بوابة الوفد:
2025-10-15@17:02:59 GMT

نداء لفضيلة الإمام الأكبر

تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT

أرملة ومريضة بالتهاب حاد بالمرارة وتعرضت لجلطة سابقة ومعى ثلاثة أبناء لا يعملون وكل مورد رزقى معاش زوجى رحمة الله عليه 1359 جنيها ولا يفى بمتطلبات المعيشة ومصاريف العلاج، لذلك أناشد الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف صرف معاش شهرى من مشيخة الأزهر ومساعدة بعض أصحاب القلوب الرحيمة رحمة بظروفى وظروف أسرتى الصعبة.

عزة صبرى مرسى رشوان

9 ح محمود مهران البساتين - القاهرة

تليفون:  01225373811/01127499718

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المرارة شيخ الأزهر الشريف مشيخة الأزهر البساتين القاهرة

إقرأ أيضاً:

ماذا جاء بين سطور خطابات ترامب حول إسرائيل الأكبر والسلام بالقوة؟

ركزت التغطية الإعلامية العالمية لخطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في خطابه أمام الكنيست الإسرائيلي، على عبارات خطة السلام والشرق الأوسط الجديد والازدهار ونبذ "العنف والإرهاب" وغيرها من المصطلحات التي تحدثت عن انتهاء الحرب وفرص انتشار السلام.

أكد ترامب أن الاحتلال حقق "الانتصار الكامل" في الحرب ودعا قادته إلى تحويل هذا "النصر إلى سلام وازدهار دائمين في الشرق الأوسط"، وأن المرحلة المقبلة ستكون "العصر الذهبي لإسرائيل والمنطقة"، وأن المنطقة أصبحت مستعدة لاستغلال إمكاناتها الهائلة بعيدًا عن "التطرف والعنف".

ورغم ذلك، تضمنت كلمة ترامب الحديث عن "إسرائيل أقوى وأكبر وأفضل"، كما أنها خلت من الحديث عن أي حقوق فلسطينية متعلقة بالأرض أو التاريخ، باستثناء حديث عن حلول ووعود اقتصادية تقدمها دول عربية.

"إسرائيل أكبر"
قال ترامب مخاطبًا رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مباشرةً: "أريد فقط أن أهنئك على شجاعتك في قول هذا كل شيء، لقد انتصرنا، والآن دعونا نستمتع بحياتنا ونعيد بناء إسرائيل ونجعلها أقوى وأكبر وأفضل مما كانت عليه في أي وقت مضى".


وأضاف ترامب أن "إسرائيل لم يعد لديها ما تحققه في ساحة المعركة"، وحثّ على "تجاوز الحرب"، قائلًا: "إنها (إسرائيل) حققت كل ما في وسعها بقوة السلاح.. لقد انتصرتم. أعني، لقد انتصرتم، والآن حان الوقت لترجمة هذه الانتصارات ضد الإرهابيين في ساحة المعركة إلى الجائزة الكبرى المتمثلة في السلام والازدهار للشرق الأوسط بأكمله".

وأضاف: "توقيت هذا (وقف إطلاق النار) رائع، وقلتُ: يا بيبي (نتنياهو)، ستُذكر بهذا أكثر بكثير مما لو واصلت هذا الأمر بشكل مستمر.. قتل، قتل، قتل".



واعتبر أن دول المنطقة "تُحب إسرائيل اليوم أكثر بكثير مما كانت عليه قبل خمسة أسابيع"، في إشارة إلى الهجوم الإسرائيلي الذي كان يستهدف قادة حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة.

ليست أول مرة
وعود ترامب بجعل "إسرائيل" أكبر من الناحية الجغرافية ليست الأولى من نوعها، إنما تكررت في مناسبات عدة، وامتدت للحديث عن الدعم بالأموال والسلاح من أجل تحقيق الأهداف الإسرائيلية المختلفة.

وفي نهاية 2018، أكد ترامب أنه لا يخشى من أن يُعرّض سحب القوات من سوريا "إسرائيل" للخطر، قائلًا: "حسنًا، لا أرى ذلك. لقد تحدثت مع بيبي. وكما تعلمون، نحن نمنح إسرائيل 4.5 مليار دولار سنويًا. وهم يُحسنون الدفاع عن أنفسهم، إذا ألقيتم نظرة".

وأضاف: "سنعتني بإسرائيل جيدًا. ستكون إسرائيل بخير. لكننا نمنح إسرائيل 4.5 مليار دولار سنويًا. وبصراحة، نمنحهم أموالًا أكثر بكثير، إذا نظرتم إلى السجلات – أموالًا أكثر بكثير. وقد أدوا عملًا جيدًا جدًا لأنفسهم".

وأوضح: "سنبقى دائمًا إلى جانب إسرائيل. أنا من نقل السفارة إلى القدس. كما تعلمون، لم يكن أحد مستعدًا للقيام بذلك. كل هؤلاء الرؤساء جاؤوا وذهبوا، جميعهم قالوا إنهم سيفعلون ذلك، لكنهم لم يفعلوا ذلك أبدًا".

وفي آذار/ مارس 2019، أعلن ترامب أن الولايات المتحدة ستعترف بسيادة "إسرائيل" على مرتفعات الجولان، التي استولت عليها من سوريا عام 1967، في خطوة دراماتيكية وصفت حينها بأنها تعزز آمال بنيامين نتنياهو في إعادة انتخابه.

وقال ترامب حينها: "بعد 52 عامًا، حان الوقت للولايات المتحدة للاعتراف الكامل بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان، لما لها من أهمية استراتيجية وأمنية بالغة الأهمية لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي!".

ونفى ترامب أن يكون إعلانه يهدف إلى مساعدة نتنياهو على البقاء في منصبه، بل ألمح إلى أنه لم يكن على علم باقتراب موعد الانتخابات، قائلًا: "لا أعرف حتى عن ذلك. ليس لدي أدنى فكرة"، وأنه كان يفكر في الاعتراف بالضم الإسرائيلي "منذ فترة طويلة".

وفي أيار/ مايو 2024، وخلال تجمع انتخابي، تعهد ترامب بدعم "حق إسرائيل في الانتصار في حربها على الإرهاب"، قائلًا: "أدعم حق إسرائيل في الانتصار في حربها على الإرهاب.. علينا أن نفعل ما هو صحيح".

وفي كلمته أمام الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين في الجامعات الأمريكية، صرّح ترامب: "عندما أصبح رئيسًا، لن نسمح بأن يسيطر المتطرفون العنيفون على الجامعات. إذا أتيتم إلى هنا من بلد آخر وحاولتم جلب الجهادية أو معاداة أمريكا أو معاداة السامية إلى جامعاتنا، فسنطردكم فورًا، وستُطردون من تلك الجامعة".

أما في كانون الثاني/ يناير 2025، قال ترامب إنه سيبني على زخم اتفاق وقف إطلاق النار لتوسيع "اتفاقيات أبراهام" لتطبيع العلاقات بين "إسرائيل" وعدة دول عربية.


وأضاف ترامب أنه سيستخدم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة (الذي انهار في 18 آذار/ مارس 2025) كقوة دافعة لتوسيع نطاق "اتفاقيات أبراهام"، وهي اتفاقيات مدعومة من الولايات المتحدة أُبرمت خلال الولاية الأولى لترامب، والتي أدت إلى تطبيع علاقات "إسرائيل" مع العديد من الدول العربية.
وهدد ترامب مرارًا وتكرارًا بأنه "ثمنًا باهظًا" سيُدفع إذا لم يُفرج عن الأسرى الإسرائيليين قبل تنصيبه في 20 كانون الثاني/ يناير الماضي، وأنه "سعيد للغاية بعودة الرهائن الأمريكيين والإسرائيليين إلى ديارهم".

كتب ترامب على منصة "تروث سوشيال" الخاصة به حينها: "مع دخول هذا الاتفاق حيّز التنفيذ، سيواصل فريق الأمن القومي التابع لي، من خلال جهود المبعوث الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، العمل عن كثب مع إسرائيل وحلفائنا لضمان ألا تصبح غزة ملاذًا آمنًا للإرهابيين مجددًا".

"دولة صغيرة"
وفي شباط/ فبراير 2025، أشار ترامب إلى أن مساحة "إسرائيل" صغيرة جدًا، لكنه رفض الإفصاح عما إذا كان سيدعم ضمّ الأراضي من قبل الاحتلال الإسرائيلي.

وفي حديثه للصحفيين في المكتب البيضاوي، سُئل ترامب حينها: "لقد ذكرتَ سابقًا أنك قلق بشأن صغر مساحة إسرائيل جغرافيًا. هل تؤيد ضمّ أجزاء من الضفة الغربية من قبل إسرائيل؟".

أجاب الرئيس: "حسنًا، لن أتحدث عن ذلك. إنها بالتأكيد دولة صغيرة من حيث المساحة. أترى هذا القلم، هذا القلم الرائع؟ مكتبي هو الشرق الأوسط ورأس القلم هو إسرائيل".

وأضاف: "هذا ليس جيدًا، إنه فرق كبير جدًا. إنها قطعة أرض صغيرة جدًا، ومن المدهش أنهم تمكنوا من فعل ما تمكنوا من فعله. هناك الكثير من القدرات العقلية الجيدة والذكية، لكنها قطعة أرض صغيرة، لا شك في ذلك".

President Trump: "It's amazing what Israel has been able to do with a lot of brainpower, but very little land area. I have no guarantees that the agreement will last. I've seen people go through brutal things. Nobody has seen anything like this." pic.twitter.com/pZIZQRKhNR — Emily Schrader - אמילי שריידר امیلی شریدر (@emilykschrader) February 3, 2025
وبعد هذا التصريح بيوم، التقى ترامب بنتنياهو في البيت الأبيض، واقترح سيطرة أمريكية على غزة، مُشيرًا في الوقت نفسه إلى تهجيرٍ دائمٍ للفلسطينيين من القطاع. وقد لاقت هذه الخطة إدانةً عالميةً واسعة، حيث وصفها الفلسطينيون والدول العربية والأمم المتحدة وخبراء حقوق الإنسان بأنها تُعادل "تطهيرًا عرقيًا".

وبعد خمسة أيام من توليه الرئاسة، قال ترامب إنه ينبغي على الأردن ومصر استقبال الفلسطينيين من غزة، مُشيرًا إلى انفتاحهما على أن تكون هذه خطةً طويلة الأمد.

وقال ترامب: "أود أن تستقبل مصر لاجئين، وأود أن يستقبل الأردن لاجئين (من غزة)"، مُضيفًا أنه تحدث في ذلك اليوم مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. قال ترامب: "إنه موقع هدم حرفيًا... لذا أُفضّل التعاون مع بعض الدول العربية لبناء مساكن في موقع مختلف، حيث يُمكن للفلسطينيين ربما العيش بسلام، ولو للتغيير". وأضاف: "سنُزيل هذا الأمر برمته".

وجدد ترامب التأكيد على هذه الخطة في 27 و30 و31 كانون الثاني/ يناير، مُضيفًا أنه يتوقع موافقة مصر والأردن عليها، حتى مع رفضهما لها.

وقال ترامب في 27 كانون الثاني/ يناير: "أعتقد أنه (السيسي) سيفعل ذلك، وأعتقد أن ملك الأردن سيفعل ذلك أيضًا".

وبعد ذلك في 4 شباط/ فبراير، بعد لقاء نتنياهو، اقترح ترامب التهجير الدائم للفلسطينيين من قطاع غزة، قائلًا إن "سكان القطاع لم يكن أمامهم خيار سوى مغادرة القطاع الذي دمره الهجوم العسكري الإسرائيلي، حليف الولايات المتحدة، والذي تسبب في وضع إنساني حرج وأودى بحياة عشرات الآلاف".

وقال ترامب للصحفيين: "أعتقد أن سكان غزة يستحقون الحصول على قطعة أرض جيدة وحديثة وجميلة، وأن نطلب من بعض الأشخاص المساهمة في بنائها". وأضاف: "لا أعرف كيف يمكنهم أن يرغبوا في البقاء (في غزة)".

في مؤتمر صحفي مع نتنياهو، اقترح ترامب سيطرة الولايات المتحدة على غزة، قائلًا: "ستسيطر الولايات المتحدة على قطاع غزة.. سنتولى أمره ونكون مسؤولين عن تفكيك جميع القنابل غير المنفجرة الخطيرة والأسلحة الأخرى الموجودة فيه".

وأضاف أن واشنطن ستطلب من الدول المجاورة ذات "الروح الإنسانية" و"الثروة الطائلة" استقبال الفلسطينيين. وقال إن هذه الدول ستدفع تكاليف إعادة إعمار غزة وإيواء النازحين الفلسطينيين.

وعندما سُئل عما إذا كانت ستُرسل قوات أمريكية، قال ترامب: "سنفعل ذلك إذا لزم الأمر". وعندما سُئل عمن سيعيش في غزة، قال ترامب: "أتخيل أن سكان العالم يعيشون هناك.. والفلسطينيين أيضًا".

وبعد ذلك بأيام، وفي مقابلة مع المذيع بريت باير على قناة "فوكس نيوز"، سُئل ترامب عما إذا كان للفلسطينيين حق العودة بموجب خطته. أجاب: "لا، لن يفعلوا ذلك، لأنهم سيحصلون على مساكن أفضل بكثير.. أنا أتحدث عن بناء مسكن دائم لهم".

