إنجي المقدم: كان لدي قلق من قبول شخصية كاميليا في مسلسل وتر حساس
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
أكدت الفنانة إنجي المقدم، أنه قضيت سنة أبحث عن أدوار جديدة، لكن كل ما كان يُعرض عليّ لم يرضِ طموحي ولم يُقدم لي شخصيات تُحفزني. بعد فترة من البحث، قررت أن آخذ استراحة وفضلت الانتظار حتى يأتي دور مناسب، وكأنني منتظرة الدور ينزل عليّ من السماء".
وقالت إنجي المقدم، خلال لقاء لها لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “on”، أنه كان لدي قلق في البداية من قبول شخصية كاميليا في مسلسل وتر حساس، مؤكدة أن الشخصية جذبتها أكثر أثناء قراءتها وتصويرها.
وتابعت الفنانة إنجي المقدم، أن شخصية "كاميليا" بكل ما تحمله من شر جذبتها بشدة، لأنها وجدت فيها ضالتها الفنية التي كانت تبحث عنها. وأوضحت أنها خلال العامين الماضيين شعرت بالإرهاق واستنزاف الطاقة، مما جعلها بحاجة إلى "استراحة".
وأشارت إنجي المقدم إلى أن أسباب قلقها من الشخصية، قالت:"كنت قد انتهيت من مسلسل قواعد الطلاق الـ45، الذي شاركتني فيه صبا أيضًا، وكنت مرهقة جدًا من العمل على مدار 45 حلقة. لذلك كنت خائفة من الدخول في تجربة مشابهة مرة أخرى. إضافة إلى ذلك، شخصية كامليا الشريرة كانت تمثل تحديًا كبيرًا، فهي شخصية مكروهة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السماء الفنانة إنجي المقدم مسلسل وتر حساس وتر حساس الإرهاق المزيد إنجی المقدم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: شخصية العناني ستُثري عمل المنظمة وتقودها لأداء رسالتها الإنسانية
أكد الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، على أن شخصية الدكتور خالد العناني، وما تحمله من إرث حضاري وثقافي يعكس عظمة الحضارة المصرية المتعاقبة، ستُثري عمل المنظمة، وتمنحها زخمًا جديدًا في تنفيذ رسالتها السامية، موضحًا أن قيادته لليونسكو «تمثل مصدر فخر لمصر، ورسالة إنسانية بأن المنظمة ماضية في لعب دور جوهري كجسر للتواصل بين الحضارات والثقافات».
وتابع خلال لقاء خاص مع الإعلامية دينا زهرة، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «نحن اليوم أمام مرحلة جديدة لليونسكو، ستتسم بالتركيز على قضايا محورية مثل مكافحة الإرهاب والتطرف، ونشر قيم التسامح والتعايش، وتمكين الشباب والمرأة، والانخراط في ثورة الرقمنة والذكاء الاصطناعي، إلى جانب حماية التراث الإنساني في العالم، وخاصة في الوطن العربي وأفريقيا».
وأكد عبدالعاطي أن خبرات الدكتور العناني الأكاديمية والميدانية العريضة، وكفاءته المشهودة، ستمكنه من قيادة المنظمة في وقت يشهد فيه العالم تحديات غير مسبوقة من نزاعات، وصراعات، وتصاعد لخطابات الكراهية والعنصرية، مشددًا على أن «اليونسكو اليوم، أكثر من أي وقت مضى، مطالبة بأن تكون جسرًا حقيقيًا للحوار وحل الأزمات، وإعلاء لقيم الإنسانية والسلام».