صحيفة صدى:
2025-12-08@02:04:22 GMT

الهلال يجدد عقد سعود عبدالحميد حتى 2029

تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT

الهلال يجدد عقد سعود عبدالحميد حتى 2029

نواف السالم

كشفت مصادر اليوم الأحد ، عن وصول إدارة نادي الهلال لاتفاق مع وكيل اللاعب سعود عبدالحميد على تجديد عقده لمدة 3 مواسم إضافية .

وينتهي عقد سعود عبدالحميد مع الزعيم في 2026 ، وهو ما يعني أن التجديد سيبقيه داخل صفوف الزعيم حتى فترة الانتقالات الشتوية لعام 2029 .

ووفقاً لـ “الميدان” ، فإن الهلال لم تتلق سوى عرض خارجي وحيد لاحتراف اللاعب تقدم بيه ناديًا فرنسًا بمقابل مالي ضعيف لم يتخطى 500 ألف دولار .

ومن المقرر أن تشهد الأيام المقبلة إعلان الهلال رسميًا عن تجديد عقد الظهير الأيمن سعود عبدالحميد والذي ساهم بـ 23 هدفًا خلال مسيرته مع الفريق بعد قدومه من صفوف الاتحاد .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهلال دوري روشن سعود عبدالحميد سعود عبدالحمید

إقرأ أيضاً:

3 أشهر بلا حكومة.. الصراعات وصدمة الاختراق تُربك ذراع إيران

أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي وقائد المقاومة الوطنية، الفريق أول ركن طارق صالح، وجود ارتباك واضح في صفوف المليشيا الحوثية، مشيراً إلى عجزها عن إعادة تشكيل حكومتها منذ استهدافها أواخر أغسطس الماضي.

وأشار في حديث له خلال لقاءٍ عقده السبت مع قيادات المقاومة الوطنية في محوري الحديدة والبرح، إلى الخلافات الداخلية وصراع الأجنحة داخل صفوف مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، والتي تسببت بعدم قدرتها على إعادة تشكيل حكومتها.

وأضاف أن المليشيا الحوثية بالكاد تمكنت من سد الفراغ الذي خلفه مقتل رئيس أركانها محمد الغماري وتعيين بديل له، إلا أن الأمر لا يزال محل خلاف وصراع داخل صفوفها.

وقُتل رئيس حكومة المليشيا الحوثية أحمد غالب الرهوي وتسعة من وزرائها بعد استهداف اجتماع سري لهم جنوبي صنعاء من قبل الطائرات الإسرائيلية يوم 28 أغسطس الماضي.

ورغم مرور أكثر من ثلاثة أشهر على الحادثة، إلا أن المليشيا الحوثية لم تُقدم على إعادة تشكيل حكومتها، واكتفت بتعيين القيادي في المليشيا ونائب رئيس حكومتها محمد مفتاح قائماً بأعمال رئيس الحكومة، وتكليف نواب الوزراء القتلى بالعمل بدلاً عنهم.

ويجسد عجز المليشيا الحوثية عن تشكيل حكومة جديدة حجم الصدمة التي لا تزال تعيشها من مستوى الاختراق الاستخباري الذي تعرضت له على يد إسرائيل، بالوصول إلى مكان اجتماع حكومتها واستهدافه.

ورغم محاولة المليشيا الحوثية حينها التقليل من أهمية استهداف إسرائيل لحكومتها بمزاعم أنه "استهداف لحكومة مدنية"، إلا أن حجم الاختراق تبيّن بعد اضطرارها للاعتراف بمصرع رئيس أركانها محمد الغماري بعد شهر ونصف من الغارات.

وأكد هذا الاعتراف صحة التقارير التي تحدثت عقب الغارات عن استهداف قيادات عسكرية وأمنية بارزة في صفوف المليشيا، من بينهم الغماري، وقيادات أخرى لا تزال المليشيا تتكتم على مصيرهم حتى اليوم، وعلى رأسهم وزيرا الدفاع والداخلية في حكومة المليشيا، محمد العاطفي وعبدالكريم الحوثي على التوالي.

بالإضافة إلى التكتم على مصير قيادات عقائدية بارزة، من بينهم نائب رئيس حكومة المليشيا ووزير الإدارة المحلية محمد المداني، وهو شقيق القائد العسكري البارز في صفوف المليشيا يوسف المداني الذي عيّنته المليشيا بديلاً للغماري.

ويرى مراقبون أن تكتم المليشيا على مصير هذه القيادات البارزة، وهم وزراء الدفاع والداخلية والإدارة المحلية، يُعد واحداً من أبرز أسباب عجزها عن إعادة تشكيل حكومة جديدة.

إذ إن ذلك يجعلها مجبرة على الإفصاح عن مصيرهم إن كانوا أحياء، أو الإقرار بمقتلهم عبر تعيين بدلاء عنهم. كما أن تعيين البدلاء لهذه القيادات، وخاصة في منصبي وزير الدفاع والداخلية، يُعد مصدراً لصراع داخل أجنحة المليشيا الحوثية.

مقالات مشابهة

  • تقارير سعودية: محمد صلاح قد يختار الهلال في الموسم القادم
  • صدمة غزة تفتك بجيش الاحتلال وتلاحق جنوده (إنفوغراف)
  • 3 أشهر بلا حكومة.. الصراعات وصدمة الاختراق تُربك ذراع إيران
  • تامر عبدالحميد يكشف تفاصيل سحب أرض أكتوبر من نادي الزمالك
  • نيجيرفان بارزاني يجدد التأكيد على الدعم الكامل من كوردستان لعملية السلام في تركيا
  • ليل يمدد عقد بوعدي إلى 2029
  • عبد الفتاح آدم يرفض تجديد عقده مع التعاون ويدرس عروضًا جديدة في دوري روشن
  • ازمة جديدة.. عبدالحميد معالي يفسخ عقده مع الزمالك
  • تقديرات إسرائيلية تُرجّح مرحلة صدام ممتد حتى 2029 وسط استعدادات في غزة ولبنان وسوريا | تقرير
  • بري يحذّر: لا تفاوض تحت النار واستمرار العدوان يجدد الحرب