نشرت جريدة الوقائع المصرية، قرار وزارة الصحة والسكان رقم 439 لسنة 2024، بشأن إعادة تشكيل اللجنة الدائمة لدراسة الطلبات المقدمة لإنشاء المنشآت الطبية وتحديد اختصاصاتها.

المادة الأولى من القرار

وجاء في المادة الأولى من القرار، يُعاد تشكيل اللجنة الدائمة لدراسة الطلبات المقدمة لإنشاء المنشآت الطبية «مستشفيات - نوادي صحية»، برئاسة رئيس الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص، وعضوية كل من:

1- مدير عام الإدارة العامة للشئون القانونية.

2- ممثل للهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية يختاره رئيسها.

3- مدير عام الإدارة العامة لمكافحة العدوى.

4- مدير عام الإدارة العامة للمؤسسات العلاجية غير الحكومية.

5- مدير عام الإدارة العامة للتجهيزات.

6- مدير عام الإدارة العامة للشئون الهندسية والصيانة.

وللجنة أن تستعين بمن تراه من ذوى الخبرة في مجال عملها ، دون أن يكون له صوت معدود عند اتخاذ القرار، وتضع اللجنة الضوابط والإجراءات اللازمة لقيامها بأعمالها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الصحة وزارة الصحة الوقائع المصرية جريدة الوقائع المصرية مدیر عام الإدارة العامة

إقرأ أيضاً:

بعد انسحاب إسرائيل .. حماس تعيد بناء سلطتها في غزة

صراحة نيوز- كشف تقرير لصحيفة “نيويورك تايمز” أن حركة “حماس” بدأت منذ انسحاب إسرائيل من أجزاء من غزة في أكتوبر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، بسرعة إعادة تعبئة قوتها وتعزيز سيطرتها، رغم الخسائر الكبيرة التي تكبدتها في صفوف قيادتها ومقاتليها.

وأشار التقرير إلى أن قوات “حماس” الشرطية عادت إلى الشوارع، بينما يواصل مقاتلوها ملاحقة من تعتبرهم “خونة”، ويُفرضون رسوماً على بعض السلع المستوردة وفق رجال أعمال محليين، على الرغم من نفي مسؤولين في الحكومة الإعلامية بغزة جمع أي ضرائب.

ورغم استنزاف ترسانة الحركة وسيطرتها على أقل من نصف الأراضي في غزة، تمكنت “حماس” من إعادة تأكيد سلطتها وفق تقييمات مسؤوليين أمنيين إسرائيليين وعرب. وأوضح شالوم بن حنان، مسؤول سابق في الشاباك، أن الحركة “تلقت ضربة قوية لكنها لم تُهزم”، مشيراً إلى وجود نحو 20 ألف مقاتل لا يزالون ضمن صفوفها.

وأضاف التقرير أن “حماس” استبدلت بسرعة القادة الذين قُتلوا خلال الحرب، وما زالت تدير الأجهزة الحكومية المركزية في غزة، بما في ذلك الأجهزة الأمنية، وتحتفظ بأسلحة خفيفة مثل البنادق الآلية وقذائف الهاون، رغم تراجع إمداداتها من الصواريخ.

وأكد السكان أن مقاتلي “حماس” يديرون نقاط تفتيش ويستجوبون ويحتجزون أشخاصاً، كما يمنعون السرقة من شاحنات المساعدات والمنازل المهجورة. ويرى المحلل الفلسطيني وسام عفيفة أن أسلحة الحركة تعتبر عنصراً أساسياً لهويتها وقدرتها على مقاومة إسرائيل.

وحذر مسؤول سابق في الشاباك من أن “حماس” قد تشكل تهديداً مستقبلياً إذا استمرت في السيطرة على أجزاء من غزة وأعادت بناء قدراتها، مشيراً إلى أن المعركة القادمة قد تكون أكثر عنفاً من 7 أكتوبر.

مقالات مشابهة

  • الصحة : المركز الطبي في جامبيا يعزز استراتيجيتنا في السياحة العلاجية
  • النائب شاهر شطناوي ينتقد قرار تأنيث المدارس الحكومية
  • صرف أولى دفعات مبادرة “استرداد” بنسختها الثانية لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة
  • حبس وغرامة لكل من يهين الأطقم الطبية.. قانون المسئولية الطبية يفرض حماية صارمة لمقدمي الخدمة الصحية
  • وزارة الصحة تعلن توفير ألبان الأطفال العلاجية مجانا لهذه الفئات.. اعرف أماكن الصرف
  • بعد انسحاب إسرائيل .. حماس تعيد بناء سلطتها في غزة
  • الإدارة المركزية للطوارئ بوزارة الصحة تكرم مدير إدارة الحضانات بالشرقية
  • صحة الشيوخ تدعو وزير الصحة لعرض رؤيته للبرامج العلاجية
  • تفاصيل اجتماع لجنة الصحة لمناقشة خطة عمل اللجنة بشأن أوضاع الكوادر الطبية
  • لجنة التنمية الاجتماعية بولاية الرستاق تستعرض تشكيل الفريق الخيري