طريقة عمل الدلكة السودانية في البيت.. «هتخلي بشرتك بتلمع»
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
تأمل الكثير من الفتيات والسيدات الحصول على بشرة وجسم ناعم خالٍ من العيوب، خاصة بعد التعرض لأشعة الشمس يوميا ما يؤثر بالسلب على البشرة ويجعلها داكنة، لذلك يحرصن على استخدام وصفات طبيعة تساعد على حمايتهن من أشعة الشمس، وتعد «الدلكة السودانية» من أفضل المستحضرات التي تساعد على توحيد لون البشرة.
طريقة عمل الدلكة السودانية في البيتوهناك خطوات بسيطة يمكن من خلالها تحضير الدلكة السودانية في المنزل، وفقًا لما ذكره موقع «سي بي سي» سفرة، كالتالي:
دقيق سوداني قشر برتقال بن ترمس ليمون قرنفل طريقة استخدام الدلكة السودانية في البداية يجب الاستحمام بماء ساخن ثم نجفف الجسد جيدًا.بعد ذلك، نضع الدلكة على الجسم. ننتظر لمدة تتراوح من 10 إلى 15 دقيقة. ندلكها على الجسم. نشطف الجسم بماء دافئ فقط دون استخدام الصابون ثم نجففه. استخدام مرطب للجسم.
تحتوي علي الدلكة السودانية على فوائد عديدة، كالتالي:
تعمل على توحيد لون البشرة. تفتيح الأماكن الداكنة والخشنة في الجسم مثل الكوع والركبة. تأخير علامات الشيخوخة. إزالة الشوائب والرؤوس السوداء.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دقيق سوداني توحيد لون البشرة حماية البشرة البشرة
إقرأ أيضاً:
اختبار منزلي قد يغيّر مستقبل تشخيص سرطان الجلد| ما هو؟
في خطوة علمية واعدة، طوّر باحثون من جامعة ميشيجان الأمريكية رقعة جلدية مبتكرة تُمكّن الأفراد من اختبار سرطان الجلد في المنزل، دون الحاجة إلى خزعة أو سحب دم، ما يُمكن أن يُحدث ثورة في تشخيص هذا المرض الخطير مبكرًا، وذلك وفقًا لتقرير قد تم نشره في مجلة " Newsweek" الأمريكية.
أطلق الباحثون على الرقعة الجديدة اسم "ExoPatch"، وهي مصنوعة من السيليكون وتحتوي على إبر دقيقة للغاية ذات تصميم نجمي فريد. عند وضعها على الجلد، تقوم هذه الإبر باختراق الطبقة السطحية فقط (البشرة) دون التسبب في أي نزيف أو ألم يُذكر.
عدم تغلغل الإبر في الاعماقأوضح البروفيسور سونيتا ناجراث، أستاذ الهندسة الكيميائية بجامعة ميشيجان، أن التصميم النجمي يجعل عملية الوخز أكثر سهولة وأقل إزعاجًا، حيث لا تتغلغل الإبر في الأعماق، بل تكتفي بجمع عينات سطحية دقيقة لاكتشاف المؤشرات البيولوجية المرتبطة بسرطان الجلد.
نتائج فورية: خطوط تكشف الحقيقةما يميز هذه الرقعة أنها لا تتطلب أجهزة أو مختبرات لتحليل النتائج، فبعد تطبيقها على الجلد، تُظهر شريط اختبار مدمج يُشبه اختبارات الحمل المنزلية:
خطان يدلّان على وجود مؤشرات على سرطان الجلد.خط واحد يشير إلى نتيجة سلبية.الورم الميلانيني: العدو الأخطر للبشرةتُركز الرقعة بشكل خاص على الكشف عن الورم الميلانيني، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد، نظرًا لسرعة انتشاره إلى أعضاء الجسم الحيوية مثل الرئتين والكبد والدماغ، إذا لم يُكتشف مبكرًا.
وعلى عكس الأنواع الأخرى من سرطان الجلد مثل سرطان الخلايا القاعدية أو الحرشفية، التي تنمو ببطء، فإن الميلانوما يتمتع بقدرة عالية على غزو العقد الليمفاوية والانتشار جهازيًا خلال فترة قصيرة.
أهمية الكشف المبكر والفحص الذاتيتعتبر الفحوصات المبكرة الوسيلة الأنجح لمواجهة الميلانوما، ويُجري الأطباء عادةً فحوصات شاملة للجلد باستخدام العدسات المكبرة، وتقنية تنظير الجلد، ورسم خرائط الشامات لرصد أي تغيرات مشبوهة بمرور الوقت.
تقليل الفحوصات بعد الرقعة الجديدةالرقعة الجديدة قد تُقلل الحاجة لهذه الفحوصات في المراحل الأولية، خاصة بالنسبة للأشخاص المعرضين للخطر، كأصحاب البشرة الفاتحة أو من لديهم عدد كبير من الشامات أو تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد.
نحو فحص منزلي روتيني أكثر أمانًا وسهولةأكد الباحثون أن الرقعة قد تُغني بعض المرضى عن الفحوصات المتكررة والمؤلمة مثل الخزعات، فعلى سبيل المثال يُوصى حاليًا بأن يزور الأشخاص ذوو البشرة الفاتحة طبيب الجلدية كل ستة أشهر تقريبًا لفحص الشامات وتحليلها، لكن باستخدام هذه الرقعة، يمكنهم القيام بالفحص بأنفسهم في المنزل والحصول على النتائج على الفور، قبل اتخاذ الخطوة التالية بمراجعة الطبيب عند الحاجة.