أوبل تقدم سيارتها الجديدة كليا FRONTERA الرياضية | صور
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
كشفت شركة أوبل عملاقة تصنيع السيارات الألمانية، عن سيارتها الجديدة صاحبة اللقب FRONTERA، والتي تنتمي إلى فئة السيارات الرياضية المتعددة الاستخدام من عائلة الـ SUV.
. شيري تيجو 7 "كاملة أوتوماتيك" بحالة الزيرو | اعرف بكامالقدرات الفنية للسيارة أوبل FRONTERA الجديدة
زودت السيارة أوبل FRONTERA بمحرك كهربائي بقوة 83 كيلووات أي ما يعادل 113 حصانا، مع بطارية سعة 44 كيلووات في الساعة، والتي تجعلها تقطع مدى سير يقدر بـ 305 كيلومتر، وسرعة قصوى تصل إلى 140 كيلومتر في الساعة.
بينما تصل السرعة القصوى إلى 190 كيلومترًا في الساعة، مع محرك بنزين "تيربو"، سعة 1200 سي سي بتقنية الدفع الهجينة، بقوة 70 أو 100 كيلووات، والتي تتراوح بين 100 أو 136 حصانا، مع نواقل سرعات أوتوماتيكي الاداء.
ترتكز السيارة أوبل FRONTERA على قاعدة عجلات بطول 2.67 متر، بينما يبلغ الطول الكلي للمركبة نحو 4.38 متر، وتعتمد السيارة على جنوط رياضية ذات تصميم هندسي انيق يجمع بين الفضي والاسود، وشبكة عصرية مدعومة بمصابيح عدوانية المظهر تعمل بتقنية LED، وسقف أسود، مع أقواس نصف دائرية أعلى الاطارات.
تأتي السيارة أوبل FRONTERA بمساحة داخلية تتسم بالرحابة حيث تتسع إلى 7 أفراد، مع وجود عدد من التجهيزات منها، شاشة تعمل باللمس ونظام صوتي ترفيهي، عجلة قيادة مالتي فانكشن، مرايات كهربائية جانبية، حساسات حركة، كاميرا للمتابعة، وباقة من تقنيات الحماية والتحكم.
تتراوح أسعار السيارة أوبل FRONTERA الجديدة بين 23.900 يورو و28.990 يورو، بحسب محرك الاحتراق الداخلي أو فئة المحركات الكهربائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبل المزيد المزيد السیارة أوبل
إقرأ أيضاً:
نصائح ذهبية لقيادة السيارة بأمان في الشبورة.. احرص عليها
قيادة السيارة أثناء الشبورة خلال فصلي الخريف والشتاء أمر محفوف بالمخاطر؛ نظرًا إلى أن الشبورة يحد من الرؤية على نحو كبير، ما يهدد سلامة القيادة.
زيادة مسافة الأمانوأوضح خبراء نادي السيارات ADAC الألماني أن أول ما يجب فعله أثناء القيادة في الشبورة هو زيادة مسافة الأمان عن السيارة الأمامية وتعديل السرعة وتشغيل الأضواء.
واقرأ أيضًا:
وشدد النادي على ضرورة أن تكون المسافة بين السيارات بالأمتار مساوية للسرعة بالكيلومترات في الساعة؛ فمثلا: عند القيادة بسرعة 50 كلم/س يجب الحفاظ على مسافة لا تقل عن 50 مترًا عن السيارة الأمامية.
والقاعدة الأساسية هي أن يقود السائق بسرعة تمكنه من التوقف ضمن المسافة، التي يستطيع رؤيتها بوضوح.
أما إذا انخفض مدى الرؤية إلى أقل من 50 مترا، فيتعين عدم تجاوز سرعة 50 كلم/س، وفي هذه الحالة فقط يمكن تشغيل ضوء الضباب الخلفي.
تشغيل الضوء المنخفضويتعين تشغيل الأضواء دائمًا في حالة ضعف الرؤية، كما ينصح النادي بتشغيل الضوء المنخفض؛ لأن ضوء النهار التلقائي، الذي تُزود به السيارات الحديثة قد لا يكون كافيا؛ إذ يعمل غالبا فقط على المصابيح الأمامية ولا يشمل الخلفية، ما يجعل السيارة أقل وضوحا في الطقس الخريفي الغائم.
وأشار الخبراء إلى أن أنظمة الإضاءة التلقائية لا تعمل دائمًا بشكل مثالي في حالات الشبورة أو المطر؛ لذا من الأفضل تشغيل الأضواء يدويا عند الحاجة.
تحذير من الضوء العاليوحذر خبراء النادي من استخدام الضوء العالي؛ نظرًا إلى أنه يؤدي إلى انعكاس الضوء داخل الشبورة ويزيد الرؤية سوءا. لذلك، يُفضل الاعتماد على الضوء المنخفض أو على مصابيح الشبورة الأمامية إن وُجدت، فهي تبعث الضوء أفقيًا بالقرب من سطح الطريق وتحسّن الرؤية، ويجب إطفاؤها فور تحسن الأحوال الجويّة.
أما ضوء الضباب الخلفي فهو حالة خاصة؛ إذ يُسمح بتشغيله فقط عند انخفاض الرؤية إلى أقل من 50 مترًا، ويجب إيقافه فور تحسن الرؤية حتى لا يسبب إبهارًا للسائقين في الخلف.