بوابة الفجر:
2025-06-19@11:11:02 GMT

فوائد الحبوب الكاملة لصحة الأطفال

تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT

فوائد الحبوب الكاملة لصحة الأطفال، الحبوب الكاملة تُعتبر جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي الصحي للأطفال، حيث تقدم العديد من الفوائد الغذائية التي تدعم النمو البدني والتطور العقلي. 

على عكس الحبوب المكررة، تحتفظ الحبوب الكاملة بكل أجزائها الغنية بالألياف، الفيتامينات، والمعادن. 

من الشوفان إلى الأرز البني والكينوا، إدراج الحبوب الكاملة في وجبات الأطفال يعزز صحتهم بشكل كبير ويساعد في تحسين أدائهم البدني والذهني.

 

تنشر لكم بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية فوائد الحبوب الكاملة لصحة الأطفال وأفضل الطرق لتقديمها.

فوائد الحبوب الكاملة لصحة الأطفالفوائد الحبوب الكاملة لصحة الأطفال

1. غنية بالألياف الغذائية

الحبوب الكاملة، مثل الشوفان والقمح الكامل، تحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية. 

الألياف تعزز صحة الجهاز الهضمي وتمنع الإمساك عند الأطفال،كما أنها تعطي شعورًا بالشبع لفترة أطول، مما يساعد في تنظيم الشهية والحفاظ على مستويات طاقة مستقرة.

2. توفير الطاقة المستدامة

الحبوب الكاملة غنية بالكربوهيدرات المعقدة، التي توفر طاقة ثابتة ومستدامة للأطفال. 

هذه الكربوهيدرات تُهضم ببطء، مما يمنع ارتفاع وانخفاض مستويات السكر في الدم بشكل مفاجئ، ويساعد الأطفال على التركيز والبقاء نشيطين طوال اليوم.

3. تعزيز صحة القلب

الحبوب الكاملة تحتوي على مضادات الأكسدة، الفيتامينات، والمعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم، التي تدعم صحة القلب والأوعية الدموية.

 الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الحبوب الكاملة تساعد أيضًا في خفض مستويات الكوليسترول، مما يحمي صحة القلب على المدى الطويل.

4. دعم نمو العظام

الكالسيوم والمغنيسيوم الموجودان في بعض الحبوب الكاملة يساهمان في نمو العظام والأسنان.

 هذه المعادن مهمة للأطفال في مرحلة النمو، حيث تعزز كثافة العظام وتقلل من خطر الإصابة بمشاكل العظام في المستقبل.

فوائد الشوفان لصحة الأطفال ونموهم

5. تحسين وظائف الدماغ

الحبوب الكاملة تحتوي على فيتامينات B المركبة، مثل النياسين والثيامين، التي تدعم وظائف الدماغ والجهاز العصبي.

 هذه العناصر الغذائية تساعد في تحسين الذاكرة، التركيز، والقدرة على التعلم، مما يجعلها غذاءً مثاليًا للأطفال في سن الدراسة.

6. تعزيز جهاز المناعة

الحبوب الكاملة تحتوي على مضادات الأكسدة والفيتامينات مثل فيتامين E والسيلينيوم، اللذين يقويان جهاز المناعة.

 تناول الحبوب الكاملة بانتظام يحمي الأطفال من الأمراض ويعزز صحتهم العامة.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحبوب الكاملة فوائد الحبوب الكاملة صحة الاطفال تحتوی على

إقرأ أيضاً:

العلاقات الأسرية القوية تدعم النوم الهادئ للأطفال.. دراسة تؤكد

تساعد العلاقات الأسرية القوية الأطفال على النوم بهدوء في ساعات الليل، وفق دراسة علمية أعدها فريق مشترك في الولايات المتحدة الأمريكية.الترابط العائلي الوثيق هو الأساسوتوصل فريق بحثي مشترك من جامعة كاليفورنيا سان دييجو ومستشفى الأطفال في لوس أنجلوس ومعهد لوريت لأبحاث المخ وكلية طب كيك التابعة لجامعة كاليفورنيا، إلى أن الأطفال على الأرجح سينامون ساعات أطول خلال الليل في حالة ارتباط الأسرة بعلاقات وطيدة، وانخراط الآباء في تربية أبنائهم بشكل أكبر.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية "سليب" المعنية بأبحاث النوم؛ إن اشتراك أفراد الأسرة في تناول الوجبات سويًا أو الانخراط في الأنشطة الاجتماعية في محيط السكن يرتبط بالنوم لفترات أطول بالنسبة للأطفال.
أخبار متعلقة خطوات الإبلاغ عن إصابة عمل من خلال التأمينات الاجتماعيةمن أبشر.. خطوات تحديث معلومات الجواز المجدد للمقيمين .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } العلاقات الأسرية القوية تدعم النوم الهادئ للأطفال.. دراسة تؤكد - إكس
وشملت الدراسة نحو (5) آلاف طفل تتراوح أعمارهم ما بين (9 و11) عامًا، حيث قام أولياء أمورهم بملء استبيانين على الأقل عام 2020 خلال فترة جائحة كورونا، وأظهرت أن الجائحة تؤثر على أنماط النوم لدى الأطفال.
وكان الباحثون يهدفون إلى معرفة ما إذا كانت العلاقات الأسرية القوية يمكن أن توفر أي حماية للطفل من حالة القلق التي تؤثر على النوم.الاهتمام الأبوي وجودة النوموأثبتت الدراسة أن الحصول على قسط وافر من النوم يرتبط بالاهتمام الأبوي بنسبة (51%)، والاشتراك في الوجبات الأسرية بنسبة (48%)، والاهتمام بمناقشة الطفل بشأن نشاطه في اليوم التالي بنسبة (48%)، إضافة إلى أن أسباب عدم حصول الأطفال على قسط وافر من النوم يعود إلى الانخراط في أنشطة اجتماعية عبر الأجهزة الإلكترونية بنسبة (40%) وعدم التفاعل مع الأبوين بنسبة (42%).
وتدعم هذه النتائج أهمية العلاقات الاجتماعية القوية من أجل النوم الهادئ وفق ما أفاد الباحثون، فيما تنصح الأكاديمية الأمريكية لأمراض النوم، بضرورة حصول الطفل في المرحلة السنية ما بين (6 إلى 12) عامًا على فترة من النوم تتراوح ما بين (9 إلى 12) ساعة يوميًا من أجل الحفاظ على صحتهم.

مقالات مشابهة

  • للأطفال حديثي الولادة.. نشغل التكييف ولا المروحة في الصيف؟
  • «حضانة الفريج» تعزز الوعي البيئي والديني لدى الأطفال
  • "جراند ميلينيوم مسقط" يطلق "مخيم السلاحف الصيفي للضيافة" للأطفال
  • “عميل على ظهر صاروخ إلى تل أبيب”.. القصة الكاملة وراء الصورة التي أربكت مواقع التواصل
  • طب الأسنان الوقائي في محاضرة لأطفال الميتم الإسلامي بجامعة حمص
  • ترحيل قاصرين مغاربة يجر مسؤولتين في حكومة سبتة إلى المحاكمة
  • البنك الأهلي يُطلق تطبيق "الأهلي نكست" المُخصص للأطفال
  • شرطة دبي تؤكد أهمية اشتراطات السلامة العامة للأطفال في المركبات
  • العلاقات الأسرية القوية تدعم النوم الهادئ للأطفال.. دراسة تؤكد
  • «اجتماعية الشارقة» تطلق ملتقى «كفى عنفاً» لبيئة آمنة للأطفال