بتجرد:
2025-06-23@05:19:12 GMT

سيدة أمريكا الأولى تبحث عن أصولها الإيطالية

تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT

سيدة أمريكا الأولى تبحث عن أصولها الإيطالية

متابعة بتجــرد: خلال زيارتها لجزيرة صقلية، بحثت سيدة أمريكا الأولى جيل بايدن عن أصولها الإيطالية.

وزارت بايدن بصحبة ابنتها آشلي، بلدة جيسو الصغيرة التي عاش فيها أجدادها في شمال شرق جزيرة صقلية.

وقالت بايدن، خلال مراسم أقامها أمس الأربعاء فيديريكو باسلي، عمدة مدينة ميسينا: “منذ أكثر من مئة عام، سار جدّايَ، جايتانو وكونشيتا جياكوبا، في الشوارع الضيقة لمدينة جيسو.

وتحدّثا مع جيرانهما، وشاهدا النجوم خلال الليل”.

وأضافت: “جدّاي ودّعا جيسو، وأبحرا، والأمل يملأ قلوبهما. ولكنهما لم يتوقّعا أبداً أنه خلال ثلاثة أجيال، ستعود حفيدتهما بصفتها  أول سيدة أولى  إيطالية للولايات المتحدة “.

???????????? A heartfelt homecoming for @FLOTUS @DrBiden in Gesso, Sicily today—her ancestors' hometown!

The citizens gave her a warm and joyous welcome on this special day. This marks Dr. B's final overseas trip as First Lady. ♥️ pic.twitter.com/OJqOF8A0hq

— Chris D. Jackson (@ChrisDJackson) December 4, 2024 main 2024-12-05Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

2024.. “الأشد حرارة” في تاريخ المغرب وعام سادس من الجفاف

الثورة نت /..

أعلن المدير العام للمديرية العامة للأرصاد الجوية في المغرب محمد الدخيسي مساء امس الجمعة، أن عام 2024 يُعد الأكثر سخونة على الإطلاق في تاريخ البلاد، وذلك بعد تسجيل حرارة قياسية تجاوزت 47 درجة مئوية في عدد من المناطق، أبرزها مراكش وبني ملال، بجانب كونه العام السادس من الجفاف بالمملكة.

جاء ذلك خلال تقديم التقرير السنوي للمديرية عن “حالة المناخ بالمغرب لسنة 2024″، في العاصمة الرباط، وفق ما نقلته وكالة الأنباء المغربية الرسمية.

وقال الدخيسي: “السنة الماضية تُسجل باعتبارها الأشد حرارة في تاريخ المغرب”، موضحا أن هذا الرقم القياسي ينسجم مع التوجه المناخي العالمي المقلق، حيث أظهرت التحليلات المناخية ازديادا في التغيرات الحرارية، خاصة خلال فصلي الخريف والشتاء.

وأضاف أن صيف 2024 شهد موجات حر شديدة، من أبرزها تسجيل حرارة بلغت 47.7 درجة مئوية في بني ملال، و47.6 في مراكش في 23 يوليو.

وعلى صعيد التساقطات المطرية، أوضح المسؤول المغربي أن عام 2024 سجل عجزا مطريا متوسطا بنسبة 24.8 بالمئة، ما يعكس استمرار ظاهرة الجفاف للسنة السادسة على التوالي.

ورغم ذلك، شهدت بعض المناطق أمطارا قوية، خصوصا في سلسلة جبال الأطلس، والجنوب الشرقي، والجهة الشرقية، لا سيما خلال سبتمبر، غير أن هذه التساقطات لم تكن كافية لتغيير الاتجاه العام، وفق المسؤول ذاته.

وأشار إلى أن هذه الظواهر المناخية القصوى تسببت في فيضانات مفاجئة وخسائر بشرية، كما أدّت إلى الظهور المؤقت لبحيرة إيريكي (جنوب شرق المغرب) بعد أكثر من خمسين عاما من الجفاف الكامل.

وبيّن الدخيسي أن عام 2024 تميز أيضا بكونه الأكثر جفافا منذ ستينيات القرن الماضي، مشيرا إلى أن ضعف التساقطات الثلجية، وارتفاع درجات الحرارة، وقلة تواتر الأمطار، ساهمت جميعها في تفاقم الجفاف الهيكلي في البلاد.

وأصبح الجفاف الذي يضرب المغرب للسنة السابعة على التوالي من أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد الوطني، لا سيما قطاع الزراعة الذي يُشكل العمود الفقري للناتج المحلي، ويوفّر مصدر دخل لنحو 40 بالمئة من اليد العاملة، وفق بيانات وزارة الفلاحة المغربية.

مقالات مشابهة

  • شوبير عن سبب تسوق لاعبي الأهلي في أمريكا: ريبيرو شعر بوجود حالة من الملل
  • سمو ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيسة وزراء الجمهورية الإيطالية
  • ولي العهد يبحث آخر التطورات في المنطقة مع رئيسة الوزراء الإيطالية
  • مانشستر سيتي يستعيد رودري في كأس العالم للأندية
  • أوسكار بوب بعد تعافيه من الإصابة: صرت أقدر كرة القدم بشكل أكبر
  • المفوضية تبحث مستجدات انتخابات النقابات مع فريق الطعون
  • 2024.. “الأشد حرارة” في تاريخ المغرب وعام سادس من الجفاف
  • مصر تبحث وقف التصعيد مع أمريكا وإيران
  • المغرب في المرتبة العاشرة لطالبي اللجوء إلى أوروبا عام 2024
  • الداخلية تكشف ملابسات ضرب وسحل سيدة في الدقهلية «فيديو»