نيكول سعفان: "أنا طباخة شاطرة.. وفخورة بنجاحات طارق العريان"
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
كشفت عارضة الأزياء نيكول سعفان زوجة المخرج طارق العريان العديد من التفاصيل بينهم، وجاء ذلك خلال تصريحات صحفية من فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، وتحدّثت عن شعورها بعد أن شاركت كضيفة شرف في فيلم "ولاد رزق " الجزء الثالث، والذي حقّق أعلى إيرادات في تاريخ السّينما المصريّة والعالم العربيّ.
نيكول سعفان وزوجها طارق العريان
في هذا السّياق، قالت "نيكول"، إنّها سعيدة بمشاركتها في الفيلم حتّى لو بمشهد واحد، مؤكّدةً أنّ التّجربة كانت جميلة، مشيرة إلى إنها لم تجتمع مع أحمد عزّ في التّصوير لكن عمرو يوسف كان موجودًا ولطيفًا جدًّا.
خطط عارضة الأزياء نيكول سعفان المستقبلية
أمّا عن أبرز خططها المستقبليّة فقالت "نيكول" إنّها لا تركّز في موضوع التّمثيل كثيرًا، لكنّها تريد أن تظهر في أعمال تليق بها، لأنّها تُحبّ الإعلام لكن كهواية وليس كمهنة.
أبرز مشاريع نيكول سعفان المقبلة
من جهة أخرى، أشارت "نيكول"، إلى أنّها تُحبّ "التّجارة والأعمال"، كما أنّ الموضة والأزياء، بالنّسبة إليها هواية وهي تخطّط لأن تدخل في هذا المجال لكنّها لن تُطلق "براند" خاصّ بها، إضافة إلى أنّها ستُطلق قريبًا، منتجًا جديدًا له علاقة بقطاع الطّعام والشّراب.
نيكول سعفان تشعر بالفخر بنجاح زوجها المخرج طارق عريان
وفي سياق آخر عبرت نيكول سعفان عز شعورها بالفخر بعد النّجاح الكبير الذي حقّقه زوجها المخرج طارق العريان، في الجزء الثّالث من فيلم "ولاد رزق"، قالت نيكول إنّها فخور به وكانت تعلم أنّ الفيلم سيكون له تأثيرٌ كبيرٌ في السّينما وسيسجّل رقمًا قياسيًّا جديدًا في السّينما المصريّة وفي باقي الدّول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيكول سعفان طارق العريان طارق العریان نیکول سعفان
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية: لا نُقيِّم الطلاب بالامتحان التقليدي
قال الدكتور طارق عبد الملاك، رئيس جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، إن الطلاب في الوقت الحالي ينتمون إلى جيل رقمي يُعرف باسم "الجيل الرقمي الأصلي" (Digital Natives)، أي أنهم وُلدوا في عصر التكنولوجيا، مما يجعل طرق التعلم التقليدية غير ملائمة لطبيعة تفكيرهم واحتياجاتهم التعليمية.
وأضاف، في حواره مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الواقع دفع الجامعات التكنولوجية إلى تبني أساليب تدريس حديثة تتناسب مع طبيعة هذا الجيل، أبرزها "نظام التعليم بمنظومة الجدارات".
وتابع، أنّ التقييم الأكاديمي في هذا النظام لا يقتصر على الامتحانات التقليدية داخل اللجان، وإنما يُمنح الطالب مهمة أو مشروعاً مرتبطاً بالمقرر الدراسي، يُنفذه على مدار أسبوعين أو شهر، سواء في المنزل أو داخل الحرم الجامعي، ويُقدّم في نهايته منتجاً فعلياً.
وأشار إلى أن هذه الطريقة أظهرت قدرًا كبيرًا من الإبداع لدى الطلاب، الذين أنجزوا مشروعات متميزة ليست فقط في مادة واحدة بل في عدة مواد دراسية.
وذكر، أن المنظومة لا تُلغِي وجود المناهج أو المعايير، بل تقوم على مخرجات تعليمية واضحة تُصاغ في هيئة سيناريو يحاكي بيئة العمل الواقعية، ويُطلب من الطالب تنفيذ مهام محددة ضمن هذا السياق، بحيث يتمكن من تطبيق المعارف والمهارات المرتبطة بمجاله المهني، ويُقدِّم في النهاية منتجاً يُستخدم كمعيار حقيقي لقياس مدى اكتسابه للجدارات اللازمة لسوق العمل.