كشفت مصادر أمنية عراقية، اليوم الجمعة، معلومات عن استبدال التحالف الدولي جزءا من قطعاته في قاعدتي "عين الأسد" و"أربيل".

وذكرت المصادر لـRT  أن "الآليات العسكرية التي شوهدت خلال اليومين الماضيين كانت ضمن عملية استبدال بعض قطعات التحالف الدولي، وليس لقوات أمريكية دخلت العراق".

وأضافت، أن "هذه القوات غادرت العراق عبر منفذ (جريشان) الحدودي مع الكويت، ضمن عملية استبدال دورية".

وتناقل مدونون على مواقع التواصل الاجتماعي، معلومات عن وجود تدخل عسكري أمريكي في العراق، بناء على مقاطع فيديو انتشرت، اتضح بعضها أنه ليس في العراق.

إقرأ المزيد "مخطط يجري بسرية".. تحركات للقوات الأمريكية عند حدود سوريا والعراق تثير التساؤلات إقرأ المزيد تحركات أمريكية على حدود سوريا والعراق إقرأ المزيد العراق يطرح على واشنطن "وجهة نظره" بشأن انتفاء الحاجة لوجود قوات قتالية على أراضيه

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار العراق أسلحة ومعدات عسكرية التحالف الدولي الجيش الأمريكي الجيش العراقي بغداد

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يزعم إفشال عملية تهريب أسلحة عبر الحدود الأردنية

زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه أحبط محاولة تهريب أسلحة من الأردن إلى الضفة الغربية، في عملية نفذت الأحد في منطقة غور الأردن، شمال شرقي الضفة.

وقال بيان مشترك صدر عن جيش الاحتلال والشرطة الإسرائيلية، إن القوات عثرت خلال العملية على أربع مسدسات كانت مخبأة في منطقة مفتوحة قرب الحدود، يُعتقد أنها كانت في طريقها إلى الضفة الغربية لاستخدامها في "أنشطة معادية"، وفق تعبير البيان.

وأوضح البيان أن "العملية نفذت بالتعاون بين جنود من لواء الأغوار الشمالية، ووحدة حرس الحدود"، مشيرًا إلى أن الأسلحة المضبوطة نقلت إلى وحدة التحقيقات المختصة التابعة للقوات الإسرائيلية، لمواصلة فحصها وتتبع مصدرها والشبكة المسؤولة عن التهريب.

وتأتي هذه العملية في ظل تصاعد ملحوظ في وتيرة العمليات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية، خاصة منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في تشرين الأول / أكتوبر 2023، حيث كثّفت سلطات الاحتلال الإسرائيلي من نشاطاتها الأمنية والعسكرية بدعوى إحباط "تهديدات أمنية".

وبحسب ما نقلته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" في تقارير سابقة، فقد زعم الاحتلال إحباط خلال العام الماضي وحده أكثر من 30 محاولة تهريب أسلحة عبر الحدود مع الأردن، شملت بنادق هجومية، مسدسات، وذخيرة. وتعد منطقة غور الأردن من أكثر النقاط نشاطًا في عمليات التهريب بسبب الطبيعة الجغرافية المفتوحة وقربها من مناطق مأهولة.


وتوجه إسرائيل أصابع الاتهام في كثير من الأحيان إلى من تصفهم بـ"عناصر معادية مدعومة من إيران"، من بينهم ميليشيات تابعة لحزب الله أو فصائل فلسطينية، بالوقوف وراء تنظيم شبكات تهريب الأسلحة، خصوصًا مع تزايد استخدام وسائل تهريب متطورة تشمل طائرات مسيّرة ومهربين محليين.

في المقابل، تؤكد السلطات الأردنية باستمرار أنها تبذل جهودًا كبيرة لمنع أي عمليات تهريب عبر الحدود، سواء كانت تهريب سلاح أو مخدرات، وأنها تتعاون أمنيًا مع دول الجوار للحفاظ على أمن المنطقة.

وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأردنية قد صرح في مناسبات سابقة أن الأردن لن يسمح باستخدام أراضيه كمنصة لتهديد أمن أي دولة مجاورة، مشيرًا إلى وجود تنسيق أمني مع إسرائيل رغم بعض الخلافات السياسية المتصاعدة مؤخرًا بسبب الحرب في غزة.

مقالات مشابهة

  • تحقيقات “فساد إسطنبول” تكشف المزيد
  • خبير أمن معلومات يحذر من مشاركة المعلومات الشخصية مع شات جي بي تي |تفاصيل
  • الحكومة تكشف معلومات خاصة بشأن العوائد من مشروع الشراكة مع موانئ أبو ظبى
  • مصادر لرويترز: الإمارات أقامت قناة اتصال خلفية بين سوريا والاحتلال الإسرائيلي
  • تعرف على حجم الخسائر الهائلة التي لحقت بمطار صنعاء الدولي
  • بسمة وهبة تكشف أهمية وقيمة وقوة التحالف الثنائي بين مصر واليونان
  • مجلس الوزراء يُشدّد على رفضه القاطع للاعتداءات الإسرائيلية التي تستهدف سوريا
  • إسرائيل تكشف عن الأهداف التي قصفتها في مطار صنعاء الدولي قبل قليل
  • وزير الداخلية:المنافذ الحدودية مع سوريا ما زالت مغلقة ولايوجد تواصل بشأن تأمين حضور الشرع إلى بغداد
  • الاحتلال يزعم إفشال عملية تهريب أسلحة عبر الحدود الأردنية