الإسعاف الإسرائيلي: 9 مصابين بإطلاق نار على حافلة قرب أرئيل
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعلن الإسعاف الإسرائيلي سقوط 9 مصابين بإطلاق نار على حافلة قرب أرئيل، حالة 3 منهم خطيرة وقتل منفذ العملية، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الجمعة.
وفي نطاق متصل، افادت وسائل إعلام إسرائيلي، ان الجيش يوسع نطاق عملياته في شمال قطاع غزة.
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسعاف الإسرائيلى إعلام إسرائيلي الجيش الضفة الغربية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
جييرمو ديل تورو يحقق حلمه الأكبر بإطلاق فيلم "فرانكشتاين" المنتظر
فيلم فرانكشتاين .. يعود المخرج المكسيكي الشهير جييرمو ديل تورو إلى الشاشة الكبيرة بتحفة طال انتظارها، حيث أعلن رسميًا عن مشروعه السينمائي الجديد فرانكشتاين، المقتبس عن رواية ماري شيلي التي تُعد من أهم أعمال الأدب القوطي في التاريخ.
يأتي هذا المشروع بعد سنوات طويلة من الانتظار، إذ كان حلمًا يراود ديل تورو منذ بداياته الفنية، ليصبح أخيرًا حقيقة بفضل تعاون جديد مع منصة نتفليكس.
مشروع عمر يتحقق بعد عقد من الانتظار
بدأ ديل تورو تطوير فكرة الفيلم منذ أكثر من عشر سنوات، وعبّر مرارًا عن عشقه للرواية التي شكلت مصدر إلهام دائم لأعماله.
وفي مقابلة مع مجلة Collider عام 2010، وصف الرواية بأنها "أعظم قصة كُتبت على الإطلاق"، وأضاف: "إن لم أستطع إحياءها، فسأجعلها تُرعب العالم."
وتحول هذا الولع القديم إلى رؤية سينمائية ضخمة تمزج بين الخيال الفلسفي والرعب الإنساني الذي اشتهر به المخرج في أفلام مثل Pan’s Labyrinth وThe Shape of Water.
طاقم لامع يجسّد رؤية فنية فريدة
يضم الفيلم مجموعة من أبرز نجوم السينما الحديثة، حيث يؤدي الممثل جاكوب إلوردي دور "المخلوق"، في حين لم يُكشف بعد عن الممثل الذي سيجسد شخصية العالم فيكتور فرانكشتاين.
ويراهن ديل تورو على الجمع بين التمثيل العميق والتقنيات البصرية المبهرة لتقديم نسخة مختلفة تمامًا عن الإصدارات السابقة، تركز على البعد الإنساني للمأساة بين الخالق والمخلوق أكثر من التركيز على الرعب التقليدي.
رؤية فكرية عن الخلق والندم والإنسانية
يستعرض الفيلم رحلة فيكتور فرانكشتاين، العالم اللامع الذي يسعى لتجاوز حدود الطبيعة بإحياء مخلوق من الموت، ليتحوّل إنجازه إلى كارثة مأساوية تلاحقه بالذنب والدمار. وكعادته، يُدخل ديل تورو لمسته الفلسفية الخاصة، مستكشفًا الصراع بين الطموح الإلهي والضعف البشري، في معالجة تُعيد للرواية روحها الأصلية بروح معاصرة.
يأتي هذا الإعلان بعد النجاح الساحق لفيلم بينوكيو الذي حصد جائزة الأوسكار الثالثة لديل تورو، مما عزز مكانته كأحد أعظم صناع السينما المعاصرة.
ويؤكد المخرج أن فرانكشتاين سيكون أكثر أعماله طموحًا من حيث البنية السردية والمشهد البصري، ويمثل تتويجًا لعلاقة تمتد بين الفن والرعب والحلم الإنساني الدائم بالخلق والتجدد.
من المقرر أن يُعرض الفيلم على نتفليكس في عام 2026، وسط توقعات بأن يكون من أكثر الأعمال ترقبًا في المشهد السينمائي العالمي.