أعلن الديوان الملكي الأردني صباح السبت، أن ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله، وزوجته رجوة الحسين، رزقا بأول مولودة لهما.

وقال الديوان الملكي إن "الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، والأميرة رجوة الحسين، قد رزقا اليوم، بمولودة أسمياها إيمان".

وتعد الأميرة إيمان هي أولى حفيدات العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.



واختار ولي العهد اسم "إيمان" وهو اسم شقيقته، واسم عمّته الأخت غير الشقيقة لوالده الملك عبد الله الثاني.

وتزوج الأمير الحسين من رجوة آل سيف (سعودية)، في حزيران/ يونيو من العام الماضي، في حفل زفاف ضخم شارك فيه قادة ومسؤولون عرب وأجانب.

وعقد حفل الزفاف في قصر زهران بالعاصمة عمّان، مع مسيرة احتفالية للزوجين جابت شوارع العاصمة.


يسر الديوان الملكي الهاشمي أن يعلن بأن صاحبي السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، والأميرة رجوة الحسين، قد رزقا اليوم، بمولودة أسمياها إيمان، جعلها الله قرة عين لوالديها #الأردن #نبارك_للحسين

تفاصيل:https://t.co/91NEu8KtN1

— RHC (@RHCJO) August 3, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الحسين رجوة الملك عبد الله الاردن الملك عبد الله الحسين رجوة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الأمیر الحسین الله الثانی ولی العهد

إقرأ أيضاً:

الأردن القوي… كما يريده الملك

صراحة نيوز- بقلم / د فاطمة العقاربة

قال جلالة الملك:
“غزة تحتاج إلى أردن قوي، وقوة الأردن هي قوة لجميع الأشقاء وقضاياهم”،
لم يكن يصف لحظة عابرة، بل كان يرسم خريطة طريق لدور أردني راسخ، لا يتأرجح كلما هبّت ريح، ولا ينكفئ حين تتراكم الضغوط.

في وجه الريح… هناك من يزرع جذورًا

أن تكون قويًا لا يعني أن ترفع الصوت، بل أن تظل واقفًا حين يسقط غيرك، وأن تحتفظ باتزانك حين يفقد الآخرون بوصلتهم.
هكذا يُبنى الأردن القوي: دولة تعرف متى تصمت، ومتى تقول، ومتى تتحرك، دون أن تمسك بخيوطها أي يد غير أردنية.

لكن هذا البناء لا يكتمل، إن بقيت مراكز التشتيت تنفث دخانها في الداخل.

في كل أمةٍ صدى… وفي بعض الزوايا صدى مكسور

هناك من يريد للأردن أن يُشبه صوته صدًى أجوف؛ يتكرر بلا أثر، ينشغل بتفاصيل هامشية، يُستدرج إلى نزاعات مفتعلة.
هؤلاء هم مراكز التشتيت:

يفتعلون الضجيج كلما بدأ البناء.

يشتتون الانتباه كلما وُلد موقف وطني صلب.

يفرّغون القضايا من مضمونها، ويحشرونها في معارك وهمية.

قوة الأردن اليوم ليست ترفًا… بل جدار صدّ لكل هذا العبث.

الأردن شجرة تُثمِر في أرض صلبة

ليس المطلوب أن يكون الأردن صوتًا عاليًا، بل أن يكون ظلًا لمن لا ظل لهم، وسندًا لمن ضاقت عليهم الأرض.

وغزة —وما تمثّله من مظلومية وصمود— لا تنتظر منا شعبويات ومهرجانات خطابية ،ولا تنتظر هتافات عاطفية ، بل لاصوات تصطف في صفوف القوة.

فالقوة ليست في الذراع، بل في الاتجاه.

حين تُغلق النوافذ، تبقى الشجرة التي عرفت طريقها إلى الشمس…
هذا هو الأردن، كما يريده الملك.

مقالات مشابهة

  • العيسوي ودور الديوان الملكي في ترسيخ الوعي الوطني عبر اللقاءات المجتمعية
  • مندوباً عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الزبن/ بني صخر والسنكري والعزام
  • الحزب في زيارة لـ جورج عبدالله: المقاومة مستمرة حتى تحصين البلد
  • عيد العرش .. الملك محمد السادس يترأس حفل الولاء بالقصر الملكي بتطوان
  • الأمير الوليد والأمير عبدالله يستعدان: خصخصة الهلال تلوح في الأفق
  • الأردن القوي… كما يريده الملك
  • بيان صادر عن حزب البناء الوطني حول تصريحات جلالة الملك عبدالله الثاني من برلين بشأن الكارثة الإنسانية في غزة
  • الملك محمد السادس يستقبل لاعبات المنتخب المغربي وجياني إنفانتينو رئيس "فيفا" خلال الاستقبال الملكي بالمضيق
  • عاجل | مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي بوفاة النائب الأسبق الشهوان
  • باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر