أمراء ومسؤولون يعزون في وفاة المهندس سامي مقبول
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
جدة – خالد بن مرضاح
واسى عدد من أصحاب السمو الأمراء والمسؤولين آل مقبول وآل غريب وآل شاولي وآل القبوري وآل عطار وآل البلخي وآل ناقرو، في وفاة المهندس سامي سليمان مقبول مدير عام مطار الملك عبدالعزيز سابقاً عضو مؤسسة البلاد للصحافة والنشر، والذي وافته المنية فجر يوم (الإثنين) الماضي، وصلي عليه بعد صلاة العصر ودفن في مقبرة الرويس بجدة.
الفقيد زوج السيدة إبتسام صالح غريب، ووالد كل من: م.سليمان، وغسان، وعبدالله، وم.زياد، ود.أحمد، وأخ وشقيق كل من: يوسف شاولي -رحمه الله-، وصديق شاولي، وسمير مقبول، وغازي مقبول، وممدوح مقبول -رحمه الله-، وياسر مقبول، وسامر مقبول، وسامية مقبول، وسميرة مقبول، وسوسن مقبول، ومي مقبولن وسوزان مقبول.
وقد توافد لمقر العزاء عدد من الأمراء ورجال الأعمال والمسؤولين والأقارب والأصدقاء، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.
وتتلقى أسرة الفقيد العزاء للرجال في مسجد الرحمة حي الشاطئ أمام منزل الفقيد الكائن بجوار رد سي مول، وللنساء في منزل الفقيد، علماً بأن اليوم الخميس هو آخر أيام العزاء.
(إنا لله وإنا إليه راجعون).
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
العكّاري: ساعات قليلة وتزدهر تجارة تأجير خيام العزاء
أكد الخبير المصرفي، مصباح العكاري، أنه بعد “ساعات قليلة سوف تزدهر تجارة تأجير خيام العزاء”.
وقال العكاري في منشور على فيسبوك: “ساعات قليلة وتزدهر تجارة تأجير الخيام لتنصب العزوات ويكثر البكاء. ساعات قليلة وتكتظ أماكن تغسيل الأموات. ساعات قليلة ويرتفع صوت المفجوعات على أبنائهم وأزواجهم وإخوتهم”.
وأضاف: “قلوبنا تحترق كما تحترق طرابلس اليوم. أين هو العقل؟ ماذا كنا نفعل في صلواتنا؟ وماذا كنا نردد فيها؟ أين نتائج تلك الصلاة التي تنهى عن الفحشاء والمنكر؟ أين ذهبت صلوات التراويح وصلوات الجمعة؟”
وأردف: “الله واحد في كل الأوقات. نحن المُوَحِّدين المؤمنين، كيف نحمل سلاحاً نقاتل به أنفسنا؟ الله الله في قتل النفس! الله الله في سرقة أرزاق الناس!”
وأكمل: “عودوا إلى كلمة الحق، واعلموا أن هذه الدنيا الفانية لا تستحق ما تقومون به. اعلموا أن لكم قبراً ينتظركم ويحتاج إلى زاد، ورحلته طويلة. فأحسنوا زادكم بتقوى الله ومخافته في السر والعلانية.”
وختم موضحاً: “أوقفوا حربكم، فكلكم فيها خاسر. ولا تفرحوا بقتل أخيكم المؤمن. الصمت في هذه الظروف خيانة للوطن. اكتبوا كلمات تدعون بها إلى وقف الحرب. إنهم والله إخوتنا في الدين والوطن. ليبيا وطني ينزف. سامحوني، فما بي من قوة غير قلمي أكتب به، وحبره دمائكم المسالة.”
الوسومالعكاري