يطلّ الاسبوع الحالي على محاولات اختراق دبلوماسية تبدأ في الساعات المقبلة مع وصول الموفد الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين إلى بيروت، كما بزيارة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، وتتوج بانعقاد مؤتمر دعم لبنان في باريس الخميس المقبل. وإذا كان من الطبيعي أن تتركز الاهتمامات على زيارة هوكشتاين وما يمكن أن ينقله لترجمة مواقفه الاخيرة من التشديد على تنفيذ القرار 1701 لكن مع تعديلات عليه، فإن الأجواء والتطورات التي سبقت وتواكب وصوله إلى بيروت تنذر سلفاً بأن جولته التي ستشمل إسرائيل بعد لبنان تبدو محاصرة بحقل ألغام يُستبعد معه أن يحقق أي احتمال لوقف النار ولجم التدحرج الناري للحرب.


وقد أضفت مصادر معنية بمراقبة الواقعين الدبلوماسي والميداني أجواء شديدة القتامة حيال أي فرصة متاحة راهناً للاختراقات الدبلوماسية، فقالت لـ"النهار" إن وساطة هوكشتاين تعرضت قبل بدئها لإطلاق النار من على ضفتي الجبهة الحربية، الإسرائيلية واللبنانية، وهو الأمر الذي سيستمر ويتصاعد مع الجولة وبعدها. 

فإسرائيل أشعلت حربها بوتيرة مخيفة في اليومين الأخيرين وقد نكون أمام تصعيد جنوني إضافي لا يقتصر على لبنان لأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ماضٍ بلا هوادة إلى هدف خلق أمر واقع استراتيجي قبيل موعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، ولذا لن يكون ممكناً توقّع توقفه أو قبوله بوقف النار والشروع بالمفاوضات حول لبنان في هذه الفترة وقبل أن يعتبر أنه أنجز الحيّز الأكبر من هدفه بتصفية "حزب الله". 

وفي المقابل، تضيف المصادر أن "حزب الله" الذي دشّن قبل أيام المرحلة الجديدة من التصعيد تعمّد اطلاق الرسائل التصعيدية في وجه هوكشتاين حين أدرج المقربون منه اطلاق المسيّرات نحو منزل نتنياهو في قيساريا كجواب استباقي على ما يعتبره مهمة نقل شروط الاستسلام للموفد الأميركي إلى بيروت، وتالياً فإن التصعيد الذي اتّسمت به عمليات الحزب يكفي سلفاً لتوقع رفضه أي شرط من شروط تعديل القرار 1701 أو البحث في معادلات جديدة في جنوب الليطاني لأنه سيعدها شروطاً إسرائيلية.
سيسمع هوكشتاين في بيروت من المسؤولين الرسميين التمسك بالقرار 1701 والاستعداد لتطبيق مندرجاته على الأرض مع رفض مطالبة تل ابيب بتعديله أو نسفه في الأساس وخصوصاً إذا تمكنت من اجتياح مساحات في البلدات الحدودية وقضمها رغم تصدي "حزب الله" لجيشها. 
ويتوجه الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط في زيارة إلى بيروت اليوم الإثنين لاجراء مباحثات مع القيادات اللبنانية، بحسب ما أفاد السفير حسام زكي الأمين العام المساعد للجامعة. وأوضح زكي أن زيارة الأمين العام إلى بيروت تستهدف التشاور مع القيادات اللبنانية حول سبل التعامل مع الهجوم الإسرائيلي المستمر على لبنان والذي يستلزم الحد الأدنى من التفاهمات اللبنانية، كما تهدف الزيارة إلى تشجيع التوصل لتفاهمات في ملف الشغور الرئاسي باعتباره أمراً بات يشكل أولوية هامة لاستكمال القيادات الدستورية في البلد بما يمكنه من مواجهة التحديات الكبرى التي يمر بها.

وكتبت" الاخبار": يعود الموفد الرئاسي الأميركي عاموس هوكشتين إلى بيروت اليوم حاملاً معه، نظرياً، «العرض الأخير» قبل الانتخابات الأميركية في 5 تشرين الثاني بهدف إنجاز «اتفاق إطار» سياسي - أمني لوقف الحرب. أما عملياً، وكما عبّر النائب جميل السيد، فإن الموفد الأميركي قادم ليرى ما إذا كان العدوان الإسرائيلي قد أدّى إلى رضوخ لبنان للشروط الأميركية والإسرائيلية لتعديل القرار 1701 بما يضع لبنان، براً وبحراً وجواً، تحت الوصاية العسكرية والأمنية والسياسية. وقد مهّد العدو لزيارة هوكشتين بليلة من القصف العنيف على الضاحية الجنوبية.

وهذه الزيارة - الأولى لهوكشتين إلى بيروت منذ بدء العدوان في أيلول الماضي، والأخيرة له في منصبه بسبب انتقاله إلى عمل جديد خصوصاً إذا فاز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية - أثارت مخاوف وقلق الأوساط السياسية التي أصبحت تربط جولاته بحدوث أحداث كبيرة»، معتبرة أن «مجيئه هذه المرة قد يكون مؤشراً إلى أن هناك ما يحضّر للمنطقة ولبنان»، وقد يكون «حاملاً معه رسالة تهديد جديدة وتحذيراً من أمر ما سيقوم به العدو الإسرائيلي في المرحلة المقبلة، إذ إن هناك تزامناً دائماً بين الحراك الأميركي والتصعيد الإسرائيلي». ويهدف هوكشتين «أولاً إلى معرفة ما إذا كان الهجوم الإسرائيلي قد أدى المطلوب وهو رضوخ لبنان ومن ثم محاولة انتزاع تنازلات لبنانية أمام مطالب إسرائيل في جنوب لبنان، وفي ملفات داخلية تسجّل انتصاراً لفريق أميركا وإسرائيل».
وسرّبت مصادر غربية ليل أمس أن هوكشتين قد يحمل طلب «أن يعلن لبنان وقفاً لإطلاق النار من جانب واحد كسبيل للحل وفتح الباب أمام وقف العدوان»، فيما تفيد مصادر أخرى بأن باريس أجرت تعديلات على المبادرة الفرنسية، وعلمت «الأخبار» أن وزارة الخارجية في لبنان تسلّمت النسخة الجديدة للبدء بمناقشتها وتتعلق بالقرار ١٧٠١ ووقف إطلاق النار وما يتصل به من ملفات سياسية.
وكتبت" البناء": يصل الموفد الأميركي أموس هوكشتاين إلى لبنان اليوم بعد غياب طويل حيث سيلتقي الرئيس نبيه بري والرئيس نجيب ميقاتي وقائد الجيش جوزيف عون، وسيحمل “هوكشتاين معه كل الكلام عن تطبيق القرار 1701 كاملاً مع ما تحدّث به من تعديلات إضافية”، مصادر متابعة وصفت هذه التعديلات بأنها آليات تطبيق القرار. وأبرز التعديلات المطروحة هي في مهمة قوات اليونيفيل وإعطائها صلاحيّات إضافية تتيح لها مراقبة ومداهمة أي موقع مشبوه من دون التنسيق مع الجيش اللبناني، ومراقبة الحدود اللبنانية البرية والبحرية عبر نشر قوات أو أبراج مراقبة لضمان عدم تهريب السلاح الى الحزب.
إلا أن التعديل، كما تقول بعض المصادر الدبلوماسية المتابعة، ليس متفقاً عليه بعد بين أعضاء مجلس الأمن ولا سيما أن التعديلات تعني إقرار قرار جديد بحاجة إلى إجماع الأعضاء الدائمين وعدم رفع أي فيتو عليه.
وقالت مصادر لبنانية لـ «اللواء» ان اسرائيل استبقت وصول الموفد الاميركي آموس هوكشتاين يحفلة من القصف بالطائرات والغارات من المسيرات على الجنوب والبقاع والهرمل وبعلبك والضاحية الجنوبية لبيروت، في محاولة للتأثير على مهمته وافشال هذه المهمة، التي تصب دوليا في مصلحة مرشحة الحزب الديمقراطي للرئاسة الاميركية.
ولفتت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» إلى أن الأسبوع الطالع على موعد مع حراك ديبلوماسي مكثف مع عدد من الزوار  يتركز على وقف إطلاق النار  في لبنان دون أن يعني أن هذا الحراك قادر على التوصل إلى هذا المطلب، علما ان الرئيس بري تحدث عن فرصة من خلال زيارة الموفد الأميركي آموس هوكشتين. 

ورأت هذه المصادر أن مسألة وقف النار تحضر في مؤتمر باريس لدعم لبنان على أن الرئيس ميقاتي الذي يشارك على رأس وفد وزاري ستكون له كلمة مفصلة فيه بعد إعداده ملف عن ذلك ، مؤكدة أن سلسلة ملفات تبحث في اللقاء المرتقب بينه وبين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وحسب ما توافر من معلومات، فإن القرار 1701 الذي يتمسك به لبنان كما هو سيكون موضع خلاف مع هوكشتاين، حيث تصر ادارته على إدخال تعديلات اضافية، ابرزها، ما يتعلق بمهمة اليونيفيل، واعطائها صلاحيات اضافية تتيح لها مراقبة ومداهمة اي موقع مشبوه دون التنسيق مع الجيش اللبناني. معتبرا ان الضوء الحقيقي في المنطقة هو التقارب السعودي- الايراني.
بقي الحراك الدبلوماسي العربي والدولي قاصراً وحتى عاجزاً عن لجم قرار التصعيد الاميركي والاسرائيلي وعن وقف الحرب، لكن لازال هناك رهان لدى مصادر رسمية على ما يحمله الموفد الرئاسي الاميركي آموس هوكشتاين في زيارته الى بيروت اليوم, وزيارة الامين العام لجامعة الدول العربية احمد ابو الغيط  الذي سيبدأ اليوم لقاءات رسمية مع رئيسي المجلس النيابي نبيه بري ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي. مع فارق ان هوكشتاين قد يحمل حسبما تردد مقترحات جديدة تتعلق بآلية تنفيذ القرار 1701 ولا يدري احد تفاصيلها برغم ما تسرب عن طرح تعديلات على القرار 1701 جهة تفاصيل اضافية حول تنفيذه، بينما ابو الغيط يحمل «توجهات» عربية حول ضرورة وقف التصعيد من جانبي الحدود، ورسالة «دعم وتضامن مع لبنان» ولم يُعرف من المصادر ما اذا كانت لديه افكار او مقترحات جديدة للبحث.
وكتبت" الديار":يصل المبعوث الرئاسي الأميركي آموس هوكشتاين اليوم الاثنين إلى بيروت، مروجا لصيغة معدلة للقرار 1701، بما اصطُلح على تسميته «1701 بلاس». ولم يتضح اذا كان سيطرح صيغة معينة، ام انه سيكتفي بجس نبض لبنان الرسمي من امكانية الموافقة على تعديلات يطالب بها «الاسرائيلي». علما انه وبحسب المعلومات ان الجواب الرسمي اللبناني جاهز، ومفاده ان الحكومة اللبنانية ومن خلفها حزب الله، مستعدان لتنفيذ القرار 1701 في حال التزام «اسرائيل» به، وهما غير معنيين بأي صيغ اخرى، خاصة اذا كانت تنصاع للشروط والارادة الاسرائيلية».
واوضحت مصادر مطلعة ان «هوكشتاين قد لا يتقدم اصلا بأي مقترح في حال استشعر رفضا لبنانيا مسبقا للنقاش»، لافتة في حديث لـ«الديار» الى ان «المبعوث الاميركي يحمل الى لبنان جوا «اسرائيليا»، مفاده ان «تل ابيب» كانت تريد من حزب الله العودة للالتزام بالـ1701، قبل توسعة الحرب، اما اليوم فالمطلوب القرار معدلا بما ينسجم مع الظروف والمعطيات الجديدة». واضافت:”من جهته لبنان الرسمي اعلن موقفه بوضوح من خلال ما صدر عن لقاء عين التينة، الذي جمع رئيس حكومة تصريف الاعمال ورئيس مجلس النواب، كما رئيس الحزب «التقدمي الاشتراكي» السابق وليد جنبلاط، حيث تم التأكيد على الجهوزية لوقف النار وتطبيق الـ1701»، اذا لن يتمّ القبول بتعديلات الموفد الأميركي.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الموفد الأمیرکی آموس هوکشتاین الأمین العام وقف النار القرار 1701 إلى بیروت حزب الله

إقرأ أيضاً:

فضيحة كبيرة في بيروت.. ماذا قال جعجع عن قصف الضاحية؟

اعتبر رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع أن "ما حصل في بيروت فضيحة كبيرة"، وأضاف: "بعد ثمانية أشهر من توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في تشرين الثاني 2024، تُضرب بيروت مجدداً". وتابع: "ينبرون ليقولوا الآن، حصل هذا لأنّ إسرائيل غاشمة.. يا غشيم، نحن ندرك أن اسرائيل غاشمة، ولكن ما الذي فعلته أنت حيال ذلك، كي لا يتمكن الغاشم من تغشيمك؟ إن كانت إسرائيل غاشمة، فأنت عليك أن تتصرّف بطريقة تمنعها من التصرف بغشم، وتمنعها من أن تضربك".

 

وشدد جعجع خلال العشاء السنوي لمجلّة "المسيرة"، في المقر العام لـ"حزب القوات اللبنانية" في معراب، على أن الحل هو من خلال "المعادلة الإقليمية الواضحة، والمعادلة الدولية الواضحة"، وتابع: "إننا نحتاج إلى من يأخذ بهذه المعادلات لكي نتمكن من حلّ مشاكلنا. لا يجوز أن يبقى المواطن اللبناني في كلّ لحظة في خطر، وأنه في أيّ لحظة قد يُضرب أو يُقتل، بينما يوجد حلّ". وقال: "الحلّ أوّلاً "إِنَكْ تفك عن سمانا، وتفك عن سما الدولة" لكي تصبح الدولة دولة، حتى تتمكّن من العمل. الحلّ معروف. ومن المؤسف أنّه حتى جماعة الدولة لا يقولون هذا الكلام لهم وإنما يعمدون إلى مسايرتهم، وما إن يحصل أي شيء، حتى تبدأ الأوركسترا: "العدو الصهيوني، العدو الصهيوني..."، وتنتهي المسألة عند هذا الحد، ويدخلون جميعاً في حالة "ترانس"، أي كأنهم تحت تأثير مخدّر، فيبدأون بالهتاف: "العدو الصهيوني!" وكأنّنا إذا قلنا "العدو الصهيوني"، نكون قد حصلنا على حقّنا. حسنًا، قلنا "العدو الصهيوني"، وإن أردتم نزيد ونقول "العدوّان الصهيونيان أو الأعداء الصهاينة"، فهل تُحلّ مشكلتنا بذلك؟".

 

وتابع جعجع: "تسألهم: ما هو الحلّ العملي الذي تملكونه؟ يجيبون بأن الحلّ العملي هو أن يتحمّل المجتمع الدولي مسؤوليته. غريب عجيب أمرهم، وكأن المجتمع الدولي يحصر كل اهتماماته في مصالحنا كشعب لبناني، وما نتعرّض له، في حين أن الحقيقة هي أن المجتمع الدولي "مش فرقانة معو"، عليك أنت أن تتحمّل مسؤوليتك بالدرجة الأولى، وان تقوم بالعمل الذي يمكن لك من خلاله أن تستجرّ المجتمع الدولي لدعمك فيه، وهذا هو السبيل الوحيد لحلّ مشكلتنا. ولكن الحقيقة، أنهم لا يقومون بذلك أبداً، وعبثاً نحاول، ليس هناك أيّ عقل سياسي، أو تفكير منطقي، أو واقعيّة يمكن أن تُجدي نفعاً عندهم، وجل ما يقومون به لا يعدو كونه طبل وزمر ورقص على "الدربكة"، ونحن بحاجة ماسة وسريعة إلى إيقاف هذا العبث. لأننا إن لم نوقفه، لن يتوقّف لوحده".

