استشاري تخطيط عمراني يكشف أهمية قانون الرقم القومي الموحد للعقارات (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
كشف الدكتور سعيد حسانين، استشاري التخطيط العمراني تفاصيل مشروع قانون الرقم القومي الموحد للعقارات، موضحًا: "كل مبنى ولكل وحدة سواء كانت سكنية أو تجارية أو اقتصادية يجب ان يكون لديها بطاقة تعريف كاملة على أن تكون غير مشابهة لأي وحدة سكنية أخرى".
اقرأ أيضا .. جهود قطاع العقارات في الاقتصاد المصري.. 40 مدينة جديدة منذ السبعينيات| فيديو
لدينا 60 مليون وحدة متنوعة الاستخداموأضاف “عنان” خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: "لدينا 60 مليون وحدة متنوعة الاستخدام والعديد منهم لا أحد يعرف عنهم شيء، وهناك اختلاط على مستوى الأنشطة أيضا، وبالتالي، فإن البطاقة التعريفية أو الرقم القومي سيعرفنا بمواصفات وكينونة الوحدات الاقتصادية وما إذا كانت شاغرة أم لا".
وتابع: "المجهود اللازم لتنفيذ هذا الأمر سيكون ضخما جدا من جانب الجهات المعنية، وبخاصة في المناطق العشوائية والتي بنيت فيها مباني كثيرة بشكل ليس قانونيا، كما ان أسلوب التعامل بين الدولة والمواطن نفسه من المفترض أن يكون أفضل ويجب ان يتم حفظ المواطن والدولة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سعيد حسانين العقارات الرقم القومى بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
فيديو - مدغشقر: وحدة النخبة في الجيش تعلن تولّي السلطة بعد فرار الرئيس راجويلينا
كانت الأزمة قد شهدت نقطة تحوّل يوم السبت الماضي، حين انحازت وحدة "كابسات" إلى صفوف المتظاهرين المناهضين للرئيس، وهي نفسها التي قادت انقلاب عام 2009، ما أوصل راجولينا إلى الحكم. اعلان
أعلنت وحدة النخبة في جيش مدغشقر، اليوم الثلاثاء، تولّيها السلطة بعد أن قررت الجمعية الوطنية عزل الرئيس أندري راجويلينا بتهمة "التهرب من واجباته".
وقال الكولونيل مايكل راندريانيرينا، قائد وحدة "كابسات"، في بيان تلاه أمام أحد المباني الحكومية: "تسلّمنا زمام السلطة".
وأكّد للصحفيين، عقب الإعلان، أن الجيش "سيُشكّل حكومة جديدة ويسعى إلى توافق وطني". وعند سؤاله عمّا إذا كانت هناك نية لإجراء انتخابات، أجاب: "بالتأكيد"، موضحًا أن ذلك سيجري "خلال الأشهر الثمانية عشر إلى العامين المقبلين".
وأشار راندريانيرينا إلى أن المتظاهرين من جيل "زد" سيكونون جزءًا من المرحلة المقبلة، قائلاً إن "الحركة وُلدت في الشوارع، ومن واجبنا احترام مطالبها". وأضاف أن الضباط لم يكن أمامهم خيار سوى الإطاحة بالنظام القائم، مؤكدًا: "لا يوجد رئيس، ولا حكومة... لا شيء يعمل في هذا البلد".
وكان زعيم المعارضة، سيتيني راندرياناسولونيايكو، قد أكد أن راجويلينا غادر البلاد الاثنين، في المرة الثانية خلال أسابيع التي ينجح فيها متظاهرون من "الجيل زد" في الإطاحة بحكومة، وسط موجة اضطرابات شهدتها دول عدة.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن راجويلينا حلّ الجمعية الوطنية في ظل تمرد عسكري دفعه إلى الفرار، استنادًا إلى بيان نُشر على الصفحة الرسمية لرئاسة مدغشقر على موقع "فيسبوك"، ولا يزال مكانه مجهولًا حتى الساعة.
وتشهد مدغشقر منذ أسابيع احتجاجات واسعة تقودها فئة الشباب، بدأت بسبب انقطاعات الكهرباء والمياه ثم تطورت إلى حركة غضب شاملة ضد الفقر وارتفاع تكاليف المعيشة وصعوبة الوصول إلى التعليم العالي، إضافة إلى اتهامات بالفساد طالت مسؤولين وأفرادًا من عائلاتهم.
الغضب الشعبي لا يهدأاحتشد آلاف المتظاهرين، اليوم الثلاثاء، في ساحة رئيسية بالعاصمة أنتاناناريفو، مجددين دعوتهم للرئيس بالاستقالة.
ولم تندلع مواجهات تُذكر، إذ استُقبل الجنود الذين جابوا شوارع العاصمة على متن عربات مدرعة بتصفيق من السكان.
ورقص المتظاهرون وساروا مردّدين الأغاني، رافعين لافتات تهاجم الرئيس وتصفه بـ"العميل الفرنسي" بسبب جنسيته المزدوجة والدعم الذي تلقّاه من المستعمر السابق.
وكانت الأزمة قد شهدت نقطة تحوّل السبت الماضي حين انحازت وحدة "كابسات" إلى المتظاهرين ضد الرئيس، وهي الوحدة ذاتها التي قادت انقلاب عام 2009 الذي أوصل راجويلينا إلى الحكم للمرة الأولى.
وأعلنت "كابسات" تولّي قيادة جميع القوات المسلحة في البلاد، وتعيين قادة جدد للجيش والدرك.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة