واشنطن ستنشر في إسرائيل نظاما مضادا للصواريخ في مواجهة إيران
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
سرايا - أعلنت وزارة الدفاع الأميركية الأحد، نشر نظام أميركي مضاد للصواريخ في إسرائيل سيشغله عسكريون أميركيون بعد الهجوم الصاروخي الإيراني.
وقال المتحدث باسم الوزارة بات رايدر في بيان إنه بتوجيه من الرئيس الأميركي جو بايدن سمح وزير الدفاع لويد أوستن "بنشر بطارية صواريخ من طراز ثاد (THAAD) والطاقم العسكري الأميركي الخاص بها في إسرائيل لمساعدتها على تعزيز الدفاعات الجوية الإسرائيلية بعد هجمات إيران غير المسبوقة ضد إسرائيل في 13 نيسان/ أبريل ومجددا في الأول من تشرين الأول/ أكتوبر".
أ ف ب
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: لا استقرار للعراق دون تحرره من إيران وحشدها الشعبي
آخر تحديث: 2 نونبر 2025 - 9:40 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الامريكية مايكل ميتشل، مساء أمس السبت، “لقد كنا واضحين، عمليات المليشيات المتحالفة مع إيران داخل العراق يجب أن تنتهي”.وأضاف المتحدث،أن “هذه الجماعات تواصل الانخراط في أنشطة عنيفة ومزعزعة للاستقرار في العراق تهدد الأمريكيين والعراقيين وتقوض سيادة العراق”.وشددت الخارجية الأميركية على ضرورة تحرك الحكومة العراقية، بالقول: “نحث الحكومة العراقية على نزع سلاح هذه المليشيات وتجريدها من نفوذها وتفكيكها، فلا دور لها في الحفاظ على أمن العراق وهي لا تخدم سوى الإضرار بالسيادة العراقية”.وفيما يتعلق بالانتخابات المقررة في 11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، وردا على سؤال ما إذا كانت واشنطن تدعم ولاية ثانية لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني أو تفضيلها لمواصفات معينة في رئيس الوزراء المقبل، اكتفى المتحدث بالقول: “إن نتيجة الانتخابات تعود للشعب العراقي”.وكان المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى العراق، مارك سافايا، نشر يوم أمس، بياناً رسمياً أكد فيه دعم واشنطن لمسار بغداد نحو “الاستقرار والسيادة والازدهار”، مشدداً على ضرورة توحيد القوات المسلحة تحت راية الحكومة المركزية ومنع أي جماعات مسلّحة من العمل خارج سلطة الدولة.يذكر أن وزارة الخزانة الأميركية قد أعلنت، في التاسع من شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، فرض حزمة عقوبات جديدة استهدفت شخصيات مصرفية وشركات عراقية مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني وكتائب حزب الله، من بينها “شركة المهندس” الذراع الاقتصادي للحشد الشعبي، في خطوة قالت إنها تهدف إلى “تفكيك شبكات الفساد وغسل الأموال التي تمكّن الجماعات المسلحة من العمل داخل العراق وخارجه”.