الثورة نت:
2025-05-30@17:14:43 GMT

إنهاء قضية قتل في مديرية القرشية بالبيضاء

تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT

إنهاء قضية قتل في مديرية القرشية بالبيضاء

الثورة نت|

نجحت وساطة قبلية بمديرية القرشية بمحافظة البيضاء، اليوم، في إنهاء قضية قتل بين أسرتي آل صالح علي وآل الحاج، دامت أربع سنوات .

وتم خلال الصلح، الذي قاده وكيل المحافظة، عادل قرموش، والشيخ أحمد صالح الحطام ومعهم عدد من المشايخ والعقال، حل وإنهاء قضية مقتل حازم سيف الحاج الحطام ،والعفو عن الجاني علي محمد محمد الحطام.

وأكد وكيل المحافظة عادل قرموش أن حل هذه القضية وغيرها من قضايا الثأر تأتي استجابة لدعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لرأب الصدع وتعزيز قيم التسامح والصفح وإصلاح ذات البين حفاظا على الجبهة الداخلية.

وثمن عفو أولياء الدم عن الجاني والعفو والصفح وطي الخلافات، مشيرا إلى أن قضايا الصلح القبلي وحل الخلافات البينية والعفو من شيم وكرم القبيلة اليمنية الأصيلة، مؤكداً أن العفو والتسامح والسمو فوق الجراح يعزز من وحدة الجبهة الداخلية والاصطفاف للدفاع عن اليمن وأمنه واستقراره.

بدوره، أشاد الشيخ أحمد الحطام، بموقف أولياء الدم في العفو الذي يجسد قيم وأعراف القبيلة اليمنية الأصيلة، حاثا أبناء القبائل على تعزيز مساعي الصلح وإنهاء الخلافات ومعالجة النزاعات وتغليب مصلحة الوطن العليا.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: البيضاء

إقرأ أيضاً:

محامي نوال الدجوي: قابلت أحمد الدجوي وجهاً لوجه وعرض الصلح وموكلتي وافقت

أكد محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي ومنى الدجوي والحفيدتين إنجي وماهيتاب، أنه على الرغم من قضية الحجر التي رفعها أحفادها من أبناء الدكتور شريف الديجوي ضد جدتهم الدكتورة نوال الدجوي عام 2024، إلا أنها ظلت حريصة على صلة الرحم، وظل وجود الأحفاد من ابنها شريف الديجوي قائماً ومقبولاً في حياتها، رغبة منها في عدم وجود مشكلة."

محامي نوال الدجوي: عملية نقل بعض الأسهم للراحلة منى الدجوي كان بمحض إرادة الدكتورة نوال الدجويمحامي نوال الدجوي: إذا كانت الضغوط تولد الانتحار فإن موكلتي بطلة ضغوط العالمالطبيب المعالج لنوال الدجوي: لا تتابع السوشيال ميديا.. وقد تكون لم تبلغ بوفاة حفيدهاطبيب نوال الدجوي يكشف مفاجآت صادمة عن حالتها ووفاة حفيدها | فيديو

وقال محمد إصلاح في مداخلة هاتفية مع الغعلامية لميس الحديدي في برنامج “ كلمة اخيرة ” المذاع على قناة “ أون”،:" العلاقات ظلت على هذا النحو وحرص منها، إلى أن وقعت ـ حسب وصفه ـ الطامة الكبرى، برفع دعوى حجر في الثالث من أغسطس 2024، حيث تفاجأت باتصال هاتفي من النيابة العامة يطلب منها الحضور، لوجود طلب مقدم لتوقيع الحجر عليها".


وأضاف:"نص الطلب المقدم من حفيدها عمرو الديجوي، يفيد أنه يتقدم بطلب لتوقيع الحجر عليها، بدعوى إصابتها بمرض الزهايمر وتصلب شرايين المخ، مما أدى ـ حسب وصفه ـ إلى عدم قدرتها على مباشرة شؤونها الشخصية أو إدارة مؤسساتها التعليمية."

وأشار إلى أن الدكتورة نوال خضعت للتحقيقات الرسمية أمام النيابة العامة، متسائلًا:"تخيلوا شعورها في تلك اللحظة، أن تأتي الطعنة الغادرة من حفيدها، وهو من رماها بتلك الأوصاف."
وحول سؤال لميس الحديدي: لماذا لم تقدم الدكتورة نوال على تقسيم الإرث شرعًا بعد وفاة ابنها وابنتها؟أجاب المحامي:"لم أكن موجودًا خلال تلك الفترة، لكن عندما سألت، قيل إن الجميع كان يُجلّ ويُقدّر الدكتورة نوال الديجوي، سواء نجلها الراحل الدكتور شريف الديجوي أو الدكتورة منى الديجوي أو حتى زوجها الراحل اللواء وجيه الديجوي. وولم يجرؤ أحد على فتح موضوع قسمة الإرث معها، من شدة تقديرهم لها.


