طريقة تحضير التمر الهندي الطبيعي| مفيد للقلب
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
التمر الهندي من المشروبات التقليدية التي يتميز بها المطبخ العربي، خاصة في الأعياد والمناسبات، يعد مفيدًا للهضم وله خصائص صحية عديدة.
طريقة تحضير التمر الهندي
المكونات:
200 غرام تمر هندي مجفف
3 أكواب ماء
4 ملاعق سكر (حسب الرغبة)
طريقة التحضير
1. نقع التمر الهندي في الماء لمدة ساعة.
2. نهرس التمر الهندي جيدًا مع الماء باستخدام محضر الطعام أو اليد.
3. نغلي الخليط على نار متوسطة، ثم نضيف السكر.
4. نقوم بتصفية السائل من الألياف باستخدام مصفاة.
5. يبرد ويُقدّم باردًا.
فوائد التمر الهندي
1. مساعد على الهضم: يساعد التمر الهندي في تحسين عملية الهضم بفضل احتوائه على الألياف، مما يعزز من حركة الأمعاء ويقلل من مشاكل الإمساك.
2. مضاد للأكسدة: يحتوي التمر الهندي على مركبات مضادة للأكسدة تساعد في محاربة الجذور الحرة وتقليل الضرر الناتج عن التلوث.
3. تنظيم مستوى السكر في الدم: يساعد التمر الهندي في تحسين حساسية الجسم للأنسولين، مما يساهم في تنظيم مستوى السكر في الدم.
4. تقوية جهاز المناعة: يحتوي التمر الهندي على فيتامين C الذي يعزز من قوة جهاز المناعة ويساعد في مقاومة الأمراض.
5. تحسين صحة القلب: يحتوي التمر الهندي على مركبات تساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.
6. مفيد للبشرة: بفضل خصائصه المضادة للأكسدة والالتهابات، يساعد التمر الهندي في تحسين صحة البشرة وتقليل ظهور التجاعيد.
فوائد التمر| غذاء متكامل لصحة الجسم فوائد الأوميجا-3 لصحة البشرة| محارب طبيعي للتجاعيد أسباب الإصابة بحساسية الصدر وطرق الوقاية تأثير التوتر المزمن على صحة القلب والجهاز العصبي فوائد فيتامين E على البشرة ومصادره 7 عادات يومية تحميك من الإصابة بالزهايمر أهمية الحفاظ على صحة الأمعاء| احذر العصبية والتوتر أهمية ممارسة الرياضة لصحة القلب والأوعية الدموية دموع وحقائق في عزاء محمد رحيم| هند عاكف تكشف كواليس اللحظات الأخيرة (خاص) خاص|هند عاكف توضح تفاصيل الحالة النفسية لرحيم وتؤكد:"مفيش خلافات مع أرملته"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التمر الهندي عمل التمر الهندي تحضير التمر الهندي فوائد التمر الهندي
إقرأ أيضاً:
اتفاق غزة يحتوي على “ملحق سري” لمواجهة “شيطان التفاصيل”.. مخاوف جدية من فشل المرحلة الثانية
إسرائيل – كشفت هيئة البث الإسرائيلية (كان) أن الاتفاق المبرم بين إسرائيل وحركة الفصائل الفلسطينية يتضمن ملحقا سريا يفعّل في حال تعذر تنفيذ بنود تبادل الأسرى في موعده المحدد.
وبحسب التقرير، فإن أحد السيناريوهات المحتملة هو عدم قدرة حركة الفصائل على تسليم جميع الأسرى، أحياء أو أمواتا، خلال الـ72 ساعة المقررة.
وفي حال تحقق هذا السيناريو، يدخل البند السري حيز التنفيذ، ما يشكل في جوهره تهديدا مباشرا لححركة الفصائل، ويلزم الحكومة الإسرائيلية بالموافقة عليه كجزء لا يتجزأ من الاتفاق. وينظر إلى هذا الملحق كضمانة إسرائيلية لمنع استغلال الحركة للثغرات الزمنية أو اللوجستية في تنفيذ الصفقة.