 

ورأى جعجع أن "علينا أن نوقف هذا العبث لنبدأ عملاً جديّاً"، وتابع: "لبنان الآن لديه فرصة، ولا أعلم إن كانت ستبقى موجودة بعد شهرين. لدينا أصدقاء كبار في هذا العالم، بدءاً من دول الخليج، والمملكة العربيّة السعوديّة، وليس انتهاءً بأميركا. هؤلاء قادرون على مساعدتنا في وقف الاعتداءات الإسرائيليّة، وقادرون على مساعدتنا في إخراج الإسرائيليين من لبنان، ولكن بشرط أن نصبح دولة فعليّة. وفي الواقع لم نصبح بعد دولة فعليّة. لا يتطلّب الأمر الكثير. إذا كان لدى أحدكم حلّ آخر، فليطرحه. ليقل "أنا عندي الحلّ الفلاني". ولكن علينا ألا نضيّع أيامنا بالبكاء والندب، والهجوم اللفظي على إسرائيل وكأنّ هذا الهجوم سيحلّ لنا مشاكلنا، فهذا ما حصل في الكثير من الدول العربيّة منذ سبعين عامًا، وهو ما أوصل إلى خسارة القضيّة الفلسطينيّة. لذلك، علينا أن نتعلّم من تجارب الآخرين. لا يتطلّب الأمر الكثير، فالحلول العمليّة موجودة وعلينا أن نُطبقها".



وأوضح جعجع أنه "لا يجوز أن يبقى المواطن اللبناني تحت رحمة القصف الإسرائيلي، أو تحت وطأة الوجود الإسرائيلي في أرضنا، أو تحت رحمة غياب الاستقرار"، وقال: "لقد حان الوقت، بعد كل ما حصل، لأن يستقرّ بلدنا، وينال حريّته وسيادته بالشكل الصحيح. لكن هذا يتطلّب من الجميع أن "يفكوا عن ظهر الدولة". وأقول للدولة وبكل وضوح: لا تنتظري من أحد أن "يفك عن ظهرك" من تلقاء نفسه، عليك أنت أن "تفكّيهم عن ظهرك"، لتتمكني من الحركة، والوصول إلى برّ الأمان، إن شاء الله".

