#سواليف
#أجواء #خريفية لطيفة الى معتدلة أثناء النهار وباردة نسبياً أثناء الليل
تستمر درجات #الحرارة في الانخفاض الطفيف، ليبقى #الطقس خريفيًا معتدلًا بوجه عام. تظهر #الغيوم على ارتفاعات منخفضة في شمال ووسط المملكة، مع رياح شمالية غربية معتدلة السرعة، تنشط أحيانًا في مناطق البادية.
نهاراً
تكون درجات الحرارة حول معدلاتها لمثل هذا الوقت من العام
وتكون الأجواء خريفية لطيفة الى معتدلة في عموم المناطق، مع ظهور السحب المتفرقة.
وتكون الرياح شمالية غربية معتدلة السرعة.
في خليج العقبة:
الرياح: شمالية معتدلة السرعة، تنشط مع ساعات العصر. حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف الى متوسط ارتفاع الموج (30-60 سم). درجة حرارة سطح مياه البحر: 26 درجة مئوية.ليلاً
تكون الاجواء باردة نسبياً بوجه عام.
وتكون الرياح شمالية غربية خفيفة الى معتدلة السرعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف خريفية الحرارة الطقس الغيوم معتدلة السرعة
إقرأ أيضاً:
ضبابية الضمانات الأمنية لأوكرانيا.. ويليامز يكشف خلافات غربية ومخاوف من غياب إطار واضح للدعم
أكد المسؤول السابق في الناتو نيكولاس ويليامز على أن الضمانات الأمنية التي وعدت الولايات المتحدة بتقديمها لأوكرانيا لا تزال غير واضحة المعالم، رغم أنها طُرحت خلال اجتماعات عقدت في ولاية ألاسكا بحضور مسؤولين من موسكو وواشنطن.
أوضح، في مداخلته عبر «القاهرة الإخبارية»، في برنامج "عن قرب مع أمل الحناوي"، الذي تقدمه الإعلامية أمل الحناوي، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أشار بوضوح خلال هذه الاجتماعات إلى أن التعهدات الأميركية لا تمتلك صيغة مكتملة، ولا تتضمن إطارًا محددًا يوضح كيفية تنفيذها أو الجهة المخولة بضمان استمرارها.
وأضاف ويليامز أن هذا الغموض يطرح تساؤلات جوهرية حول مدى صلابة الضمانات التي يمكن أن تحصل عليها كييف، خاصة أن مسألة من سيتولى مسؤولية تنفيذها لا تزال محل خلاف.
مسؤوليات أمنية مباشرةوأشار إلى أن أوروبا لم تقدم حتى الآن موقفًا موحدًا بشأن تحمل مسؤوليات أمنية مباشرة تجاه أوكرانيا، ما يجعل مستقبل الأمن الأوكراني مفتوحًا على احتمالات متعددة.
تعقيد الوضع السياسي والعسكريوتابع أن غياب الإجابات الحاسمة بشأن شكل الضمانات وحدودها يزيد من تعقيد الوضع السياسي والعسكري في أوروبا الشرقية، حيث تتداخل الحسابات الاستراتيجية مع ضغوط الحرب المستمرة.
علاقة أوكرانيا بالناتوواعتبر أن مستقبل علاقة أوكرانيا بالناتو، وكذلك شكل الدعم الأمني المقدم لها، سيظل مرهونًا بالتغيرات الدولية المتسارعة وبمواقف القوى الكبرى التي ما تزال تعيد رسم توازنات النفوذ في المنطقة.