لوس انجليس ـ "رويترز": استبعد المصوتون لجوائز موسيقى الكانتري (الريف) ألبوم "كاوبوي كارتر" للمغنية بيونسيه بينما غمروا المغني مورجان والن بسبعة ترشيحات أمس . سيتنافس والن على جائزة أفضل فنان لهذا العام مع لوك كومز وجيلي رول وكريس ستابلتون وليني ويلسون. وأربعة من الترشيحات التي نالها والن جاءت عن أغنيته "آي هاد سام هيلب" بالتعاون مع بوست مالون.

وسيتم الإعلان عن الفائزين بالجوائز في حفل يبث مباشرة على قناة إيه.بي.سي في 20 نوفمبر في الربيع الماضي، أصبح كاوبوي كارتر أول ألبوم لامرأة سوداء يحتل المركز الأول في قائمة بيلبورد لأعلى ألبومات موسيقى الكانتري. كما أصبحت "تكساس هولد ام" أول أغنية لامرأة سوداء تتصدر قائمة بيلبورد لأعلى أغنيات موسيقى الكانتري. وقالت بيونسيه إن ألبوم "كاوبوي كارتر" نتاج تجربة "لم تشعر فيها بالترحيب" في عالم موسيقى الكانتري. فيما رأى الخبراء والمعجبون الألبوم بمثابة عودة وتكريم لإرث مهمل للأمريكيين السود في هذا النوع من الموسيقى.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

أزمة في أوروبا بعد استبعاد ميلوني من تنسيق أوكرانيا

مايو 19, 2025آخر تحديث: مايو 19, 2025

المستقلة/- كشفت صحيفة فاينانشال تايمز عن تصاعد الخلافات الدبلوماسية بين فرنسا وإيطاليا على خلفية استبعاد رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني من اجتماع تنسيقي عقدته عدد من الدول الأوروبية الكبرى مع الولايات المتحدة بشأن تطورات الملف الأوكراني، فيما حاول المستشار الألماني فريدريش ميرتس تخفيف حدة التوتر بين الجانبين.

وبحسب الصحيفة، فإن ميلوني لم تُدعَ لحضور الاجتماع المصغّر الذي ضم كلاً من المستشار الألماني ميرتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ونظيره البولندي دونالد توسك، والذين ناقشوا نتائج محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا، التي استضافتها مدينة إسطنبول في اليوم نفسه.

غياب ميلوني عن الاجتماع، رغم وجودها في ألبانيا لحضور قمة المجموعة السياسية الأوروبية، أثار استياء روما، التي اعتبرت الأمر تقليلاً من دورها الأوروبي والدولي، لا سيما في القضايا الحساسة مثل الأزمة الأوكرانية، التي تشكل أحد أبرز ملفات السياسة الخارجية في أوروبا.

في المقابل، أشارت المصادر إلى أن ميرتس سعى إلى تهدئة الأجواء بين باريس وروما، مؤكدًا أهمية الحفاظ على وحدة الصف الأوروبي في التعامل مع الحرب في أوكرانيا، ومشدّدًا على أن غياب ميلوني لم يكن متعمدًا أو بدوافع سياسية، بل نتيجة اعتبارات تنظيمية مرتبطة بتركيبة الاجتماع الضيّق.

وتأتي هذه الحادثة في وقت تشهد فيه العلاقات بين فرنسا وإيطاليا فترات من التوتر، زادت حدتها في الأشهر الأخيرة على خلفية ملفات الهجرة والدفاع والسياسات الأوروبية المشتركة، الأمر الذي يُنذر بتأثيرات محتملة على وحدة الموقف الأوروبي في مواجهة الحرب الروسية الأوكرانية.

ويرى مراقبون أن استبعاد روما من المحادثات قد يضعف التنسيق الأوروبي، ويمنح موسكو فرصة لاستغلال الانقسامات الغربية، في وقت يتطلب فيه الصراع الأوكراني جبهة موحدة ومتماسكة لمواصلة دعم كييف وتحقيق تقدم في مسار السلام.

مقالات مشابهة

  • نبيل يطرح ألبوم "مش طبيعي" غدًا ويعود للتعاون مع نصر محروس بعد نجاحات لافتة
  • صدمة في الأهلي.. استبعاد نجم المارد الأحمر من كأس العالم للأندية
  • محرز خارج ترشيحات الأفضل في السعودية !
  • كارتر آند وايت الإماراتية تشارك في فعالية ” اصنع في الإمارات 2025″
  • أزمة في أوروبا بعد استبعاد ميلوني من تنسيق أوكرانيا
  • مجلس الوزراء الأردني يوافق على الإطار العام لإنشاء مجلس للتنسيق الأعلى مع سوريا
  • استبعاد 142 ألفا من سكن لكل المصريين 5 .. تفاصيل القرار
  • استبعاد زيزو من معسكر الزمالك في الإسماعيلية.. ما السبب؟
  • بعد استبعاد 142 ألفا.. هل يحق لهم التقديم في الإعلانات المقبلة؟
  • 4 أعمال من موسيقى الحجرة في "وترٌ على ضفاف عُمان".. ومقطوعة "أكفان" تُعبِّر عن المعاناة والألم