الجزيرة:
2025-06-21@08:57:14 GMT

‫هل لديك اضطرابات في النوم؟ افحص الكبد

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

‫هل لديك اضطرابات في النوم؟ افحص الكبد

أشارت مجلة “هيلبراكسيسنت” ‫الألمانية إلى أن هناك ثمة علاقة بين إيقاع النوم والاستيقاظ، ومخاطر ‫الإصابة بمرض الكبد الدهني.

‫وأكدت دراسة تم إجراؤها في جامعة بازل السويسرية على هذه العلاقة، فضلا ‫عن أن الأشخاص الذين يعانون من مرض الكبد الدهني غير الكحولي لديهم خطر ‫متزايد للإصابة بمرض السكري وأمراض الكلى المزمنة وأمراض القلب والأوعية ‫الدموية.



‫وأشارت الدراسة إلى أن الأشخاص المصابون بالكبد الدهني عادة ما يعانون ‫من النوم المتقطع وغير المتصل أثناء الليل، بسبب الاستيقاظ المتكرر، كما ‫أنهم ينامون خلال النهار بشكل مكثف وأطول من الأشخاص غير المصابين.

‫وأكد الخبراء على أن الأشخاص الذين يعانون من مرض الكبد الدهني قد ‫أبلغوا عن اضطرابات النوم الناجمة عن الإجهاد العقلي في نومهم، كما أن ‫عدم النوم الجيد، وتقطعه، وعدم الاستغراق فيه تساهم من حيث المبدأ أيضا ‫في تطور المرض، والدخول في حلقة مفرغة.

‫ولم يحدد الباحثون بشكل ملموس سبب حدوث ذلك، ولكن ثبت أن مرض الكبد ‫الدهني ودورة النوم والاستيقاظ مترابطان بشكل وثيق، فعندما تضعف وظائف ‫الكبد، يمكن أن يؤثر ذلك على قدرة الجسم على الحفاظ على صحة جيدة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الکبد الدهنی

إقرأ أيضاً:

فواكه تناولها يوميًا لطرد السموم من الكبد والكلى

للفواكه سحرها الخاص، فإلى جانب ألوانها الزاهية وحلاوتها الطبيعية، تُقدم بعض الفواكه فوائد قوية في إزالة السموم، خاصةً للكبد والكلى. ويعمل هذان العضوان بلا كلل في الخلفية لتصفية المواد الضارة من الجسم، لكنهما أيضًا بحاجة إلى الدعم.
وبينما تتغير العديد من التوجهات الصحية، فإن ما يصمد أمام اختبار الزمن هو العلاجات الطبيعية. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، إن هناك بعض الفواكه، عند تناولها يوميًا، يمكن أن تساعد الجسم على التخلص من السموم بكفاءة أكبر، كما يلي:

1. التوت الأزرق
يُطلق على التوت الأزرق اسم “الفاكهة الخارقة” لخصائصه المضادة للأكسدة. إن التوت الأزرق غني بالأنثوسيانين، وهي أصباغ نباتية طبيعية أظهرت تأثيرات وقائية للكبد في العديد من الدراسات. توصلت دراسة إلى أن تناول التوت الأزرق يوميًا ساعد في تقليل تليف الكبد والإجهاد التأكسدي لدى الحيوانات.
بالنسبة للكلى، يساعد التوت الأزرق في تقليل الالتهاب ويمكن أن يُبطئ تدهور وظائفها المرتبط بالعمر. إنها ليست حلوة المذاق فحسب، بل ذكية أيضًا.

2. العنب
يُعزز العنب، الغني بمضادات الأكسدة مثل ريسفيراترول وفيتامين C، تجديد الكبد ويحمي الكلى من التلف التأكسدي. كما أنه يُعزز تنقية الدم.
3. البابايا
إن البابايا مفيدة للهضم. كما تحتوي البابايا على الباباين، وهو إنزيم هضمي، بالإضافة إلى مركبات الفلافونويد التي تُساعد الكبد على التخلص من المواد الضارة مثل الأمونيا والمعادن الثقيلة. استخدمت بذور البابايا في الطب التقليدي لدعم تطهير الكبد. كما أن محتواها العالي من الماء وتأثيرها الطبيعي المُدر للبول يدعمان وظائف الكلى من خلال تعزيز التبول، وهو أمر ضروري لتصفية السموم.
4. العنب الأحمر
يشتهر العنب الأحمر بأنه صحي للقلب إلى جانب فوائد أكثر بكثير. تحتوي قشور العنب الأحمر على الريسفيراترول، وهو مضاد أكسدة قوي أثبت قدرته على تقليل التهاب الكبد وتعزيز تجديد خلايا الكبد التالفة.

