يتلقى مواليد برج الحمل مفاجآت عديدة خلال شهر نوفمبر الجاري، إذ يمكن وصفهم بـ«ملوك الحظ» خلال الفترة القادمة، نتيجة حركة الكواكب والأقمار التي ستكون في صالحهم بشكل كبير، وتمنحهم الثقة لخوض مغامرات جديدة، بحسب موقع horoscope.

برج الحمل لديه القدرة على التركيز، بالإضافة إلى استعداده للانطلاق والحصول على الفرص الذهبية، وبحسب حركة الكواكب والأقمار، فإن القمر الجديد في برج العقرب منذ بداية شهر نوفمبر، ما يدعم مولود الحمل بشكل قوي، ويساعده ذلك على إنجاز مهامه.

كوكب عطارد في برج القوس

يلتقي كوكب عطارد في برج القوس، وكذلك كوكب زحل في برج الحوت، ما يمنح مولود برج الحمل فرصًا عديدة خلال الفترة القادمة، فمن المتوقع أن يبدأ مشروعا جديدا يدر عليه دخلا ماديا كبيرا، ويمنحه الثقة بنفسه لتحقيق أحلامه وأمنياته المرجوة، والتي يسعى إليها منذ سنوات طويلة، ويمكن أن يعتبر المشروع القادم بمثابة أول عمل منفصل له.

القمر يكتمل في برج الثور 15 نوفمبر

يكتمل القمر في برج الثور يوم 15 نوفمبر الجاري، ويحمل الحدث الفلكي بشرى سارة لمولود الحمل، فمن المتوقع أن يحصل على فاتورة غير متوقعة، تحمل له مبلغ مالي كبير، يمكن أن يكون استردادًا لأموال سابقة له.

يتراجع كوكب عطارد في برج القوس يوم 25 نوفمبر الجاري، وسيظل عطارد في حالة تراجع حتى 15 ديسمبر المقبل، لذا هناك فرص جيدة لمولود الحمل بشأن سفره إلى الخارج أو لأماكن داخل مصر، إما لأغراض العمل أو للخروج في نزهة تغير من مزاجه، وتجعله في حالة أفضل مما كان عليها.

مولود الحمل من مواليد الأبراج المحظوظة

مولود الحمل من مواليد الأبراج المحظوظة خلال الفترة القادمة، إذ سيكون أكثر ثقة في هواياته، وسيضع نفسه على الطريق الصحيح، كما ستختفي شكوكه في بعض القضايا، وحينها يمكنه التركيز على ما يهمه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أبراج التوقعات الفلكية توقعات مفاجأة لهذا البرج مولود الحمل برج الحمل عطارد فی فی برج

إقرأ أيضاً:

جيمس ويب يرصد عنقود مجري عاش قبل 4.5 مليار سنة

أعلن الفلكيون من مرصد جيمس ويب الفضائي عن صورة جديدة تضم تفاصيل دقيقة لعنقود من المجرات يسمى "أبل إس 1063" والذي يبتعد عن الأرض حوالي 4.5 مليار سنة.

ويعني ذلك أن تلك هي صورة هذه المجرات قبل حوالي 4.5 مليار سنة، ولفهم الفكرة، دعنا نتخيل أن هناك حادث مؤسف، حيث أصيب أحدهم بكسر في عظمة الفخذ في مدينة الإسكندرية المصرية، حدث ذلك تمام الساعة التاسعة مساء السبت الخامس من نوفمبر، ولا توجد لسبب ما أي طريقة يمكن أن ننقل بها الخبر لأهله في مدينة أسوان.

وبالتالي سيضطر أحدهم للسفر إلى الإسكندرية بالقطار لنقل الخبر، وسيصل إليهم في تمام الساعة الرابعة عصرا مساء الأحد السادس من نوفمبر. ورغم أن الشخص قد أصيب بالفعل في مساء الخامس من نوفمبر، إلا أن هؤلاء الأهل في أسوان لم يعرفوا بذلك إلا في تمام الساعة الرابعة عصرا في اليوم التالي.

