عاجل.. رئيس نادي البنك الأهلي يحسم مصيره من انتقال أسامة فيصل إلى الأهلي
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
كشف أشرف نصار، رئيس نادي البنك الأهلي، عن عدم وجود أي مفاوضات، سواء مباشرة أو غير مباشرة، من قبل مسؤولي النادي الأهلي لضم أسامة فيصل، مهاجم فريق البنك، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وأكد نصار أن النادي قام بتفعيل عقد اللاعب الجديد لهذا الموسم.
حسم مصير أسامة فيصل من الانتقال إلى الأهليفي تصريحاته عبر برنامج "10 و10" مع محمد الليثي، المذاع على إذاعة أون تايم سبورت إف إم، قال نصار: "نخطط للتفاوض مع كريم بامبو، مهاجم الفريق، بشأن تجديد عقده واستمراره مع البنك الأهلي، وسننتظر فقط انتهاء فترة الإجازة لإنهاء الأمر.
وأضاف نصار: "محمد أبو جبل، حارس مرمى الفريق، سيواصل معنا. حاليًا، هو في فترة تأهيل بالإمارات، ومن المتوقع أن يعود منتصف الشهر المقبل للانضمام إلى استعدادات الفريق للموسم القادم بعد غيابه لمدة 6 أشهر بسبب إصابة في الرباط الصليبي. ويتبقى في عقده موسم ونصف."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي أسامة فيصل البنك الاهلي أشرف نصار رئيس نادي البنك الأهلي
إقرأ أيضاً:
6 رجال و 8 فتيات.. قرار عاجل من النيابة بشأن شبكة الحرام في نادي صحي بالعجوزة
قررت النيابة العامة بشمال الجيزة حبس 6 رجال و 8 فتيات كونوا شبكة دعارة داخل نادي صحي في منطقة العجوزة 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وجهت النيابة للمتهمين اتهامات إدارة منشأة لممارسة الدعارة وممارسة الدعارة بمقابل مادي.
وكشفت مباحث الآداب بالجيزة عن ممارسة أعمال منافية للآداب داخل مركز مساج في منطقة العجوزة شمال محافظة الجيزة وألقت القبض على 14 متهما رجال وفتيات يمارسون الحرام.
وردت معلومات إلى الإدارة العامة لمباحث الآداب بالجيزة بقيام عدد من الأشخاص بإدارة نادي صحي كمركز للمساج كستار للأعمال المنافية للآداب بمنطقة العجوزة، تم إجراء التحريات اللازمة والتأكد من صحة المعلومات من المصادر السرية واستصدار اذن من النيابة العامة لضبط المتهمين.
داهمت قوة من مباحث الآداب بالجيزة مركز المساج وتم القاء القبض على 6 رجال و 8 فتيات يستقطبون راغبي المتعة الحرام بحجة المساج ويمارسون الرذيلة بمقابل مادي داخل المركز، تم التحفظ على مبالغ مالية قاربت على 50 ألف جنيه و14 هاتف محمول ملك المتهمين وتم اقتيادهم إلى النيابة العامة للتحقيق بعدما واجهتهم مباحث الآداب بالتحريات والأدلة واعترفوا بارتكابهم الجريمة.