وفي 11 شباط/ فبراير أيضًا، قال ترامب في اليوم الذي التقى فيه ملك الأردن في واشنطن: "سنسيطر على غزة. لا داعي للشراء. لا يوجد ما نشتريه. إنها غزة. إنها منطقة مزقتها الحرب. سنستولي عليها. سنحتفظ بها. سنعتز بها".

السلام بالسلاح
وخلال زيارته للشرق الأوسط للمشاركة في قمة شرم الشيخ للسلام، كان ترامب صريحًا حول الدعم الأمريكي لـ"إسرائيل"، والذي لقي تدقيقًا واحتجاجًا خاصين خلال الحرب، قائلًا: "نقلنا الأسلحة إلى إسرائيل لاستخدامها في غزة".

وقال: "نحن نصنع أفضل الأسلحة في العالم، ولدينا الكثير منها، وقد قدمنا الكثير لإسرائيل، بصراحة". واعتبر ترامب نفسه "مهووسًا بوقف الحروب"، وقال إنه "يكره" بعض الأسلحة التي تصنعها الولايات المتحدة "لأن مستوى قوتها هائل وخطير وسيئ للغاية".



ومع ذلك، قال ترامب إن الولايات المتحدة منحت "إسرائيل" كل الأسلحة التي تحتاجها. حتى أنه سخر من رغبة نتنياهو في الحصول على إمدادات عسكرية.

وقال ترامب: "أعني، كان بيبي يتصل بي مرارًا وتكرارًا: هل يمكنك أن تحضر لي هذا السلاح، ذاك السلاح، ذاك السلاح؟ بعضها لم أسمع به من قبل يا بيبي. وأنا من صنعتها". لكنكم أحسنتم استخدامها. يتطلب الأمر أيضًا أشخاصًا يجيدون استخدامها، ومن الواضح أنكم أحسنتم استخدامها، لكن بكثرة حتى أصبحت إسرائيل قوية ومقتدرة، مما أدى في النهاية إلى السلام. هذا ما أدى إلى السلام".


وخلال كلمته في الكنيست، تحدث ترامب عن تطبيق السلام في الشرق الأوسط من خلال القوة، قائلًا: "لدينا أسلحة لم يحلم بها أحد، وآمل ألا نضطر لاستخدامها.. وكثير من هذه الأسلحة قدمناها لإسرائيل".

View this post on Instagram A post shared by قناة الجزيرة مباشر (@aljazeeramubasher)
وطوال سنوات ماضية، كرر ترامب دعمه المطلق لـ"إسرائيل" وتحدث عن أنها ذات مساحة صغيرة، وأن هذه المساحة ستزيد، بينما أعلن نتنياهو في 14 آب/ أغسطس 2025 تأييده العلني لرؤية "إسرائيل الكبرى"، وهو مشروع يُطرح بعقيدة توراتية ويستحضر الموروث التلمودي لتبرير التوسع السياسي والعسكري الإسرائيلي، مستفيدًا من التحالف اليميني المتشدد داخل حكومته.

وتزامن ذلك حينها مع عرض نتنياهو لخريطة ما أسماها دولة "إسرائيل" تتضمن غزة والضفة الغربية خلال كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في 22 أيلول/ سبتمبر 2023، في خطوة فاجأت المجتمع الدولي وأثارت غضبًا عربيًا واسعًا.

مقالات مشابهة

  • شيخ الأزهر ينعى الأمين العام الأسبق للمجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة
  • وفد بريطاني يزور مسقط رأس الإمام أحمد عمر هاشم لتقديم العزاء
  • ماذا جاء بين سطور خطابات ترامب حول إسرائيل الأكبر والسلام بالقوة؟
  • المطربة الشعبية رحمة عصام تغادر قسم الشرطة بعد تصالحها في حادث التصادم
  • رحمة عصام تتعرض لحادث تصادم فى شارع البحر الأعظم
  • اتصالحوا.. تصادم بين سيارة المطربة رحمة عصام وموتوسيكل بشارع البحر الأعظم
  • الملتقى الفقهي بالجامع الأزهر: العلماء ورثة الأنبياء والإخلاص والتواضع ركائز طالب العلم
  • نداء إلى وزير الأوقاف
  • أطلب صرف معاش والدى
  • خاص.. نداء عاجل لأرنولد قبل قمّة حجز بطاقة المونديال