وأكدت الأبحاث دور الريسفيراترول في مسارات إزالة السموم. كما أنه يحتوي العنب الأحمر على البوتاسيوم، الذي يساعد الكلى على التخلص من الصوديوم الزائد ويقلل من خطر الإصابة بحصوات الكلى.

5. الرمان
يُفيد الرمان الدورة الدموية. كما أنه يُفيد الكلى عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي. يُقلل عصير الرمان من تلف الكلى لدى مرضى غسيل الكلى بفضل محتواه العالي من مضادات الأكسدة.
كما تُساعد البوليفينولات الموجودة في الرمان على تقليل التهاب الكبد، وقد تُساعد في تقليل تراكم الدهون، وهي حالة مرتبطة بمرض الكبد الدهني.
6. الأفوكادو
يُفيد الأفوكادو في الحصول على الدهون الصحية، فضلًا عن كونه غني بالغلوتاثيون، وهو مركب يُساعد الكبد على تحييد السموم. أشارت دراسة إلى أن تناول الأفوكادو يزيد من إنتاج إنزيمات إزالة السموم في الكبد. كما يدعم محتواه من البوتاسيوم الكلى من خلال المساعدة في الحفاظ على توازن الكهارل وتعزيز مستويات ضغط الدم الصحية، وهو أمر أساسي لصحة الكلى.

7. الليمون
يُنقي ماء الليمون الجسم من السموم. يساعد حمض الستريك الموجود في الليمون الكبد على إنتاج العصارة الصفراوية، وهي سائل أساسي يُساعد في الهضم وتفتيت السموم. كما يُساعد الليمون على الوقاية من حصوات الكلى عن طريق زيادة نسبة السترات في البول. إن شرب الماء مع الليمون في الصباح الباكر يمكن أن يُعزز وظائف الكبد والكلى تدريجيًا. إنها طقوس يومية بسيطة ذات عمق مُذهل.
8. التفاح
يحتوي التفاح على البكتين، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي ترتبط بالسموم والمعادن الثقيلة في الجهاز الهضمي، مما يُخفف العبء على الكبد.
أما بالنسبة للكلى، فيُساعد التفاح في الحفاظ على توازن الحمض والقاعدة في الجسم، وهو منخفض البوتاسيوم، مما يجعله مُناسبًا لمن يعانون من ضعف وظائف الكلى. يُساعد مزيجه من الألياف ومضادات الأكسدة على الحفاظ على كفاءة نظام التنظيف بأكمله.

9. البطيخ
إن البطيخ غني بحمض أميني يُسمى السيترولين، والذي يُساعد الكبد على تصفية الأمونيا. كما أنه يُساعد الكلى من خلال زيادة تدفق البول دون إجهادها.
تُوازِن سكريات الطبيخ الطبيعية بالترطيب والشوارد، مما يجعله فاكهة صيفية مثالية لتخفيف العبء على أعضاء الجسم المُنظِّمة لطرد السموم.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز : دول الخليج تزيد صادراتها من النفط تحسبا لأي اضطرابات
  • من إيران إلى نيجيريا وباكستان.. موجة اضطرابات جديدة تهدد الاستقرار الإقليمي
  • 3 أطعمة تضر بصحة الكبد.. ابتعد عنها فورا
  • تأجيل مباراة اتحاد خنشلة ومولودية البيض بسبب اضطرابات في الرحلات الجوية
  • تغنيك عن المهدئات.. 7 مشروبات طبيعية تهدئ القلق والتوتر
  • الأرصاد: طقس مستقر نسبيًا في البلاد باستثناء الشمال الغربي الذي يشهد اضطرابات
  • فواكه تناولها يوميًا لطرد السموم من الكبد والكلى
  • فواكه تساعد على طرد السموم من الكبد والكلى
  • ضبط 26 مهاجرا في القبة بينهم مصابون بالتهاب الكبد 
  • 9 فواكه مذهلة تنظّف الكبد والكلى يوميًا وتطرد السموم بشكل طبيعي!