أظهر استطلاع للرأي، نشر اليوم الأحد، أن نسبة الناخبين المؤيدين لترشح كامالا هاريس للرئاسة الأميركية شهدت ارتفاعا منذ قرار جو بايدن التخلي عن خوض الانتخابات الرئاسية ودعمه لترشيح نائبته.
أجري الاستطلاع الجديد من قبل شبكة "إيه بي سي نيوز" التلفزيونية ومؤسسة "إبسوس" يومي 26 و27  يوليو الجاري.
وكشف استطلاع الرأي، الذي استند إلى عينة وطنية عشوائية شملت 1200 من الأميركيين البالغين، أن نسبة التأييد لهاريس ارتفعت إلى 43% من 35% قبل أسبوع، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام.


وأفادت شبكة "إيه بي سي نيوز" أن هامش الخطأ في نتائج الاستطلاع يبلغ 3 نقاط مئوية.
وأظهر الاستطلاع أن 42% من المشاركين في الاستطلاع كانوا غير مؤيدين لهاريس، مقابل 46% في السابق. تأتي هذه الأرقام في الوقت الذي جمعت فيه حملة هاريس 200 مليون دولار أميركي خلال الأسبوع الذي انضمت فيه نائبة الرئيس للسباق الرئاسي 2024.

أخبار ذات صلة حملة كامالا هاريس تجمع عشرات الملايين في أسبوع هاريس توقع استمارات ترشحها رسمياً للانتخابات الرئاسية المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: كامالا هاريس استطلاع رأي استطلاع للرأي الانتخابات الرئاسية الأميركية

إقرأ أيضاً:

استطلاع رأي أممي: 39% من المغاربة يعتبرون أن القيود المالية وراء إنجاب عدد أطفال أقل من طموحهم

كشف استطلاع رأي أجرته الأمم المتحدة أن 47% من المستجوبين المغاربة يعتبرون القيود المالية سببًا رئيسيًا في إنجاب عدد أطفال أقل مما يطمحون إليه.

وجاءت نتائج هذا الاستطلاع في تقرير لصندوق الأمم المتحدة للسكان حول « حالة سكان العالم »، الذي نوقشت مضامينه مساء أمس في مقر المندوبية السامية للتخطيط.

واعتمد الاستطلاع على مسح حديث أجراه الصندوق الأممي بالتعاون مع شركة « يوغوف »، وشمل 14 دولة، بينها المغرب، تمثل مجتمعة 37% من سكان العالم، لاستكشاف ما إذا كان الناس يُكوّنون الأسر التي يرغبون بها.

ويُعتبر الوضع الاقتصادي والاجتماعي السبب الرئيسي في تراجع معدلات الخصوبة في المغرب، بينما يُساهم الوضع الصحي بنسبة أقل في ذلك.

ويقول 4% فقط من المستجوبين المغاربة إن عوائق متعلقة بالرعاية الطبية تمنعهم من الإنجاب أو الحمل، فيما صرّح 10% بأن العقم أو صعوبة في الحمل هو سبب إنجابهم لعدد أقل من الأطفال، مقابل 19% تحدّثوا عن مشاكل في الصحة العامة أو الإصابة بأمراض مزمنة.

ويرى 20% من المستجوبين أن عدم قدرتهم على إنجاب أطفال أكثر يعود إلى قيود متعلقة بالإسكان (مثل ضيق مساحة المنزل، أو ارتفاع تكاليف الشراء أو الإيجار)، بينما قال 15% إن هناك عوائق اقتصادية تتعلق بالبطالة وانعدام الأمن الوظيفي.

وحذّر التقرير من أن عددًا متزايدًا من الناس يُحرمون من حرية تكوين أسر بسبب ارتفاع تكاليف المعيشة، واستمرار عدم المساواة بين الجنسين، وتعمق حالة عدم اليقين بشأن المستقبل.

وأشار استطلاع الرأي الذي أجراه صندوق الأمم المتحدة للسكان إلى أن قرابة واحد من كل خمسة مستجوبين (18%) تعرّض لوضع لم يتمكن فيه من الحصول على خدمات طبية أو صحية متعلقة بتنظيم الأسرة أو الإنجاب، وقد تراوحت هذه النسبة بين 10% في ألمانيا و33% في المغرب، ما يعني، بحسب الصندوق، أن « الأنظمة الصحية في جميع البلدان تحتاج إلى تحسينات لتلبية احتياجات الصحة الإنجابية للسكان ».

مقالات مشابهة

  • إعلان توقيت الانتخابات الرئاسية في الكاميرون
  • 74% من الإسرائيليين يؤيدون اتفاقا مع حماس يتضمن صفقة تبادل أسرى
  • تحديد موعد الانتخابات الرئاسية بالكاميرون أكتوبر المقبل
  • رؤساء سابقون بغرب أفريقيا يدعمون انتخابات كوت ديفوار الرئاسية
  • استطلاع: 47 بالمئة من الإسرائيليين متفائلون بالتوصل لاتفاق بغزة
  • تأييد حكم إيداع نجل محمد رمضان بدار رعاية
  • تأييد إيداع نجل محمد رمضان دار رعاية فى واقعة التعدى على زميله (تحديث)
  • ارتفاع نسبة إنتاج السيارات في الصين خلال النصف الأول من العام الجاري
  • استطلاع رأي.. ربع شباب أوروبا يفضلون الحكم الديكتاتوري علي الديموقراطية
  • استطلاع رأي أممي: 39% من المغاربة يعتبرون أن القيود المالية وراء إنجاب عدد أطفال أقل من طموحهم