أحمد موسى: مصر لا تخضع أبدا لأي إملاءات من أحد على وجه الأرض
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
حذر الإعلامي أحمد موسى، من الأبواق واللجان والكتائب الإلكترونية، قائلا: “ الدولة المصرية قوية وقراراتها حكيمة للغاية”.
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد": "كل إجراء وخطوة وتحرك في الدولة المصرية يتم بعناية شديدة".
وتابع الإعلامي أحمد موسى: "الدولة المصرية لا تخضع أبدا لأي إملاءات من أي أحد على وجه الكرة الأرضية".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى: "الدولة المصرية لها تاريخ كبير"، مضيفا: "هناك رئيس للدولة المصرية- ربنا يحفظه- شايف كويس أوي الصورة كاملة في كل مكان".
ولفت الإعلامي أحمد موسى: "لازم المواطن المصري يكون مطمئن تماما لقرارات الدولة المصرية في أي ملف"، مضيفا: "قوتنا هي وحدتنا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر أحمد موسى سوريا اخبار التوك شو موسى المزيد الإعلامی أحمد موسى الدولة المصریة
إقرأ أيضاً:
النمنم: الإخوان الإرهابية تُريد إسقاط الدولة المصرية .. وكل شيء انكشف
شن الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، هجوما حادا على جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرا الى ان جماعة الإخوان الإرهابية تُريد إسقاط الدولة المصرية، وكل شيء انكشف ورصيدهم من الستر نفد، والجماعة على علاقة وثيقة وتاريخية مع إسرائيل، ومشكلة الإخوان مع مصر قائمة قبل إعلان الدولة الإسرائيلية.
وقال خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، إن المواطن المصري أصبح لديه وعي بخيانة جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرًا إلى أن هذه الجماعة تسعى لإشاعة الفوضى في مصر.
وأضاف أن بعض دول المنطقة تتعاون عسكريًا مع إسرائيل ولم تقف بجانب غزة، مؤكدًا أن معبر رفح مفتوح من الجانب المصري، وردًا على من يقلل من حجم المساعدات المصرية قال: "كل ما يُقال نقطة من بحر، فكم تبلغ الكلفة الاقتصادية على مصر؟".
وأشار إلى أن التاريخ يعيد نفسه، ففي عام 1948 عُرض تقسيم غزة وتهجير الفلسطينيين لكن مصر رفضت وما زالت متمسكة بالقضية، مشبهًا الأمر بما حدث في الأندلس حين تم تهجير شعبها، وبعد مئة عام لم يعد هناك أندلس.
وتابع: "في أيام الملكية قيل إنه سيتم توطين الفلسطينيين في كوم أمبو، لكن مصر رفضت"، مشددًا على أن المقاومة الحقيقية منذ 7 أكتوبر تتمثل في موقف مصر التي أفشلت مخطط التهجير.
وأوضح أن مصر تحافظ على الشعب الفلسطيني قبل أن يُباد، بينما الإسلاميون هدفهم الوصول إلى السلطة وليس الدفاع عن المقدسات، ولم يذكر أحدهم المسجد الأقصى في مظاهراته.