بوابة الوفد:
2025-06-20@04:19:43 GMT

ضرب لبنان وإنهاء الإسلام السياسي

تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT

من أهم أهداف 7 اكتوبر إنهاء الإسلام السياسي في الشرق الأوسط والعالم أجمع وكانت البدايه في غزه بالقضاء  علي حماس باعتبارها أحد حركات الإسلام السياسي في المنطقه وأحد أزرع إيران وقد تم أغتيال أسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس في طهران ومحمد الضيف قائد كتائب القسام  في غزه وروحي مشتهي القيادي البارز في حركة حماس والمقرب من السنوار وقبلهم صالح العارورى الرجل الثاني في المكتب السياسي لحركة حماس بأستهداف مكتبه في الضاحيه الجنوبيه وفؤاد شكر الرجل الثاني في حزب الله في جنوب لبنان باعتباره المسؤول عن عملية مجدل شمس التي حدثت في الجولان المحتل 
 وكلها قيادات في حركات الإسلام السياسي التي تنوي اسرائيل وأمريكا القضاء عليها بعد أن إنتهي دورها وسبقها قبلها  القضاء علي الاخوان المسلمين في مصر وهي العباءة الأم  التي خرجت منها كل حركات الإسلام  السياسي في المنطقه حيث تعتبر حماس أمتداد للاخوان المسلمين في فلسطين فهي أيدلوجيا تابعة للأخوان المسلمين وهذه المرحله الأولي

تأتي بعدها المرحله الثانيه والتي يتم الإعداد لها الآن و هي ردع إيران  وإخفائها من المشهد السياسي العالمي وتحجيم دورها وإبقائها في محيطها المحلي وذلك عن طريق تكسير أذرعها في المنطقه وعلي رأسها حزب الله في لبنان  والحوثيين في اليمن وكتائب حزب الله العراقي في العراق 
فدور إيران من خلال أذرعها في المنطقه أصبح خطرا علي إسرائيل وبعض الأنظمه العربيه وعلي رأسها السعوديه التي تقوم الإدارة الامريكيه حاليا بمساع أمريكية حثيثه  لإسراع تطبيع السعوديه مع إسرائيل حيث أشترطت واشنطن علي الرياض التطبيع مع اسرائيل قبل توقيع اتفاقية الدفاع المشترك بين أمريكا والسعوديه  لذا ستتحالف كلا من إسرائيل والسعودية في تكسير أذرع ايران في المنطقه فهما يريدان الهيمنة على الشرق الأوسط وسيكونان حليفان قويان ضد إيران

وقد نسجت إسرائيل تحالفاتها مع الدول العربية وأولها السعوديه مع الحليف  الأكبر امريكا وستاخذ  أمريكا غزة قاعدة لها في الشرق الأوسط لتدعيم هذا التحالف  فايران هدف قوي والقضاء على اذرعها حماس وحزب الله والحوثيين وحزب الله العراقي قد أن أوانها بالنسبه لأمريكا واسرائيل وحليفاتها من الانظمه العربيه وعلي رأسهم السعودية وما خلقت 7 اكتوبر إلا  لتنفيذ ذلك المخطط وفيما يبدو أن تركيا على الطريق مع إيران فلن تسمح امريكا وحلفائها بأن يكون هناك قوة  سنية شيعية في المنطقه وانما قوة تحالفات عمودها إسرائيل والسعودية ومن يريد البقاء من الأنظمة العربية الأخرى عليه أن ينضم لهذا التحالف والا سوف ينطبق على هذه الانظمه مقولة من ليس معنا فهو علينا

لذلك ضرب لبنان أمر حتمي وسوريا والعراق واليمن سيكون  لهم نصيب من ذلك فلن تقبل اسرائيل الا بردع حزب الله وبعدها ستقوم  الدولة اللبنانيه  والجيش اللبناني بالإحلال مكان حزب الله  مقابل دعم عسكري واقتصادي وسياسي أمريكي  للدوله والجيش اللبناني ليتنحى بعدها  حزب الله عن المشهد السياسي والعسكري نهائيا كما حماس  فحرب اسرائيل ضد لبنان لن تكون استعراضية وانما فرض وقائع جديدة على  الأرض وسيتأثر الشعب اللبناني بها وسيكون لبيروت نصيب الأسد من هذه الضربه لكنها لن تصل إلي حرب إقليمية ولن تجرؤ اي دولة أن تدخل هذه الحرب وتراهن على سيادتها واستقرارها ضد إسرائيل وحليفتها أمريكا

