وحسب بيان صادر عن وزارة الداخلية - شرطة المرور اليوم الخميس، تم تحديد خطوط السير ومواقف سيارات المشاركين في الاحتفالية المركزية بهذه المناسبة الدينية على النحو الآتي:

ـ خط سير القادمين من المدخل الجنوبي للعاصمة صنعاء - طريق تعز:

حُدد للقادمين من المحافظات والمديريات الواقعة جنوب العاصمة صنعاء – الوصول إلى تقاطع مستشفى 48 والانعطاف يساراً عبر شارع 24 ومواصلة السير فيه إل تبة أرتل ومنها عبر شارع الخمسين والوصول إلى تقاطع 14 أكتوبر ومواصلة السير عبر شارع 14 أكتوبر ثم الانعطاف يميناً والوصول إلى الموقف المحاذي للواء الثالث حماية رئاسية.

ـ خط سير القادمين من المدخل الجنوبي الشرقي للعاصمة صنعاء – طريق جحانة:

القادمون من مديريات محافظة صنعاء الجنوبية والشرقية وتشمل مديريات سنحان وبني بهلول، وخولان الخمس، وحدد لهم الوصول إلى جولة الحثيلي ثم الاتجاه غرباً عبر شارع الخمسين مروراً بجسر دار سلم ومواصلة السير عبر نفق جسر بيت بوس والخروج منه عبر شارع الخمسين، وصولاً إلى جولة شهران، ثم الانعطاف يميناً عبر شارع مستشفى القدس وصولاً إلى الموقف المخصص جوار اللواء الثالث حماية رئاسية.

ـ خط سير القادمين من المدخل الغربي للعاصمة صنعاء - طريق الحديدة:

القادمون من المديريات الغربية لمحافظة صنعاء "بني مطر، الحيمتين، حراز" أو من محافظة الحديدة، حُدد لهم الوصول إلى نقطة الصباحة، ثم الاتجاه جنوباً عبر شارع الخمسين مروراً بمنطقة العشاش ومواصلة السير حتى تقاطعه مع شارع حدة، ثم الاتجاه شرقاً ومواصلة السير حتى تقاطعه مع شارع 14 أكتوبر، ثم الانعطاف يساراً عبر الشارع ذاته حتى جولة 14 أكتوبر والانعطاف يميناً عبر شارع المستشفى اللبناني، ثم الانعطاف يساراً والوقوف في الشارع المؤدي إلى السبعين.

ـ خط سير القادمين من المدخل الشمالي للعاصمة صنعاء - طريق عمران:

القادمون من مديريات محافظة صنعاء أو من محافظة عمران حجة، صعدة، وحُدد لهم الوصول إلى جولة عمران، ثم الاتجاه يميناً عبر شارع الستين الشمالي، ثم الغربي، مروراً بجسر مذبح ومواصلة السير عبره على امتداد شارع الستين الغربي، حتى نفق جولة عصر والخروج منه عبر شارع الستين الجنوبي، حتى نفق جولة المصباحي والخروج من النفق والانعطاف يميناً إلى الموقف المخصص جنوب غرب ميدان السبعين، وفي حالة امتلاء الموقف يتم تحويلهم عبر نفق السبعين إلى الرئاسة.

ـ خط سير القادمين من المدخل الشمالي الغربي للعاصمة صنعاء - طريق شبام:

القادمون من القرى والعزل الغربية لمديرية همدان ومحافظة المحويت، حُدد لهم الوصول إلى جولة شملان، والسير عبر الشارع ذاته ومواصلة السير باتجاه جولة شارع الثلاثين والانعطاف يساراً عبر الشارع نفسه، حتى تقاطعه مع شارع الستين الغربي ومواصلة السير عبره مروراً بجسر مذبح، ومنه على امتداد شارع الستين الغربي، والدخول عبر نفق جولة عصر ومنه السير على امتداد شارع الستين الجنوبي، حتى نفق جولة المصباحي والخروج منه والانعطاف يميناً إلى الموقف المخصص في ميدان السبعين.

