائل يطّلع على جهود أمانة المنطقة في زيادة المساحات الخضراء 24 يوليو 2024 - 2:48 مساءً مانشستر سيتي يسعى لحسم ملف دي بروين 24 يوليو 2024 - 2:45 مساءً
وتناولت الورشة أهمية التحول المؤسسي للمنشآت العائلية ودوافعه، والخطوات العملية للتحول والحكومة المنشودة، ودور المنشآت العائلية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال تعزيز قدرتها التنافسية، ورفع نسبة إسهامها في الناتج المحلي الإجمالي، وضرورة ومسؤولية عملية التحول العائلية والوطنيّة، إضافة إلى أهمية كتابة الميثاق العائلي للشركات العائلية، وضرورة بيان طرق حل النزاعات، وأهمية التدريب والتطوير.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد24 یولیو 2024 للمنشآت العائلیة مساء الأمیر
إقرأ أيضاً:
أمير المدينة المنورة يرأس اجتماع محافظي محافظات المنطقة
رأس صاحبُ السموِّ الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز أميرُ منطقة المدينة المنورة، اجتماعَ محافظي المحافظات، بحضور وكيل إمارة المنطقة عبدالمحسن بن نايف بن حميد.
وأكد سموه في مستهل الاجتماع أهميةَ متابعة الخطط الزمنية لتنفيذ المشاريع التنموية في محافظات المنطقة، بما يضمن تحقيق المستهدفات التي اعتمدتها القيادة الرشيدة -أيدها الله- ضمن رؤية المملكة 2030، مشددًا على ضرورة رصد التحديات التي قد تُعيق سير هذه المشاريع، والعمل على معالجتها أولًا بأول, لضمان الاستفادة المثلى من المشاريع الجاري تنفيذها، وتلبية الاحتياجات التنموية لكل محافظة.
واستعرض الاجتماع مستوى التقدم في تنفيذ خطط المجالس المحلية، ووجّه سمو أمير المنطقة برفع تقارير دورية حول نسب الإنجاز والمقترحات التطويرية، مؤكدًا في هذا السياق أهميةَ قياس أثر تلك الخطط ومدى فاعليتها في تحقيق الأهداف التنموية، وتعزيز التواصل والتنسيق بين القطاعات الحكومية، والتفاعل البنّاء مع مختلف شرائح المجتمع، بما ينعكس إيجابًا على جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين والزوار.
وتناول الاجتماع مبادرة “إحياء الحرف اليدوية التقليدية” في محافظات المنطقة، التي تهدف إلى حفظ التراث الثقافي وتعزيز الهوية الوطنية، من خلال دعم الحرفيين المحليين، وتهيئة البيئة المناسبة لنقل المعارف والمهارات الحرفية إلى الأجيال القادمة.
وفي ختام الاجتماع استُعرض عدد من التقارير المرتبطة بالأداء التنموي والاقتصادي والاجتماعي والبيئي، إلى جانب متابعة سير تنفيذ المشاريع في مختلف المحافظات والمراكز التابعة لها، وذلك في إطار تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في المنطقة، ورفع مستوى جودة الحياة لسكانها.