"الشرقية للدخان": اختفاء السجائر يثير الاندهاش
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
علق هاني أمان الرئيس التنفيذي للشرقية للدخان، على أزمة ارتفاع أسعار السجائر، قائلا “إحنا نفسنا مستغربين الأزمة.. هناك بعض التجار استغلوا الأزمة الاقتصادية”.
وأضاف هاني أمان، خلال مكالمة هاتفية لبرنامج "90 دقيقة "، والمذاع على فضائية" المحور" مساء اليوم ، أن هناك اندهاش من اختفاء بعض علي السجائر على الرغم من أن إنتاج الشرقية للدخان من شهر أيريل وحتى الآن ثابت، ولكن هناك حلقة وثيقة هدفها جمع البضاعة من السوق".
وأردف أن إنتاج الشركة سنويا ضخم جدا وهو ما يسبب تشعب حلقة توزيع علب السجائر، موضحا أن المسئول عن الحصول على البضائع من الشركة هم المتعهدون المسجلون بالشركة، ومن ثم يتم توريدها لتجار الجملة وهم مسجلون بالشركة، ولكن التجار الكبار لا صلة للشركة بهم.
وأضاف: تجار النصف جملة هم المسئولين عن التوزيع للمنافذ، وتجار "باب البحر" حيتان التجارة، ومن الممكن أن لا يكون لديهم سجائر من إنتاجنا ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السجائر أسعار السجائر الشرقية للدخان اختفاء السجائر بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اختفاء حاملة طائرات أمريكية عن أنظمة التتبع خلال توجهها إلى الشرق الأوسط
#سواليف
ذكر موقع Marine Vessel Traffic أن #حاملة_الطائرات_الأمريكية ” #يو_إس_إس_نيميتز ” أوقفت #جهاز_التتبع الخاص بها أثناء توجهها إلى #الشرق_الأوسط.
وأفادت وكالة “نوفوستي” الروسي استنادا إلى بيانات الموقع المتخصص في مراقبة حركة الملاحة البحرية، بأن حاملة الطائرات الأمريكية “يو إس إس نيميتز” اختفت من أنظمة تتبع #حركة_السفن بعد إيقاف جهاز الترانسبوندر الخاص بها، أثناء توجهها إلى منطقة الشرق الأوسط.
وبحسب آخر الإحداثيات المسجلة، كانت الحاملة في المياه بين ماليزيا وإندونيسيا، متجهة نحو الشمال الغربي بسرعة 19 عقدة، حيث تم تسجيل آخر إشارة لها في 17 يونيو، دون تحديد وجهتها النهائية.
مقالات ذات صلة خامنئي .. أي تدخل عسكري أمريكي سيؤدي إلى أضرار لا يمكن إصلاحها 2025/06/18وتشير تقديرات إلى أن المجموعة القتالية التابعة لها قد تكون متجهة إلى #منطقة_الخليج.
وجاءت هذه التحركات بعد إعلان وزارة الدفاع الأمريكية عن نشر مجموعة هجومية بقيادة “نيميتز” في منطقة القيادة المركزية في الشرق الأوسط، بهدف حماية القوات الأمريكية المنتشرة هناك.
في المقابل، أعلنت البحرية الأمريكية استمرار عملياتها في شرق البحر المتوسط لدعم الأمن القومي الأمريكي.
التصعيد يتزامن مع العمليات العسكرية المتبادلة بين إسرائيل وإيران، حيث شنت تل أبيب هجمات جوية على مواقع نووية وشخصيات عسكرية إيرانية، متهمة طهران بتطوير برنامج نووي عسكري سري.
فيما ردت إيران بإطلاق صواريخ وطائرات مسيرة على أهداف إسرائيلية، ما أسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من الجانبين، وتفاقم المخاوف من اتساع رقعة الصراع.