أثار مقطع الفيديو المتداول للكلب، الذي تسلق إلى قمة أهرامات الجيزة جدلا واسعا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.

ومن جانبها علقت الفنانة رانيا فريد شوقي المعروفة بإنسانيتها ورفقها على الحيوانات على مقطع الفيديو عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».

View this post on Instagram

A post shared by Rania Farid Shawky (@rania_farid_shawky)

وكتبت رانيا فريد شوقي: «يوضع سره في أضعف خلقه اللي للأسف في ناس في بلدنا المفروض أنهم بني آدمين بيعذبوه وشايفين أنه روح مالهاش لازمة أهو الروح ده ربنا حب يوريك يقدر يعمل إيه، سبحان الله.

. الكلب البلدي الضعيف ده عمل دعاية للسياحة في مصر ومعملهاش بني آدم وهو مش فاهم حاجة عكس بعض البشر اللي بيجتهدوا عشان يدمروا مصر بذمتكم أنهي أوفى؟!».

واستكملت برباعية للشاعر الراحل صلاح جاهين تقول: «إنسان يا إنسان ما أجهلك.. ما اتفهك في الكون وما أضألك.. .شمس وقمر وسدوم وملايين نجوم.. وفاكرها يا موهوم مخلوقة لك».

آخر أعمال رانيا فريد شوقي

ويشار أن مسرحية «مش روميو وجوليت»، كانت آخر أعمال الفنانة رانيا فريد شوقي، وقصتها مستوحاة من مسرحية «روميو وجوليت» للمؤلف وليم شكسبير، وهي من إعداد المؤلف محمد السوري وصياغة الشاعر أمين حداد، وتلحين وتوزيع المؤلف الموسيقي أحمد شعتوت، واستعراضات شيرين حجازي، وديكور محمد الغرباوي، وجرافيك محمد عبد الرازق، وإضاءة ياسر شعلان، وإخراج المخرج المسرحي عصام السيد.

وضم فريق مسرحية مش روميو وجوليت، عدد من نجوم الفن أبرزهم: ميدو عادل والفنانة رانيا فريد شوقي، بالإضافة إلى مشاركة النجم علي الحجار ممثلا، وعزت زين، وطه خليفة.

اقرأ أيضاًمسلسل الكينج يجمع محمد إمام وشيرين عادل للمرة الثانية

كايلا ابنة دنيا سمير غانم تخطف الأنظار في آخر ظهور

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي فريد شوقي الفنانة رانيا فريد شوقي آخر أعمال رانيا فريد شوقي رانیا فرید شوقی

إقرأ أيضاً:

شراكة العمالقة.. ألفا روميو تنقذ مازيراتي من الإفلاس

تواجه علامة مازيراتي الإيطالية الفاخرة واحدة من أسوأ فتراتها، بعد أن شهدت مبيعاتها انخفاضًا حادًا بنسبة 57% خلال عام واحد فقط، لتصل إلى 11,300 سيارة فقط في 2023. 

وبينما انتشرت شائعات حول احتمال بيع العلامة أو حتى إغلاقها، خرجت ستيلانتيس لتنفي ذلك رسميًا وتعلن عن خطة جديدة لإعادة إحياء مازيراتي من الداخل.

لا بيع ولا إغلاق.. ولكن خطة دعم جديدة

رغم الأداء التجاري الكارثي، أكدت ستيلانتيس أنها لا تنوي بيع أو إغلاق مازيراتي، مشيرةً إلى أن العلامة لا تزال جزءًا مهمًا من استراتيجيتها طويلة الأجل في قطاع السيارات الفاخرة. 

لكن بدلاً من ضخ استثمارات مباشرة ضخمة، ستعتمد الخطة على التكامل الداخلي والتعاون مع علامة ألفا روميو، التي لا تبعد كثيرًا عنها جغرافيًا في إيطاليا، وتواجه تحدياتها الخاصة أيضًا.

أعلن /«سانتو فيليتشي» الرئيس التنفيذي لكلا العلامتين التجاريتين، أعلن أن هناك خطة جارية بين مازيراتي وألفا روميو لتطوير سيارات جديدة بشكل مشترك، لكن التفاصيل لا تزال بحاجة لموافقة الإدارة العليا في ستيلانتيس. 