ـ خط سير القادمين من المدخل الشمالي صنعاء - المطار - أرحب - الجوف:

القادمون من عزل وقرى وسط وشرق بني الحارث وأرحب، وحدد لهم الوصول إلى جولة الجمنة، ثم الاتجاه غرباً عبر شارع الستين الشمالي، والدخول من نفق جولة عمران، ومواصلة السير عبر شارع الستين الشمالي، ثم الغربي حتى جسر مذبح ومنه على امتداد شارع الستين الغربي والدخول عبر نفق جولة عصر ومنه مواصلة السير عبر شارع الستين الجنوبي، حتى نفق جولة المصباحي والخروج منه والانعطاف يميناً نحو الموقف المخصص جنوب غرب ميدان السبعين، بحيث تأخذ مواقعها بالموقف بطريقة صحيحة ومنظمة.

ـ خط سير القادمين من المدخل الشمالي الشرقي – طريق صنعاء - مأرب:

القادمون من مديريات بني حشيش، ونهم وحدد لهم الوصول إلى جولة آية، ثم الاتجاه شرقاً عبر شارع النصر وصولاً إلى جولة النصر ومنها مواصلة السير عبر شارع المدينة السكنية سعوان، حتى جسر شيراتون، ثم الانعطاف يساراً عبر الخط الدائري الشرقي، بجوار فندق موفمبيك مروراً بشارع برلين، ومواصلة السير حتى جولة جسر العمري، ثم الانعطاف يساراً عبر شارع خولان، حتى جولة البنك الوطني، ثم الاتجاه غرباً عبر شارع 45 والسير عبره حتى نهاية جسر الرئاسة ثم الدخول إلى الموقف الشرقي لجامع الشعب وإيقاف السيارات فيه بطريقة منتظمة ومرتبة.

ـ خط سير القادمين من المديريات الشمالية لأمانة العاصمة:

حُدد لهم الوصول إلى ميدان التحرير أو شارع الزبيري ومنه إلى جسر الصداقة وشارع الكلية والوصول إلى مواقف السيارات المحددة في كلية الشرطة، الأرضية الواقعة جنوب كلية الشرطة، نادي ضباط الشرطة، نادي ضباط القوات المسلحة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: السیر عبر شارع میدان السبعین للعاصمة صنعاء القادمون من والخروج من إلى الموقف عبر نفق

إقرأ أيضاً:

حين تتحول المشاعر المقدسة إلى أداة للتجنيد لاختراق ساحة التأثير اليمني

في مشهد يتداخل فيه الاستغلال الديني مع دهاء المخابرات، خرجت إلى العلن معلومات خطيرة تفيد بقيام المخابرات السعودية والاماراتية، بتنسيق من عناصر مدفوعة باستقطاب مجموعة من مؤثري التواصل الاجتماعي في اليمن، إلى السعودية، والسفر إلى دول مثل مصر وغيرها، ولكن خلف ستار الدين، كان السيناريو مختلفاً تماماً.

يمانيون / خاص

 

ففي كواليس هذه الرحلة، التي كان يُفترض بها أن تكون دينية وإنسانية، جلس المؤثرون مع عناصر تابعة للاستخبارات السعودية والإماراتية، وهناك، لم يُطلب منهم شيئًا يتعلق بالإيمان أو الإنسانية، بل كانت الأوامر واضحة، عودوا إلى صنعاء، وابدأوا التحريض على الوضع المعيشي في مناطقكم بطريقة تُلهب الشارع، لكن دون أن تذكروا من حاصر ومن نهب ومن دمّر.

 

الخطورة لا تكمن فقط في محاولة توظيف المؤثرين لخلق خطاب سخط اصطناعي ضد حكومة صنعاء، بل في الطريقة الملتوية التي تم بها ذلك، تحويل شعيرة دينية إلى بوابة تجنيد واختراق ناعم، يُظهر كيف لم تعد أدوات الحرب التي يستخدمها العدو محصورة في الطائرات والصواريخ، بل أصبحت الآن تمر عبر هواتف الآيفون والسامسونج  وعدسات السناب شات والتيك توك ومنصات الإكس والفيس.

في عرف الحروب النفسية الحديثة، ما حدث  يُعد تصعيداً نوعياً وخطيراً، إذ لم تكتفِ السعودية والامارات، بحصار اليمن وتجويعه وتدمير بنيته التحتية، بل تسعى اليوم لاختراق وجدانه، وتفكيك وعيه الجمعي من الداخل، عبر أدوات ناعمة وبعض المؤثرين الذين أصبحوا دون وعي البعض، سلاحًا في يد العدو.