 
مواضيع ذات صلة بيان إسرائيلي جديد بشأن قصف الضاحية.. ماذا قال أدرعي؟ Lebanon 24 بيان إسرائيلي جديد بشأن قصف الضاحية.. ماذا قال أدرعي؟ 07/06/2025 10:36:52 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع: حاولنا تمرير قانون يحمي المناصفة في بيروت على أمل أن تصبح بيروت مشابهة لطرابلس وقد خضنا معارك كبيرة في هذا الاتجاه Lebanon 24 جعجع: حاولنا تمرير قانون يحمي المناصفة في بيروت على أمل أن تصبح بيروت مشابهة لطرابلس وقد خضنا معارك كبيرة في هذا الاتجاه 07/06/2025 10:36:52 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الصادق التقى جعجع: تشكيل لجنة لحل أزمة المجلس البلدي في بيروت Lebanon 24 الصادق التقى جعجع: تشكيل لجنة لحل أزمة المجلس البلدي في بيروت 07/06/2025 10:36:52 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ 07/06/2025 10:36:52 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً غدًا لناظره قريب...(يتبع) Lebanon 24 غدًا لناظره قريب...(يتبع) 02:00 | 2025-06-07 07/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 وسط التوتر.. نواف سلام يغادر لبنان Lebanon 24 وسط التوتر.. نواف سلام يغادر لبنان 03:10 | 2025-06-07 07/06/2025 03:10:47 Lebanon 24 Lebanon 24 "تفجير ذخائر" في منطقة لبنانية.. بيانٌ من الجيش Lebanon 24 "تفجير ذخائر" في منطقة لبنانية.. بيانٌ من الجيش 03:05 | 2025-06-07 07/06/2025 03:05:54 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم حالة طقس لبنان اليوم وغداً.. هكذا ستكون الحرارة Lebanon 24 إليكم حالة طقس لبنان اليوم وغداً.. هكذا ستكون الحرارة 03:00 | 2025-06-07 07/06/2025 03:00:23 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان الرسمي يصعّد: انقلاب في الموقف أم إعادة تموضع؟ Lebanon 24 لبنان الرسمي يصعّد: انقلاب في الموقف أم إعادة تموضع؟ 03:00 | 2025-06-07 07/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "ما كنت أحلم شوف هيدا المبلغ قدامي"... تعرفوا إلى الفائز بجائزة "اللوتو" الأولى Lebanon 24 "ما كنت أحلم شوف هيدا المبلغ قدامي"... تعرفوا إلى الفائز بجائزة "اللوتو" الأولى 07:04 | 2025-06-06 06/06/2025 07:04:25 Lebanon 24 Lebanon 24 أفيخاي أدرعي يردّ على نادين الراسي... هذه رسالته لها Lebanon 24 أفيخاي أدرعي يردّ على نادين الراسي... هذه رسالته لها 05:52 | 2025-06-06 06/06/2025 05:52:09 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة للمواطنين... فاتورة في يوم العيد! Lebanon 24 مفاجأة للمواطنين... فاتورة في يوم العيد! 10:06 | 2025-06-06 06/06/2025 10:06:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بكلمات مؤثرة.. نبيلة عواد تنشر الصورة الأولى لطفلها من داخل المستشفى Lebanon 24 بكلمات مؤثرة.. نبيلة عواد تنشر الصورة الأولى لطفلها من داخل المستشفى 03:57 | 2025-06-06 06/06/2025 03:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 صباحاً.. هذا ما شهدته الضاحية Lebanon 24 صباحاً.. هذا ما شهدته الضاحية 01:12 | 2025-06-07 07/06/2025 01:12:27 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 02:00 | 2025-06-07 غدًا لناظره قريب...(يتبع) 03:10 | 2025-06-07 وسط التوتر.. نواف سلام يغادر لبنان 03:05 | 2025-06-07 "تفجير ذخائر" في منطقة لبنانية.. بيانٌ من الجيش 03:00 | 2025-06-07 إليكم حالة طقس لبنان اليوم وغداً.. هكذا ستكون الحرارة 03:00 | 2025-06-07 لبنان الرسمي يصعّد: انقلاب في الموقف أم إعادة تموضع؟ 02:45 | 2025-06-07 "سرّ تقني".. هكذا تتم اتصالات التهديد في لبنان فيديو بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) 04:12 | 2025-06-06 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) 02:56 | 2025-06-05 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين 01:47 | 2025-06-05 07/06/2025 10:36:52 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. اندلاع نيران بطائرة في مطار بيروت
  • بيروت تحت الضغط… والجنوب على خط النار
  • إسرائيل وواشنطن تقرران إنهاء مهمة قوة يونيفيل جنوب لبنان
  • صحيفة: واشنطن وتل أبيب تقرران إنهاء مهمة (يونيفيل) في جنوب لبنان
  • الحظر الأميركي على دخول مواطني 12 دولة يدخل حيز التنفيذ غدا
  • «اليونيفيل»: القرار 1701 يمنحنا التنقل بحرية في لبنان
  • حادثة مؤسفة ضحيتها لبنانيّ.. عاد من ألمانيا من أجل العيد فتوفيَ في الجنوب!
  • مصادر: الحكومة اللبنانية كانت على علم ببناء حزب الله مسيرات قبل أسبوع من الضربة الإسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية
  • فضيحة كبيرة في بيروت.. ماذا قال جعجع عن قصف الضاحية؟
  • فرنسا تدين الغارات الإسرائيلية الأخيرة على بيروت