في أول عرض عسكري منذ الإطاحة بالأسد.. إدارة العمليات تستعرض قوتها في دمشق
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
خرج مئات من عناصر إدارة العمليات العسكرية التي ساهمت في الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد في أول عرض عسكري لهم بشوارع دمشق يوم الجمعة.
وشهدت ساحة العباسيين تجمعًا كبيرًا لمقاتلي هيئة تحرير الشام، الذين استعرضوا قوتهم عبر ركوب مركبات مزودة برشاشات ثقيلة، وجابوا أحياء مختلفة من العاصمة السورية.
يأتي هذا الاستعراض العسكري بعد أيام من احتجاجات واسعة شهدتها الطائفة العلوية، التي ينتمي إليها الأسد، في مناطق متفرقة من سوريا، تخللتها مواجهات وإطلاق نار في بعض المناطق.
جدير بالذكر أنه حتى سقوط نظام الأسد في وقت سابق من الشهر الجاري، كانت الطائفة العلوية تحتل مواقع مؤثرة في الأجهزة العسكرية والأمنية للبلاد.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أمل ينبعث من ركام الحرب في سوريا.. زوجان مسنان يعودان إلى منزلهما المدمر بعد سنوات من النزوح سوريا: بعد اشتباكات حمص.. دعوات للسلام والوحدة وعدم الانجرار إلى الفتنة حكومة البشير في سوريا ما بعد الأسد.. من هم الوزراء وماذا نعرف عنهم؟ سوريابشار الأسدأبو محمد الجولاني هيئة تحرير الشامالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل بشار الأسد أبو محمد الجولاني غزة عيد الميلاد ضحايا إسرائيل بشار الأسد أبو محمد الجولاني غزة عيد الميلاد ضحايا سوريا بشار الأسد أبو محمد الجولاني هيئة تحرير الشام إسرائيل بشار الأسد أبو محمد الجولاني عيد الميلاد ضحايا قصف غزة اليمن محمد البشير الصراع الإسرائيلي الفلسطيني بنيامين نتنياهو قطاع غزة یعرض الآن Next فی سوریا
إقرأ أيضاً:
صفارات الإنذار تدوي في القواعد العسكرية الأمريكية بأربيل وبغداد وعين الأسد
أفادت مراسلة قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل ، بانطلاق صفارات إنذار في القواعد العسكرية بكل من إربيل وبغداد وعين الأسد.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الخارجية القطرية عن إيقاف حركة الملاحة الجوية مؤقتاً في أجواء الدولة.
وقالت الخارجية القطرية في بيان لها عبر موقعها : في إطار حرص دولة قطر على سلامة المواطنين والمقيمين والزائرين، تعلن الجهات المختصة عن إيقاف حركة الملاحة الجوية مؤقتاً في أجواء الدولة، وذلك ضمن مجموعة من الإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها استناداً إلى تطورات الأوضاع في المنطقة.
وأكدت وزارة الخارجية أن الجهات الرسمية تراقب الوضع عن كثب وبشكل مستمر، وتقوم بتقييم المستجدات بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين، وستوافي الرأي العام بالمعلومات المستجدة في حينها عبر القنوات الرسمية. وتجدد الوزارة تأكيدها على أن أمن وسلامة جميع الأفراد على أراضي دولة قطر تبقى أولوية قصوى، وأن الدولة لن تتوانى عن اتخاذ ما يلزم من تدابير وقائية في هذا الإطار.