من المتوقع أن يتم توحيد بعض خطوط الإنتاج والهندسة والتقنيات بين الشركتين لخفض التكاليف وتحقيق "أوجه تآزر"، دون دمج فعلي للعلامتين.

على الرغم من التعاون المتوقع، شدد فيليتشي على أن ألفا روميو ومازيراتي لن تندمجان، إذ تصنف ألفا ضمن قطاع السيارات الفاخرة الرياضية، في حين تندرج مازيراتي تحت مظلة السيارات الفاخرة الأعلى. 

لذلك، سيظل لكل علامة طابعها المستقل، ولكن سيجري مشاركة الموارد والتكنولوجيا والهندسة حيثما أمكن.

بحسب تصريحات سابقة لكارلوس تافاريس، الرئيس التنفيذي السابق لشركة ستيلانتيس، فإن أزمة مازيراتي لا تعود إلى جودة المنتجات – التي وصفها بالجيدة – بل إلى ضعف التسويق وعدم وضوح هوية العلامة التجارية. 

وهذا ما أدى إلى تراجع مبيعاتها بشكل حاد في الأسواق العالمية.

كما قررت مازيراتي مؤخرًا إلغاء الطراز الكهربائي بالكامل من MC20 بعد أن تبيّن أن جمهورها من الأثرياء ما زال يفضّل محركات الاحتراق. في المقابل، تم تأجيل الجيل القادم من كواتروبورتي الذي يفترض أن يحل محل طراز جيبلي أيضًا حتى عام 2028.

لا يبدو أن ألفا روميو في وضع أفضل كثيرًا، إذ تأخر إطلاق الجيل الجديد من طرازي جوليا وستلفيو عن الجدول الزمني الأصلي. 

وبينما كان من المخطط أن تكون هذه السيارات كهربائية بالكامل، اضطرت الشركة إلى إضافة نسخ بمحركات احتراق، مما أدى إلى تعقيدات في الهندسة وتأخير في الإنتاج.

ومثل الكثير من شركات السيارات الأوروبية، تخلت ألفا عن خططها للانتقال الكامل إلى الكهرباء، واعتمدت نهجًا أكثر واقعية يشمل التنوع في المحركات.

في مواجهة واقع سوق السيارات الفاخرة المُضطرب وتباطؤ التحول الكهربائي، تراهن ستيلانتيس على التكامل الذكي والتعاون الداخلي لإنقاذ علامتي مازيراتي وألفا روميو دون التضحية بهويتهما. 

وبينما يُنتظر لقاء مفصلي في 23 يونيو المقبل لوضع اللمسات النهائية على الخطة، تبقى الآمال معلقة على قدرة هاتين العلامتين الإيطاليتين العريقتين على العودة إلى المنافسة من بوابة الشراكة والتجديد.

طباعة شارك مازيراتي ألفا روميو مازيراتي وألفا روميو السيارات الإيطالية السيارات الفاخرة

مقالات مشابهة

  • عرض مسرحية «حاجة تخوف» بأسيوط في هذا الموعد
  • أفضل أب للقطط.. بسنت شوقي تحتفل بعيد الأب مع زوجها بهذه الصورة
  • كبرنا مع بعض.. رانيا فريد شوقي تكشف عن علاقتها بإخوتها وأبنائها
  • الدكتور محمد فريد رئيس هيئة الرقابة المالية يلقي كلمة رئيسية في الدورة الخامسة من مؤتمر أخبار اليوم العقاري
  • شراكة العمالقة.. ألفا روميو تنقذ مازيراتي من الإفلاس
  • لهذا السبب.. رانيا فريد شوقي تتصدر التريند
  • «فاكرني عاقلة».. رانيا فريد شوقي تتصدر الترند بصورتها مع أحمد بدير
  • محمد فراج وبسنت شوقي في أمريكا لتشجيع الأهلي بمونديال الأندية .. شاهد
  • رانيا منصور تخطف الأنظار في السينما والدراما.. وتشارك في «ريستارت» و«الست لما»
  • رانيا منصور بين “ريستارت” و”الست لما”: حضور لافت في السينما والدراما