تصادم بين قاربين في البحر.. وبيان عاجل لخفر السواحل البحريني
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أعلنت قيادة خفر السواحل البحرينية أنها تباشر بلاغا بفقدان شخص (26 عاماً) إثر حادث تصادم بين قاربين في البحر.
وفي بيان لها ، ذكر خفر السواحل البحريني أن عمليات البحث لا تزال مستمرة.
وافادت مصادر محلية سورية بأن قارب مهاجرين يقل نحو 25 سورياً من بلدة الكرك بريف محافظة درعا جنوبي سوريا، غرق قبالة سواحل ليبيا، بعد ساعتين من انطلاقه من طرابلس، مشيرة إلى إنقاذ عدد من الأشخاص، بينما لا يزال آخرون في عداد المفقودين.
وقالت المصادر إن من بين المهاجرين نساء وأطفال، مبينة أن الصيادين الذين أنقذوا عدداً من الأشخاص، تفاوضوا مع أهالي أربعة من الناجين، وطلبوا فدية لإطلاق سراحهم أو تسليمهم إلى السلطات الليبية.
وذكرت المصادرأن الأهالي دفعوا ألفي دينار ليبي (نحو 400 دولار) عن كل ناجٍ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حادث تصادم سوريا سواحل ليبيا
إقرأ أيضاً:
البحرين: نطالب بقبول عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
قال وزير الخارجية البحريني الدكتور عبداللطيف الزياني، إنه يدعو لمؤتمر دولي، من أجل حل القضية الفلسطينية، ودعم الاعتراف بدولة فلسطين وقبول عضويتها بالأمم المتحدة.
وأضاف وزير الخارجية البحريني، خلال انطلاق أعمال اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري لمجلس جامعة الدول العربية في دورته الـ34 إلى العراق، أن: نؤكد على مركزية القضية الفلسطينية وضرورة ضمان حقوق الشعب الفلسطيني، تواصلنا مع الدول المعنية لحشد الدعم للقضية الفلسطينية.
وأوضح أن القمة العربية الـ 33 عقدت في ظروف صعبة بسبب الأوضاع السياسية والامنية، وتطلبت موقف عربية مواحدة لحماية الأمن القومي العربي وتحقيق المصالح المشتركة.
ولفت إلى أن قمة البحرين حملت رسالة للسلام، والتضامن العربي، ودعت لوقف الحرب بقطاع غزة، إطلاق صلاح المحتجزين، وأن يكون هناك سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط.
ولفت إلى أن البحرين رفضت تهجير المواطن الفلسطيني من أرضه، وشددت على ضرورة حماية حقوقهم المشروعة، التي يكفلها القانون الدولي.
قال العميد مقداد ميري حسن، المتحدث باسم اللجنة الأمنية العليا لتأمين القمة ببغداد، إن إستعدادت القمة العربية الـ 34 بالعراق كبيرة، والأجهزة الأمنية العراقية متمرسة بشكل عالي، خاصة فى إدارة الوفود والحشود وغيرها، مشيرا إلى أنه قبل عام رئيس الوزراء العراقي شكل لجنة برئاسة وزارة الداخلية بها من طيران الجيش والدفاع الجوي.
وأضاف خلال لقاء خاص ببرنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي”، أن العاتق الأكبر للقمة وتأمينها يقع على وزارة الداخلية، المتمثلة فى حماية الشخصيات والمرور والأجهزة الإستخبارية.
وتابع: “قبل إنعقاد القمة العربية، فإن وزارة الداخلية الموجودة حاليا تتمتع بوضع أمني هو الأفضل منذ عشرات السنوات، من ناحية التقدم والإزدهار، ومصر سيكون لها حضور مميز فى القمة”.