"الرعاية الأوليّة" تقدم خدماتها لما يقارب 800 ألف مستفيد في نصف عام بمكة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قدمت مراكز الرعاية الصحية الأوليّة بتجمع مكة المكرمة الصحي خدماتها لعدد من المستفيدين بلغ 792,048 خلال النصف الأول من العام 2024.
وقد استفاد من خدمات عيادات طب الأسرة 448,516 شخصًا، مما يمثل زيادة بنسبة 4.11% مقارنة بالنصف السنوي السابق.
كما شهدت عيادات الأسنان تقديم خدماتها لـ 70,783 مستفيدًا، بزيادة قدرها 37.
أخبار متعلقة الخارجية: 7 اشتراطات للحصول على تأشيرة المرورصور.. بدء حصاد تمور الموسم الجديد في المدينة المنورة
وفي مجال التطعيمات، قدمت المراكز اللقاحات لـ 388,817 مستفيدًا، محققة زيادة بنسبة 8.9%. كما تم تحليل 869,153 عينة في الخدمات المخبرية، مما يظهر زيادة بنسبة 100%.
وتجدر الإشارة إلى أن تجمع مكة المكرمة الصحي يحرص على تقديم خدمات صحية ذات جودة عالية، تلبي احتياجات أكبر عدد من المستفيدين، مما يعكس التزام الإدارة التنفيذية للرعاية الصحية الأوليّة بتوفير رعاية صحية فعّالة ومتميزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات عبدالعزيز العمري مكة المكرمة تجمع مكة المكرمة الصحي الرعاية الصحية الأولية التطعيمات
إقرأ أيضاً:
ندوة توعوية حول التدخين وسرطان الرئة بجامعة الإسكندرية
نظم المعهد العالي للصحة العامة ندوة تثقيفية بعنوان "التدخين وسرطان الرئة: كن فعالاً وشارك في التوعية"، بحضور الدكتورة هبة القاضي عميد المعهد، والدكتورة زينب شطا وكيل المعهد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة نشوى عزام وكيل المعهد للدراسات العليا والبحوث.
شهدت الندوة مشاركة واسعة من طلاب عدد من الكليات النظرية والعلمية، إلى جانب الأسر الطلابية التابعة للإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة الإسكندرية.
وخلال الفعاليات، استعرض الدكتور ممدوح حنفي، أستاذ صحة البيئة بالمعهد، مجموعة من المحاور العلمية المهمة حول سرطان الرئة، موضحاً علاقته بالملوثات البيئية ومخاطر التدخين بجميع أنواعه بما فيها السجائر والشيشة والسجائر الإلكترونية، إضافة إلى تسليط الضوء على سبل الوقاية وأهمية التغذية الصحية ومضادات الأكسدة في الحد من الإصابة.
كما قدمت الدكتورة عزة مهنا، القائم بعمل رئيس قسم الإدارة الصحية والعلوم السلوكية، عرضاً حول الأخطاء المعرفية التي تدفع إلى الاستمرار في التدخين، موضحة أبرز المهارات المستخدمة في تعديل السلوك، ومنها مهارات المقابلة التحفيزية والاقتصاد السلوكي، التي يمكن لطلاب الجامعات توظيفها في دعم أقرانهم للإقلاع عن التدخين.
وخلال الندوة، قدمت الطبيبة هالة الجيزاوي، المعيدة بقسم صحة الأسرة، عرضاً توضيحياً حول العلامات المبكرة لسرطان الرئة وطرق التشخيص، مؤكدة أهمية الكشف المبكر في رفع معدلات الوقاية والنجاة.
كما قدمت الطبيبة نورهان حسين، المعيدة بقسم صحة الأسرة، شرحاً وافياً حول العلاقة بين الصحة النفسية والتدخين، موضحة مفهوم الإدمان وآليات التعامل مع ضغط الأقران، بالإضافة إلى عرض أهم النصائح للإقلاع عن التدخين، والتنويه بمخاطر السجائر الإلكترونية والشيشة وتأثيرهما على الصحة العامة.
واختُتمت الندوة بتنظيم مسابقة علمية تهدف إلى تشجيع الطلاب على اكتساب المعلومات الصحية بطريقة تفاعلية وترفيهية، وسط تفاعل كبير من الحضور.
يأتي هذا في إطار الاحتفال بالشهر العالمي للتوعية بسرطان الرئة، وتحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية.
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