واعتقد وفقا للعقليه الاسرائيليه انه سيتم ضرب عده مواقع و اختيار المرافق الحيويه مثل شركه الكهرباء وشركه اتصالات و شركه المياه وضربها في نفس التوقيت وضرب البنيه التحتيه مثل ضرب المطار في بيروت وضرب بعض المواقع في المخيمات الفلسطينيه بالاضافه الي ضرب بعض المواقع لحماس في جنوب لبنان ومواقع لحزب الله في سوريا ومنازل لقادة في حزب الله في جنوب لبنان

كما ستقوم إسرائيل بعمل العديد من الاغتيالات لقاده حزب الله في جنوب لبنان وستكون هذه الضربات متتاليه وسريعه وذات أهداف فضرب لبنان هو عملية مؤكدة حسب اعتقادي و ستكون ضربات نوعية حقيقية مدمره وسريعه ومتواصله وسيتم تدمير مرافق حيوية داخل لبنان كما سيتم تدمير مقرات وبيوت لقادة حزب الله وستكون ضربات متتالية سريعة قوية دون توقف لعدة أيام هدفها تدمير البنيه التحتيه للبنان من مواصلات واتصالات وكهرباء وماء وسيكون تطور هذه الحرب منوط برد حزب الله

كما أن رد حزب الله لن يكون موجعا لإسرائيل فقد استنزف نفسه على مدار 9 شهور بدون فائده تذكر فاسرائيل ليست لوحدها في هذه الحرب بل معها امريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في تحالف كبير وهناك أموال عربية ستضخ لتحقيق الهدف وهو ضرب حزب الله في جنوب لبنان وإن  تهور حزب الله في الرد علي إسرائيل ستكون النتيجه تدمير لبنان

ثم تأتي بعدها المرحله الثالثه والاخيره وهي ضرب إيران فضرب ايران وارد جدا وغالبا سيتم في فترة ترامب فهو الرئيس القادم والاسرائيليون الان يتفاوضون مع الجمهوريون للإعداد لهذا السيناريو وإن تم لن يكون اسرائيليا فقط وانما مع  تحالفات قوى عظمى على رأسها امريكا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا ومعها بعض الدول العربيه وعلي رأسهم السعوديه فردع إيران هو جزء من تقليل هيمنة روسيا وبوتين ومسحها من خارطة التأثير في الشرق الاوسط وإعادة ترتيب العالم من جديد فالعالم يعيد ترتيب نفسه

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ضرب لبنان الإسلام السياسي الشرق الأوسط غزة إيران إسماعيل هنية طهران كتائب القسام حركة حماس حزب الله فی جنوب لبنان الإسلام السیاسی

إقرأ أيضاً:

ترقّب لبناني حَذِر.. كلّ الاستحقاقات مؤجّلة لما بعد انتهاء حرب إيران!

لا صوت يعلو فوق صوت القصف الإسرائيلي على إيران، والردّ الصاروخي الإيراني عليه، ولا صوت يعلو أيضًا فوق صوت الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي "يحيّر" بموقفه العالم كلّه، وسط تكهّنات حول احتمالات انخراطه المباشر في الحرب، سواء على مستوى تقديم المساعدة المباشرة لإسرائيل، أو على مستوى التعاون معها لحسم الحرب، أو حتى على مستوى تنفيذ ضربة "منفصلة" لإيران، تكمّل ما بدأته إسرائيل.
 
وفي لبنان أيضًا، لا صوت يعلو فوق صوت الحرب الإسرائيلية على إيران، سواء على مستوى موقف "حزب الله" الصامت حتى الآن إزاءها، واحتمالات إعلانه معركة "إسناد" لطهران، في حال خروج الصراع عن الضوابط، وتجاوزه الخطوط الحمراء، أو على مستوى ترقّب تبعات هذه الحرب وتداعياتها على لبنان كجزء من المنطقة ككلّ، خصوصًا أنّ الهدف المُعلَن إسرائيليًا منها هو "تغيير وجه الشرق الأوسط"، ما قد يكون للبنان حصّة منه.
 
