وزير العمل: إنفاق 255 مليون جنيه على منظومة التدريب المهني
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أعلن مجلس إدارة صندوق تمويل التدريب والتأهيل التابع لوزارة العمل ،في اجتماعه المُنعقد اليوم الإثنين ، بمقر "الوزارة" بالعاصمة الإدارية الجديدة ، برئاسة وزير العمل محمد جبران ، أن إجمالي ما أنفقه "الصندوق"، منذ تأسيسه عام 2003، وحتى سبتمبر 2024 ، بلغ 255 مليونًا و 400 ألف جنيه ، وذلك على منظومة وبرامج "التدريب والتأهيل"، كما أنفق 21 مليونًا و 500 ألف جنيه خلال الـ أشهر الماضية " يوليو و أغسطس و سبتمبر ".
وقال مجلس الإدارة ، إن "الصندوق" مُستمر في دوره الإستراتيجي كواحد من أبرز أذرع الدولة المصرية للمُشاركة في دعم وتمويل خطط تأهيل الشباب على مهن يحتاجها سوق العمل، في الداخل والخارج.
وأكد وزير العمل ، على أهمية قيام الصندوق بدوره، بشكل مكثف ومستمر ،موضحاً أن التدريب المهني على رأس أولويات الدولة المصرية، بتوجيه من الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وناقش مجلس الإدارة جدول الأعمال الذي تضمن الأوضاع المالية للصندوق ، والتقرير المُعد للعرض على "المجلس"، وموقف الأنشطة التدريبية التي يدعمها " الصندوق" والمُتمثلة في تمويل مراكز وبرامج التدريب المهني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صندوق تمويل التدريب والتأهيل وزير العمل منظومة التدريب المهني التدريب المهني وزير العمل محمد جبران سوق العمل الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
"جمعية المحاسبين" تدشن نظام الاعتماد والتصنيف المهني
مسقط- العُمانية
احتفلت جمعية المحاسبين القانونيين العُمانية أمس بتدشين نظام الاعتماد والتصنيف المهني؛ وذلك تحت رعاية سعادة سالم بن مسلم البوسعيدي وكيل وزارة العمل لتنمية الموارد البشرية.
وأكد الدكتور محمد بن قاسم اللواتي نائب رئيس الجمعية، أن النظام يمثل خطوة مهمة لضمان جودة الممارسة المهنية في القطاع المحاسبي، من خلال منح شهادات التصنيف المهني وبطاقات الكفاءة للعاملين، والتحقق من صحة المؤهلات الأكاديمية والخبرات العملية، إضافة إلى رفع الثقة بالمحاسبين العُمانيين وحماية القطاع من الممارسات غير المهنية.
ويأتي تطبيق النظام في إطار رؤية "عُمان 2040"، التي تستهدف إنشاء وحدات قطاعية لتقييم واعتماد الكفاءات البشرية في مجالات المحاسبة والتمويل والتدقيق.
ومن المقرر أن تضطلع وحدة المهارات القطاعية بدور رئيسي في تطوير معايير مهنية وطنية، وإعداد خارطة مهنية توضح تقسيمات القطاع، إلى جانب رصد مؤشرات سوق العمل وتحليل فجوة المهارات بين المخرجات التعليمية واحتياجات السوق.