هذا هو ما يحدث بالنسبة للنجوم والمجرات، فالضوء خبر قادم من النجوم والمجرات البعيدة، وحينما تتأمل مجرة تبتعد عنّا مليارا السنين الضوئية، فإن ما وصلك الآن هو الخبر (شعاع الضوء) الذي خرج منها منذ نفس العدد من السنوات.

وإليك فيديو قصير أصدرته منصة جيمس ويب يوضح تفاصيل الصورة الجديدة بدقة عالية:

إعلان عدسة الجاذبية

وفي الصورة الجديدة، تظهر مجرة مركزية إهليلجية ضخمة ذات لون أبيض ساطع، تمثل نواة عنقود أبل إس 1063، وتظهر حولها أقواس حمراء متوهجة قصيرة ومنحنية، وهي صور لمجرات خلفية بعيدة تم تكبيرها وتشويهها بفعل ظاهرة العدسة الجاذبية، بحسب ما جاء في بيان صحفي رسمي صادر من منصة مرصد جيمس ويب.

وتفسير عدسة الجاذبية أن الضوء يسير في خطوط مستقيمة إلا إذا مرّ بجوار جسم ضخم جدًا، مثل إحدى المجرات أو النجوم البعيدة.

وفي هذه الحالة تنحني أشعة الضوء بفعل الجاذبية القوية لتلك المجرة أو ذلك النجم، ونتيجة لذلك، نرى ما يقع خلفهما في مكان غير صحيح أو يكون جسما ممتدا ومشوَّها،  وأحيانًا، إذا كانت الظروف مثالية، نراها كحلقة مضيئة حول المجرة الأقرب.

ولفهم الفكرة تخيل أنك تقف في الشارع، وترى ضوء سيارة من بعيد، لكن بينك وبينها توجد كرة زجاجية ضخمة شفافة.

هذه الكرة تُشوه الضوء القادم من المصابيح وتجعلها تظهر بشكل غريب أو في أكثر من موقع، تلعب الكرة هنا دور "عدسة الجاذبية"، لكن في الفضاء فإن المؤثر يكون الجاذبية وليس زجاجًا.

مرصد جيمس ويب الفضائي (ناسا) تفاصيل غير مسبوقة

وتقدم الصورة الجديدة أعمق نظرة حتى الآن لمرصد جيمس ويب على هدف واحد، حيث تم التقاطها باستخدام 9 لقطات مختلفة في الأطوال الموجية القريبة من الأشعة تحت الحمراء، بإجمالي وقت رصد يبلغ حوالي 120 ساعة

تهدف هذه الصورة إلى دراسة فترة تُعرف باسم "فجر الكون"، عندما كان عمر الكون بضعة ملايين من السنين فقط

وأدت تحليلات هذه البيانات إلى اكتشاف مرشحين لمجرات يُعتقد أنها وُجدت بعد 200 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، مما يساعد في فهم كيفية تشكل أولى المجرات في الكون.

مقالات مشابهة

  • جيمس ويب يرصد عنقود مجري عاش قبل 4.5 مليار سنة
  • ريهانا تكشف عن تحدي إخفاء بطن الحمل خلال جلسة تصوير جديدة
  • برج القوس .. حظك اليوم الاثنين 2 يونيو 2025: كن دبلوماسيًا
  • هل يصنّف ما حدث في الإسكندرية كإعصار؟.. خبير مناخي يكشف عن مفاجآت في الطقس
  • برج القوس .. حظك اليوم الأحد 1 يونيو 2025: حافظ على صبرك
  • «سيبتك» أولى مفاجآت ألبوم حسام حبيب لصيف 2025 (فيديو)
  • سيبتك .. أولى مفاجآت ألبوم حسام حبيب لصيف 2025
  • قمر الفراولة وانقلاب الصيف.. أبرز الظواهر الفلكية خلال شهر يونيو المقبل
  • برج القوس حظك اليوم السبت 31 مايو 2025 .. طرق جديدة لتحقيق أهدافك
  • شخصيات « خيالية» في كوكب آخر!