إزاء ذلك، يترقّب لبنان كسائر دول المنطقة "مصير" هذه الحرب، في وقت تُطرَح علامات الاستفهام عن استحقاقاته وملفّاته التي كانت قد وصلت إلى "ذروة" النقاش، ومنها مثلاً مصير اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، فضلاً عن ملف السلاح الفلسطيني الذي كان يفترض أن يشهد خطوات ملموسة هذا الشهر، فضلاً عن ملف سلاح "حزب الله" المجمَّد على ما يبدو لما بعد تكشّف نتيجة الحرب الحالية، التي يصفها كثيرون بالمفصليّة للمنطقة برمّتها..
 
ترقّب لبناني "حَذِر"
 
قبل أن تندلع الحرب الإسرائيلية على إيران، كان هناك في لبنان من يدعو لانتظار نتائج المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، وسط رهانات كانت قائمة عليها من أجل تغيير بعض المعادلات أو قواعد الاشتباك، باعتبار أنّ هذه المفاوضات يمكن أن تؤسّس لواقع جديد مختلف عمّا أفرزته الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، بل إنّ انطباعًا ساد لدى البعض بأنّ ملف لبنان قد يكون مطروحًا على طاولة البحث بين الولايات المتحدة وإيران.
 
وعلى الرغم من أنّ الرهانات قد انقلبت رأسًا على عقب مع اندلاع هذه الحرب، فإنّ أجواء "الانتظار" بقيت نفسها، بل لعلّها زادت، في ظلّ اعتقاد كثيرين بأنّ العدوان الحالي سيكون مفصليًا وحاسمًا، أكثر من كلّ محطات "طوفان الأقصى" السابقة، بما فيها الحرب الدمويّة على لبنان، ولا سيما مع الموقف الأميركي اللافت، الذي أخذ منحى تصاعديًا، وصولاً إلى "تبنّي" الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمعركة بصورة أو بأخرى.
 
إزاء ذلك، يبدو أنّ "الترقّب الحَذِر" سيبقى عنوان المرحلة لبنانيًا، فهناك من لا يزال يخشى من تغيير في موقف "حزب الله"، خصوصًا إذا ما شعر بوجود تهديد حقيقيّ وجدّي للنظام الإيراني، ما ينذر في هذه الحالة بإقحام لبنان في صلب المعركة المستجدّة، وهناك من يخشى في المقابل، من أن تبادر إسرائيل إلى "توريط" لبنان مجدّدًا، عبر "ضربة استباقية" ضدّ الحزب، وسط اعتقاد بأنّها مصمّمة على استكمال مهمّة "القضاء" على الحزب، عاجلاً أم آجلاً.
 
الاستحقاقات "مجمّدة"
 
هكذا، يبدو لبنان في حالة انتظار، وملفاته في حالة مراوحة، بانتظار نضوج ظروف هذه الحرب، وتكشّف معطياتها، سواء انتهت إلى "تسوية" أو "صفقة" تعيد إيران إلى طاولة المفاوضات، وإن بدا مثل هذا السيناريو "مستبعَدًا" في الوقت الحالي، أو إلى "هزيمة" عسكرية لهذا الطرف أو ذاك، أو حتى سياسيّة، بعدما أصبح واضحًا أنّ الإسرائيلي يريد إسقاط النظام الإيراني، وهو ما يفترض أن يترك تداعيات "ثقيلة" على المنطقة بأسرها.
 
استنادًا إلى ذلك، يصبح واضحًا أنّ الاستحقاقات الداخلية ستبقى "مجمّدة"، وهي التي كانت شبه مؤجَّلة أصلاً حتى ما قبل اندلاع المواجهة الأخيرة، فملف السلاح الفلسطيني وإن تمّ تحريكه مؤخرًا، يبدو أنّه يواجه العديد من المشاكل والعقبات، والأمر نفسه يسري على ملف سلاح "حزب الله"، الذي يرفض الأخير نقاشه قبل الانسحاب الإسرائيلي الكامل، وإن يبدي انفتاحًا على الحوار بشأنه في إطار استراتيجية دفاعية تُناقَش مع رئيس الجمهورية.
 
