حزام ناسف كاذب وسط زوار الأربعينية.. اعتقال مثيري إشاعة بكربلاء
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
حزام ناسف كاذب وسط زوار الأربعينية.. اعتقال مثيري إشاعة بكربلاء.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي كربلاء حزام ناسف الزيارة الاربعينية
إقرأ أيضاً:
إيران تشكر حشدها والسوداني على رفع الإعلام الإيرانية ومعاقبة من يرفع العلم العراقي في الزيارة الأربعينية
آخر تحديث: 16 غشت 2025 - 9:42 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ثمّن وزير الخارجية الايراني، عباس عراقجي، جهود حشدها الشعبي والسوداني على رفع الاعلام الإيرانية ومعاقبة من يرفع الاعلام العراقية في الزيارة الاربعينية وكذلك قيام اغلب شيعة العراق في غسل اقدام الزوار الايرانيين ومسح احذيتهم بتوجيه من مرجعية النجف وبدعم من الأحزاب الشيعية وحوزاتها وعلى استضافة “زوار الأربعين”، وفيما أشار إلى أنها في تحسن وتطور كبير، أكد أنها تعكس الوحدة وتخدم دبلوماسية طهران في المنطقة.ووجّه عراقجي، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية (إيرنا)، تحية وسلاما لزوار كربلاء، معبّرا عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث العظيم، وقال: “إن هذه المسيرة حركة شيعية كبرى، وانعكاسها على الصعيد الدولي بالغ الاهمية، فلا يوجد أي تجمع بهذا الحجم في أي مكان من العالم على مدار العام”.وتابع: “الأربعين امتداد لعاشوراء، والزوار من خلال حضورهم في هذا الحدث يجددون العهد مع الإمام الحسين ويُظهرون نهج الشيعة.. هذا العام كان حضور الإيرانيين في هذه المناسبة بدافع وإرادة أكبر مقارنة بالسنوات السابقة.”كما أشار وزير الخارجية الى التعاون القائم بين الحكومتين العراقية والإيرانية في إقامة هذه المراسم، مضيفا: “نشكر حشدنا الشعبي والسوداني والاحزاب الشيعية ومرجعية النجف على الاستضافة الكريمة التي قدّموها للزوار الايرانيين من رفع اعلام إيران وغسل اقدامهم الزوار ومسح احذيتهم .وفي الختام، تطرّق الى تأثيرات مسيرة الأربعين على الدبلوماسية الإيرانية، قائلا: “هذا التجمع يسهم في التقارب ووحدة صف الشيعة، ويُظهر قوتهم المعنوية وتضامنهم، وهو ما سيعود بالنفع على دبلوماسيتنا على المستوى الدولي”.وخلص إلى القول إن “هذا الحدث العظيم لشيعة أهل البيت في كربلاء، يُعد لوحة فنية مبهرة للعيون، ويعكس قدرة الشيعة على الصمود والمقاومة حول محور الإمام أبي عبد الله (الحسين ابن علي)، لافتا الى ان الرسالة التي تصل من هذا الحدث واضحة وتتمثل بأن الشيعة دائما معامع إيران خميني وخامنئي، متّحدون، ويتحركون بروح العزّة والمقاومة”.