مواصلاً : " ومع ذلك، عندما فتحت أنا الموضوع، بتكليف من المرحوم أحمد الديجوي، أبدت الدكتورة نوال موافقتها."


وتابع:"قابلت المرحوم أحمد الديجوي مرة واحدة، وكانت دائمًا الأوراق تتضمن أطرافًا آخرين مثل إيهاب وغيره.لكني قابلته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، وتحدثنا بمفردنا بعيدًا عن هؤلاء (يقصد من وصفهم بـ"الأشرار")، وعرض عليّ الصلح، وعرضت بدوري الأمر على موكلتي الدكتورة نوال، ووافقت."


وردًا على اتهاماتٍ وُجهت لابناء الدكتورة منى الديجوي  بأنهن  أرسلن  بلطجية لتهديد أحفادها من أبناء الدكتور شريف، نفى المحامي ذلك جملة وتفصيلاً، وقال:"ما حدث كان العكس تمامًا.ارجعوا لأوراق القضية رقم 517 لسنة 2025 إداري أول أكتوبر، عندما جاء أحمد الديجوي برفقة مجموعة من البلطجية، وأطلق أعيرة نارية نحوي ونحو أفراد شركة الأمن.تراجعت وطلبت النجدة، وشرحت لهم الواقعة، وذهبنا إلى قسم الشرطة وكان أحمد بجانبي، ومن يومها نشأت بيننا علاقة بالغة الرقي."

وعن اتهامه لأحمد الديجوي في واقعة سرقة الخزن التي تحتوي على أموال، أوضح المحامي:"الاتهام من اختصاص النيابة العامة، وأنا بالفعل تقدمت ببلاغ رسمي في واقعة السرقة.أما الاشتباه فكان موجّهًا لأشخاص، وسُئلت: لماذا تشتبه فيهم؟فقلت: اشتبهنا في كلٍ من أحمد الديجوي وعمرو الديجوي.للاسباب السابقة "


وحول سبب وجود مبالغ مالية كبيرة في خزائن داخل إحدى الشقق، رد قائلًا:"الدكتورة نوال تعمل منذ عام 1958، وكل رواد الأعمال في تلك الفترة كانوا يعتمدون على حمل الأموال السائلة.وهي احتفظت بهذه السيولة في المنزل تحسّبًا لأي طارئ، خاصة في ظل القضايا المرفوعة ضدها، حتى لا تتعرض أعمالها للشلل إذا تم التحفظ على الأموال.فهي مؤسسة ضخمة، وكان لا بد أن تحتفظ بسيولة مالية لأي ظرف مفاجئ."


وفي سؤال ختامي من لميس الحديدي: هل كان أحمد الديجوي مسافرًا وقت الاشتباه؟أجاب المحامي:"لم نكن نتابعه في ذلك الوقت، لكن علمنا لاحقًا أن أحمد كان موجودًا في إسبانيا."

طباعة شارك الدجوي نوال الدجوي اخبار التوك شو منى الدجوي لميس الحديدي

مقالات مشابهة

  • القبيلة اليمنية في خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي: حضورٌ راسخٌ ودورٌ مساند لقضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية
  • العلاقات الأميركية الصينية على صفيح ساخن.. مفاوضات متعثرة وتشديد الخناق على الطلاب
  • «لسنا أصدقاء».. مجدي عبد الغني يعلق على فكرة الصلح مع كهربا
  • السلطة المحلية بالبيضاء تدين جريمة استهداف العدو الصهيوني مطار صنعاء وتدمير طائرة اليمنية
  • مزاد للخيول العربية الأصيلة في مدينة دوما بريف دمشق
  • الصلح خير.. انتهاء أزمة عاملات بيوتي سنتر ومحامي المحلة بـ 200 ألف وعجل
  • وقفة قبلية ومسيرا شعبيا في مديرية الجراحي بالحديدة
  • تخريج الدفعة الثالثة دورات طوفان الأقصى في مكيراس بالبيضاء
  • أسواق الهند في غزة: تجارة فوق الحطام
  • محامي نوال الدجوي: قابلت أحمد الدجوي وجهاً لوجه وعرض الصلح وموكلتي وافقت