إلى جانب ملف الأسرى، يواجه الاتفاق تحديات عملية أخرى، أبرزها دخول شاحنات المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ابتداء من الغد، وسط مخاوف إسرائيلية من ظهور عناصر كتائب القسام أثناء مرافقتها للقوافل، وهو ما يثير جدلا أمنيا داخل إسرائيل.
كذلك، تبرز قضية فتح معبر رفح كنقطة خلاف حساسة. وبحسب المصادر، سيتولى جهاز الأمن العام (الشاباك) مراقبة المعبر، في خطوة تهدف إلى الحفاظ على السيطرة الأمنية الإسرائيلية غير المباشرة على حركة الأشخاص والبضائع، حتى في ظل وجود رقابة دولية.
وفي مقال تحليلي نشره الكاتب الإسرائيلي جزيرة جيور على موقع “واللاه”، حذر من أن ما وصفه بـ”الفرح الوطني” المتوقع عقب عودة الأسرى قد تعكره ثلاث قضايا جوهرية:
أولًا: مصير الـ28 رهينة المتوفين. فحتى الآن، يستبعد أن تتمكن حركة الفصائل من تسليم جميع جثثهم في الوقت المحدد أو حتى في المستقبل القريب نظرا لغياب الحافز لديها، إذ إن “القيمة التفاوضية” تتركز في الأسرى الأحياء. ورغم تشكيل آلية دولية (بمشاركة قطر ومصر وتركيا) للبحث عن جثث الأسرى، فإن جيور يشكك في جدية ذلك.
ثانيا: الفجوة بين الخطاب السياسي والواقع الميداني. فخطة ترامب الأصلية، التي نشرت قبل 11 يوما، تنص بوضوح على أن المرحلة الثانية من الاتفاق يجب أن تشمل نزع سلاح حركة الفصائل بالكامل ونقل السلطة في غزة إلى هيئة مدنية غير عسكرية. لكن جيور يرى أن “لا طرف، بما في ذلك الولايات المتحدة، لديه مصلحة حقيقية في الضغط على حركة الفصائل لتسليم سلاحها”، ما يهدد ببقاء الحركة كقوة عسكرية فاعلة، ويبقي الجيش الإسرائيلي في حالة احتكاك دائم على ما يسمى “الخط الأصفر المعدل”.
ثالثًا: خطر إعادة الإعمار دون نزع السلاح. ويؤكد الكاتب أن “إسرائيل ليس لديها أي مصلحة في إعادة إعمار غزة”، إلا إذا تزامن ذلك مع تفكيك كامل للبنية العسكرية لحركة الفصائل، بما في ذلك الأنفاق ومصانع الصواريخ. ويشير إلى أن مؤتمرا دوليا يعقد اليوم في باريس لجمع التمويل لإعادة الإعمار، محذرا من أن “إعادة بناء غزة تحت سيطرة حركة الفصائل المسلحة سيعيد إنتاج الظروف التي أدت إلى حرب 7 أكتوبر”.
ويخلص جيور إلى أن “ميزة إسرائيل الوحيدة في هذه المرحلة هي السيطرة على جميع المعابر المؤدية إلى غزة، بما في ذلك رفح”. ويدعو الحكومة إلى عدم التنازل عن هذا الورقة، والتشديد على أن “أي عملية إعمار يجب أن تكون مشروطة بتنفيذ المرحلة الثانية من خطة ترامب”.
ويختم مقاله بتحذير صريح: “إذا انتهت الحرب مقابل عودة الأسرى فقط، دون نزع سلاح أو تغيير في الواقع الأمني، فسيطرح السؤال: ما الذي حققته الحكومة برفضها صفقة مماثلة منذ أكثر من عام؟ عشرات الجنود قتلوا، وحالة الأسرى تدهورت، وبعض الجثث دفنت تحت أنقاض لن ترفع”.
أما إذا نجحت إسرائيل في فرض تنفيذ المرحلة الثانية، فيمكنها حينها أن تدعي أنها حققت “إنجازا استراتيجيا لم يكن ممكنا في الماضي”.
المصدر: هيئة البث الإسرائيلية + موقع “واللاه” العبري