«مش هفتح بطني عشان بُقي».. خالد الصاوي يرفض عمليات التخسيس|وهذه أهم المخاطر
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أعلن الفنان خالد الصاوي عن رفضه التام لإجراء عمليات التخسيس من أجل التخلص من السمنة.
وكشف خالد الصاوي خلال استضافته ببرنامج ياسمين عز "كلام الناس" المذاع على قناة "Mbc مصر، أنه يجد عمليات التخسيس مخاطرة كبيرة للإنسان وغير منطقية وأضاف قائلًا: "مش معقول هفتح بطني عشان مش عارف أقفل بُقي".
. قصة طفل السبح من النوم على الأرض لربع مليون جنيه
وجرّب الفنان خالد الصاوي طرقًا عديدة ومتنوعة من أجل التخلص من السمنة وإنقاص الوزن بأمان وكان أفضلها من وجهة نظره هى الدايت مع متابعة طبيب تغذية.
وأثارت تصريحات الفنان خالد الصاوي مع المذيعة ياسمين عز انتشارًا كبيرًا بين رواد السوشيال ميديا خاصة فيما يتعلق بتجربته مع طرق التخسيس المتنوعة.
وفي إطار تصريحات الفنان خالد الصاوي نعرض أهم مخاطر عمليات التخسيس وفقاً لما جاء في موقع جامعة بيتسبرج.
مخاطر جراحات السمنة قصيرة المدى
تشمل بعض مخاطر جراحة علاج السمنة على المدى القصير، ما يلي:
ارتجاع الحمض
المخاطر المرتبطة بالتخدير
الغثيان والقيء المزمن
اتساع المريء
عدم القدرة على تناول بعض الأطعمة
عدوى
انسداد المعدة
زيادة الوزن أو الفشل في إنقاصه
تنطوي جراحة السمنة على بعض المخاطر طويلة الأمد للمرضى، بما في ذلك:
متلازمة الإغراق، وهي حالة يمكن أن تؤدي إلى أعراض مثل الغثيان والدوار
انخفاض نسبة السكر في الدم
سوء التغذية
القيء
القرحة
انسداد الأمعاء
الفتق
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الصاوي السوشيال ميديا انقاص الوزن زيادة الوزن علاج السمنة سوشيال ميديا ياسمين عز عمليات التخسيس برنامج ياسمين عز الفنان خالد الصاوی
إقرأ أيضاً:
في تجربة رائدة.. قرص يومي لإنقاص الوزن يحقق نتائج مبهرة
إنجلترا – ساعد قرص يومي جديد لإنقاص الوزن، يشبه حقنة “أوزمبيك” الشهيرة، المستخدمين على تحقيق فقدان ملحوظ في الوزن، بحسب دراسة حديثة.
وفي تجربة رائدة استمرت 72 أسبوعا، خسر الأشخاص الذين تناولوا دواء “أورفورغليبرون” الجديد 12.4% من وزن أجسامهم في المتوسط. وشملت الدراسة 3127 بالغا يعانون من السمنة أو زيادة الوزن، دون إصابتهم بالسكري، حيث شهد المشاركون انخفاضا في مستويات الكوليسترول الضار والدهون وضغط الدم.
وأعلنت شركة ليلي المصنعة للدواء أن “أورفورغليبرون”، الذي يؤخذ مرة واحدة يوميا، هو أول علاج فموي من نوعه يمكن إطلاقه عالميا في وقت مبكر من العام المقبل، مع ضمان توفره دون قيود على التوريد. وتخطط الشركة لتقديم طلب الموافقة التنظيمية خلال الأشهر المقبلة.
ويعمل الدواء عن طريق استهداف مستقبلات GLP-1، مثل حقن “أوزمبيك” و”ويغوفي” و”مونجارو”، التي تثبط الشهية وتُشعر المستخدمين بالشبع لفترات أطول. وبفضل سهولة تخزينه واستهلاكه مقارنة بالحقن، من المتوقع أن يكون خيارا أكثر ملاءمة وأقل تكلفة.
وشهدت الدراسة أن أعلى جرعة من الدواء (36 ملغ) أدت إلى فقدان متوسط يبلغ 12.4 كغم أو 12.4% من الوزن، مع تحقيق 59.6% من المرضى فقدانا لا يقل عن 10% من وزن أجسامهم، و39.6% فقدوا أكثر من 15%. وبالمقابل، فقد المشاركون في مجموعة الدواء الوهمي 0.9% فقط من وزن أجسامهم.
وكانت الآثار الجانبية غالبا خفيفة إلى متوسطة، وأشارت الشركة إلى سلامة الدواء وتحمله بما يتماشى مع العلاجات القائمة بحقن إنقاص الوزن. وأبرزت الدراسة أهمية تقديم بديل فموي لمن يعانون من السمنة، خاصة من لا يفضلون الحقن.
تعرض النتائج التفصيلية للتجربة في الاجتماع السنوي للجمعية الأوروبية لدراسة داء السكري قريبا، حيث تسلط الضوء على تقدم كبير في علاج السمنة التي تؤثر على أكثر من مليار شخص عالميا.
المصدر: ديلي ميل