 

المفارقة القاتلة أن المطلوب من هؤلاء المؤثرين أن يتحولوا إلى أبواق لإثارة السخط ، من بوابة المعاناة متناسين من هو  أصل هذه الأزمة ومن فرض الحصار على بلادهم ، ومن يسيطر على موانئهم ، وينهب الثروات، ومنع الرواتب، ودمر الاقتصاد.

السخط هنا ليس عفوياً، بل منتجٌ إعلامي خطير أُريد له أن يبدو محلياً وبريئاً، لكنه يحمل بصمات من يديرون العدوان والحصار خلف الستار.

 

بعض المؤثرين،  تنومسوا على أنفسهم، أي أن ضمائرهم رفضت التجاوب مع هذا النوع من الاستخدام القذر، رفضوا أن يكونوا أبواقاً للعدو، وفضلوا الصمت والانسحاب، بكرامة.

لكن ويا للأسف أن البعض الآخر، باع ضميره ووطنه بثمن بخس، ارتضى أن يكون جسراً يُمرّر عليه خطاب الفتنة والتشويه والتضليل، مقابل مزايا وقتية أو وعود براقة، وهو ما يفتح الباب لنقاش واسع، من يحاسب هؤلاء؟ وهل هناك وعي جمعي كافٍ لتمييز المؤثر الحقيقي من المؤثر المأجور؟

 

ما حدث ليس مجرد واقعة عابرة، إنه كشف لنوع جديد من أساليب الحرب القذرة التي يديرها العدوان ومرتزقته على بلدنا، حرب على الوعي والهوية والذاكرة الجمعية لليمنيين، حرب تستهدف زراعة الشك في الثوابت، وخلق رأي عام يُدين نفسه وينسى من يقتله يوميًا.

وإذا ما تمادت هذه الأدوات دون ردع، فإن الجبهة الداخلية التي هي عماد الصمود في وجه العدوان، ستُصبح عرضة للتآكل، ليس بالرصاص، بل بالكلمة الملفّقة، والمقطع المنتقى، والتغريدة التي تُدار من غرف سوداء.

 

نحن اليوم أمام واقع جديد، تزداد فيه أهمية الإعلام الرقمي، لكنه في الوقت نفسه بات أكثر عرضة للاختراق والتوظيف من قبل العدو، ويجب أن يكون لدى المجتمع وعي نقدي، وسلطة أخلاقية جماعية تردع من يبيع صوته وصورته ضد بلده.

إن مواجهة مثل هذه المخططات لا يكون فقط بتكذيب الخبر أو إنكار الواقعة، بل بخلق بيئة ترفض التطبيع مع المحتوى المدفوع والمُسخّر لتدمير الذات، وتدعو المؤثرين إلى الترفع عن لعب دور في مسرح خُطط له في الخارج.

مقالات مشابهة

  • محافظ الغربية يشهد الاحتفالية الكبرى للمولد الأحمدي بمشاركة وزير الأوقاف
  • السير تعلن تفاصيل إغلاقات الجمعة / اسماء الشوارع
  • السير تعلن تفاصيل إغلاقات وتحويلات الجمعة
  • أخبار أسوان: ختام ملتقى مكتبات مصر العامة.. ومسابقة لانتصارات أكتوبر.. وصاحب شفرة النصر.. ومواصلة تقدّم مرشحي مجلس النواب
  • العمر مجرد رقم.. أسباب الحساسية والكرامة الزائدة بعد سن الستين
  • تانيشك تطلق حملتها الاحتفالية الجديدة “ديوالي على الطريقة الهندية”
  • مصرع شاب بعد سقوطه من الطابق الرابع بميدان العروسة في الغردقة
  • محافظ القاهرة: حملات يومية لحين إعادة الانضباط للمنطقة المحيطة بميدان رمسيس
  • حين تتحول المشاعر المقدسة إلى أداة للتجنيد لاختراق ساحة التأثير اليمني
  • بدر أحمد: كوزمين يتألق بعد «السبعين»!