وفي حين يعتقد البعض أنّ ملفي سلاح "حزب الله" والسلاح الفلسطيني سيُطرَحان على الطاولة مجدّدًا خلال الأيام المقبلة، وخصوصًا خلال زيارة الموفد الأميركي توماس برّاك، الذي يملأ مؤقتًا الفراغ الذي تركته المبعوثة مورغان أورتاغوس، يشدّد العارفون على أنّ هذين الملفّين يمكن أن يندرجا في إطار مقاربة جديدة تنتج عن مرحلة حروب "طوفان الأقصى" المتنقلة، وبالتحديد المعادلات التي ستنبث عن الحرب الإسرائيلية الإيرانية الحالية.
 
باختصار، يمكن القول إنّ الحرب الإيرانية الإسرائيلية، التي قد تتوسّع وتنضمّ إليها أطراف أخرى، هي حرب مفصلية وحاسمة، ليس على مستوى الملف النووي الإيراني فحسب، ولكن على مستوى المنطقة ككلّ، ولبنان من ضمنها. ولذلك، فإنّ كل الاستحقاقات تبدو مؤجَّلة لما بعدها، باعتبار أنّ النتائج التي ستفرزها قد "تفرض" معادلات جديدة، تترجَم على مستوى التحديات الكبرى المُنتظرة...
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة حذر وترقب... ماذا بعد إتّفاق التهدئة في السويداء؟ Lebanon 24 حذر وترقب... ماذا بعد إتّفاق التهدئة في السويداء؟ 19/06/2025 11:01:44 19/06/2025 11:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 ترقب لبناني لانعكاسات جولة ترامب وقمة الرياض.. اورتاغوس: طريق السلام بنزع سلاح الحزب من كل لبنان Lebanon 24 ترقب لبناني لانعكاسات جولة ترامب وقمة الرياض.. اورتاغوس: طريق السلام بنزع سلاح الحزب من كل لبنان 19/06/2025 11:01:44 19/06/2025 11:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان بين ترقّب زيارة أورتاغوس واستحقاق بلديات الشمال.. ميقاتي على مسافة واحدة من جميع المرشحين Lebanon 24 لبنان بين ترقّب زيارة أورتاغوس واستحقاق بلديات الشمال.. ميقاتي على مسافة واحدة من جميع المرشحين 19/06/2025 11:01:44 19/06/2025 11:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون: الحكومةُ الذكية مؤجلة دوماً حتى تظلَّ معاملاتُ المواطن خاضعةً لمزاجيةِ بعضِ الفاسدين والتحوُّلُ الرقمي متعثّرٌ ومُعرقَل حتى تظلَّ بعضُ الإداراتِ معطَّلة Lebanon 24 الرئيس عون: الحكومةُ الذكية مؤجلة دوماً حتى تظلَّ معاملاتُ المواطن خاضعةً لمزاجيةِ بعضِ الفاسدين والتحوُّلُ الرقمي متعثّرٌ ومُعرقَل حتى تظلَّ بعضُ الإداراتِ معطَّلة 19/06/2025 11:01:44 19/06/2025 11:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً أداء اليمين القانونية لموظفي مصلحة الليطاني المكلفين بمهام الضابطة العدلية المائية Lebanon 24 أداء اليمين القانونية لموظفي مصلحة الليطاني المكلفين بمهام الضابطة العدلية المائية 03:54 | 2025-06-19 19/06/2025 03:54:42 Lebanon 24 Lebanon 24 الرافعي استقبلت رئيس بلدية الميناء Lebanon 24 الرافعي استقبلت رئيس بلدية الميناء 03:50 | 2025-06-19 19/06/2025 03:50:03 Lebanon 24 Lebanon 24 تسليم وتسلم في اتحاد بلديات الفيحاء Lebanon 24 تسليم وتسلم في اتحاد بلديات الفيحاء 03:48 | 2025-06-19 19/06/2025 03:48:14 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل تُعلن عن اغتيال قائد في "حزب الله".. هذه هويته Lebanon 24 إسرائيل تُعلن عن اغتيال قائد في "حزب الله".. هذه هويته 03:32 | 2025-06-19 19/06/2025 03:32:19 Lebanon 24 Lebanon 24 كتل هوائية حارة نسبيا تسيطر على لبنان.. هكذا سيكون طقس الأيام