دورة يوليو 2024.. جامعة بنها الأهلية تعلن نتيجة مسابقة النشر الدولي
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعلن الدكتور حسين المغربي القائم بعمل رئيس جامعة بنها الأهلية، الانتهاء من تقييم الأبحاث المقدمة لمسابقة النشر الدولي لدورة يوليو 2024، والتي تأتي في إطار تحسين مخرجات البحث العلمي بالجامعة، وتشجيع أعضاء هيئة التدريس لنشر بحوثهم بالدوريات العلمية العالمية.
وقال القائم بأعمال رئيس جامعة بنها الأهلية في بيان: إنه خلال هذه الدورة جرى قبول 6 أبحاث علمية مبدئيًا، منها عدد 4 أبحاث (Q1) وعدد 2 بحث (Q3).
وأشار الدكتور شادي المشد المشرف على مكتب التحول الرقمي والحوكمة الذكية إلى أنه سيجري فتح باب التظلمات لمده أسبوع من تاريخ نشر خبر إعلان النتيجة من خلال موقع الجامعة على البريد الإلكتروني من هنا
على أن يوضح من التظلم: (الاسم، والكلية، وبيانات البحث المرسل بحقه التظلم)، إذ لا يُبت في أي تظلم لا يتوفر فيه هذه البيانات.
تشجيع أعضاء هيئه التدريسوأوضح بيان جامعة بنها الأهلية بالعبور، أن النتائج ستعلن مرة أخرى بعد انتهاء المدة المقررة للتظلمات.
ويمكن الإطلاع على النتيجة من خلال الرابط التالي من هنا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية جامعة بنها بنها الأهلية كليات بنها جامعة بنها الأهلیة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تناشد المجتمع الدولي الضغط على الاحتلال للتوقف عن نهب مقدرات الشعب الفلسطيني
ناشدت جامعة الدول العربية، المجتمع الدولي الضغط على سلطات الاحتلال للتوقف عن النهب المستمر لمقدرات الشعب الفلسطيني، والذي يهدف لتقويض السلطة الفلسطينية ووضع العراقيل في طريق الاستقلال.
جاء ذلك خلال لقاء أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، اليوم في مقر الأمانة العامة للجامعة بالقاهرة، مع السفير مهند العكلوك مندوب دولة فلسطين لدى جامعة الدول العربية.
وأفادت جامعة الدول العربية، في بيان لها، بأن المسؤول الفلسطيني سلم، خلال اللقاء، رسالة إلى الأمين العام للجامعة العربية من محمد مصطفى رئيس الوزراء وزير الخارجية بدولة فلسطين، حول الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني جراء ما تقوم به سلطات الاحتلال من سرقة واغتصاب لأكثر من ثلثي أموال الضرائب والجمارك الفلسطينية التي تقوم بجمعها من خلال ما يعرف بنظام المقاصة.
وفي هذا الصدد، شدد أبو الغيط على أن الوقوف إلى جانب السلطة الفلسطينية في هذه الظروف الصعبة هو فرض واجب على كل طرف قادر على المساهمة، معتبرا أن تعزيز قدرة السلطة الفلسطينية في مواجهة مساعي الاحتلال المكشوفة لتقويضها، يعد سبيلا أساسيا لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض ويمثل أسلوبا عمليا لإسناد الشعب الفلسطيني ودعم صموده البطولي.