بعد تصدرها تريند جوجل... تعرف على الأعمال المنتظرة لـ كندة علوش
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
تصدرت اسم النجمة السورية كندة علوش تريند محركات بحث جوجل، عقب تصريحاتها في إحدى البرامج التلفزيونية عن رحلة علاجها بمرض سرطان الثدي.
ومن جانبه، تستعد كندة علوش لخوض أحدث أعمالها الدرامية الجديدة، والتي تحمل اسم "أعراض انسحاب"، لـ أمير كرارة والمقرر عرضه عبر إحدى المنصات الإلكترونية، خلال الفترة المقبلة، وهو أول تعاون بينهما في الدراما التليفزيونية، حيث تعود كندة للعمل في الدراما بعد غياب أكثر من 3 سنوات.
أعراض انسحاب مكون من 8 حلقات، ومن تأليف إسلام حافظ وإخراج محمد سلامة، ومن المقرر عرضه عبر إحدى المنصات الإلكترونية، في أولى تجارب أمير كرارة مع دراما المنصات، والمسلسلات القصيرة.
آخر أعمال كندة علوش
والجدير بالذكر آخر أعمال كندة علوش، كانت فيلم "نزوح" الذي عُرض على منصة "شاهد" بطولة سامر المصري، نزار العاني، هالة زين، وتأليف وإخراج سؤدد كعدان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كندة علوش اخر اعمال كندة علوش الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
الموسيقار حسن دنيا يهاجم محمد رمضان: الفن ليس "تريند" بل رسالة راقية
عبر الموسيقار حسن دنيا عن استيائه العميق من تدهور الذوق الفني العام في السنوات الأخيرة، بعد إحالة الفنان محمد رمضان إلى محكمة الجنايات بسبب أغنيته الأخيرة "رقم واحد يا أنصاص".
وقال دنيا في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إن ما يقدَّم اليوم تحت مسمى الفن لا يمت بصلة إلى تاريخ الفن المصري العريق، مشيرًا إلى أن اللغة المستخدمة في بعض الأغاني الحالية أصبحت غريبة وصادمة على الأذن المصرية، التي تربّت على الذوق الراقي والكلمة الهادفة.
وأضاف: “ما نسمعه اليوم من مفردات في الأغاني والمهرجانات لا يعكس هوية مصر الثقافية والفنية، بل يُعد انحرافًا عن مسار الفن الذي كان يومًا ما يُعلّم الناس الحب والرقي والذوق.”
وأشار إلى أن ثورة يناير أفرزت حالة فنية مرتبكة، وسمحت بصعود أنماط غنائية بعيدة عن القيم الفنية الأصيلة، حتى باتت الشوارع تعج بألفاظ غريبة، وتحول الغناء من رسالة إنسانية إلى وسيلة للشهرة السريعة.
وأوضح الموسيقار أن بعض الفنانين الذين كانوا يقدمون فنًا محترمًا أصبحوا اليوم يبحثون عن “التريند” بأي ثمن، حتى لو اضطروا إلى تقديم أعمال “جريئة” أو “خارجة عن المألوف”، بهدف فقط الانتشار والضجيج الإعلامي.
وتابع قائلاً: “الفن لم يعد يربي الذوق العام كما كان في الماضي، بل صار يُكرّس لثقافة الغرور والعنف، ويفقد جمهوره الشعور بالجمال والإنسانية.”
وأكد دنيا أن مصر كانت وستظل منارة الفن العربي، مشددًا على ضرورة أن تعود الكلمة واللحن إلى مكانتهما الطبيعية، لأن “الفن الحقيقي هو الذي يرتقي بالإنسان لا الذي يُفسد ذائقته.”
وختم الموسيقار حسن دنيا حديثه قائلاً: “الفن ليس ضجيجًا ولا صراعًا على الأضواء، بل هو قيمة ورسالة ومسؤولية، ومن يفرّط في تلك القيم فقد خان رسالته الفنية.”
اقرأ المزيد..