المقبلة Lebanon 24 كتل هوائية حارة نسبيا تسيطر على لبنان.. هكذا سيكون طقس الأيام المقبلة 03:23 | 2025-06-19 19/06/2025 03:23:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة وزير الاعلام يُوقف برنامجاً عبر "تلفزيون لبنان" Lebanon 24 وزير الاعلام يُوقف برنامجاً عبر "تلفزيون لبنان" 09:35 | 2025-06-18 18/06/2025 09:35:20 Lebanon 24 Lebanon 24 "صاروخ باليستي" في لبنان.. تعرفوا إليه! Lebanon 24 "صاروخ باليستي" في لبنان.. تعرفوا إليه! 16:33 | 2025-06-18 18/06/2025 04:33:24 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة.. "طائرة إسرائيلية" تدخل منزلاً لبنانياً! Lebanon 24 مفاجأة.. "طائرة إسرائيلية" تدخل منزلاً لبنانياً! 11:39 | 2025-06-18 18/06/2025 11:39:10 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد "فيديو وليد عبود"... ماذا أعلنت نقابة مستخدمي التلفزيون في لبنان؟ Lebanon 24 بعد "فيديو وليد عبود"... ماذا أعلنت نقابة مستخدمي التلفزيون في لبنان؟ 10:11 | 2025-06-18 18/06/2025 10:11:16 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا يعني تفويض خامنئي للحرس الثوري؟ Lebanon 24 ماذا يعني تفويض خامنئي للحرس الثوري؟ 16:30 | 2025-06-18 18/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 03:54 | 2025-06-19 أداء اليمين القانونية لموظفي مصلحة الليطاني المكلفين بمهام الضابطة العدلية المائية 03:50 | 2025-06-19 الرافعي استقبلت رئيس بلدية الميناء 03:48 | 2025-06-19 تسليم وتسلم في اتحاد بلديات الفيحاء 03:32 | 2025-06-19 إسرائيل تُعلن عن اغتيال قائد في "حزب الله".. هذه هويته 03:23 | 2025-06-19 كتل هوائية حارة نسبيا تسيطر على لبنان.. هكذا سيكون طقس الأيام المقبلة 03:20 | 2025-06-19 قتيل في حادث سير في السهيلة فيديو نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 19/06/2025 11:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 بكت وقبلت رأسه.. بطل مسلسل "اش اش" يحتفل بزفاف ابنته التي تألقت بفستان من تصميم زوجة والدها (صورة وفيديو) Lebanon 24 بكت وقبلت رأسه.. بطل مسلسل "اش اش" يحتفل بزفاف ابنته التي تألقت بفستان من تصميم زوجة والدها (صورة وفيديو) 00:46 | 2025-06-19 19/06/2025 11:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 فخم جداً: جولة داخل منزل نارين بيوتي الجديد.. مكتب "مخفي" داخله! (فيديو) Lebanon 24 فخم جداً: جولة داخل منزل نارين بيوتي الجديد.. مكتب "مخفي" داخله! (فيديو) 00:09 | 2025-06-19 19/06/2025 11:01:44 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الشيخ خالد الجندي: الإسلام واجه التنمر حتى ضد الحيوانات من أكثر من ١٤٠٠ سنة
  • خالد الجندي: الكلب مخلوق له حرمة .. والخلاف حول نجاسته لا يبرر إيذاءه
  • الشيخ خالد الجندي: الإسلام يحث على الترحم والرفق بجميع المخلوقات
  • تحالف العامري يطالب باصدار فتوى لمهاجمة إسرائيل لنصرة إيران
  • ترقّب لبناني حَذِر.. كلّ الاستحقاقات مؤجّلة لما بعد انتهاء حرب إيران!
  • إسرائيل تُعلن عن اغتيال قائد في حزب الله.. هذه هويته
  • إسرائيل تستهدف حزب الله مجددًا في النبطية رغم اتفاق وقف إطلاق النار
  • على الباغي تدور الدوائر
  • مواقفكم ستحبِّر صفحاتكم
  • فعالية ثقافية في إب احتفاءً بيوم الولاية