بعد بلغ الـ90..جورجيو أرماني: أعتزم التقاعد قريباً
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
قال جورجيو أرماني مؤسس العلامة التجارية الإيطالية للأزياء باسمه في مقابلة منشورة اليوم الأحد، إنه يعتزم التقاعد في غضون عامين أو ثلاثة من الآن.
ويبلغ أرماني 90 عاماً، ولم يفصح حتى الآن عن خطط لخلافته في الشركة التي أسسها في 1975 ولا يزال يسيطر عليها بقوة.
وذكر أرماني لصحيفة كورييري ديلا سيرا "لا يزال بإمكاني منح نفسي عامين أو ثلاثة رئيساً للشركة، ليس أكثر من ذلك، سيكون الأمر سلبياً".
وقال أرماني إنه يمضي ليالي مرهقة يحلم فيها بمستقبل "ليس علي فيه أن أكون من يقول نعم أو لا". محاولات وإلحاح
وأضاف أنه اتصل بمحاولات تواصل "أكثر إلحاحاً بعض الشيء" من مستثمرين محتملين خارجيين في شركته "لكن في الوقت الحالي، لا أرى أي فرص".
وقال أرماني في المقابلة إنه وضع نوعاً "ما من الأساس أو المشروع أو النظام" لإدارة المرحلة التي تليه، دون أن يخوض في تفاصيل.
Giorgio Armani, 90, says he plans to retire within 'two or three years': World famous designer reveals succession plans amid speculation about his brand's future; despite investor interest, Armani values independence and has structured a… https://t.co/Tdmd8IdhD9 Ynet-Culture pic.twitter.com/JplX1eGaAs
— Jewish Community (@JComm_NewsFeeds) October 13, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيطاليا
إقرأ أيضاً:
السفير حسام زكي: الموقف العربي الجماعي لا يزال متمسكا بجوهر المبادرة العربية للسلام
رفض السفير حسام زكي الأمين العام المساعد للجامعة العربية، فكرة انتهاء صلاحية المبادرة العربية للسلام، مؤكدًا أنها لا تزال مطروحة، وتمثل رؤية متكاملة لحل الصراع العربي الإسرائيلي، مؤكدًا، أن المبادرة تنص على السلام مقابل الأرض، وأنها لم تُسحب من التداول.
وأشار في لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أنّ المبادرة تُقدم لإسرائيل عرضًا واضحًا: اعتراف وسلام وعلاقات طبيعية مع 57 دولة عربية وإسلامية، مقابل إقامة دولة فلسطينية مستقلة، متابعا: "التطرف الإسرائيلي الحالي يجعل تطبيق المبادرة أمرًا صعبًا، لكنه لا يلغي أهميتها".
وتابع أن بعض الدول العربية قد اتخذت خطوات تطبيعية، فيما تراجعت دول أخرى عن مواقفها السابقة، لكن الموقف العربي الجماعي لا يزال متمسكًا بالقواسم المشتركة، وهي جوهر المبادرة.
وأضاف أن الجامعة العربية توازن بين المواقف المختلفة للدول الأعضاء، وتحاول الحفاظ على الحد الأدنى من التوافق في القضايا الكبرى، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.