ألكاراز: المنافسة مع سينر تدفعني للتحسن
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
قال كارلوس ألكاراز الفائز بأربعة ألقاب في البطولات الكبرى إن وجود منافس مثل المصنف الأول عالمياً يانيك سينر مفيد لأسلوب لعبه ويدفعه لأن يكون في أفضل حالاته في كل مرة ينزل فيها أرض الملعب.
فاز ألكاراز بلقبي فرنسا المفتوحة وويمبلدون العام الماضي بينما توج سينر بأستراليا وأمريكا المفتوحتين ليأذن الثنائي ببدء عصر جديد في منافسات تنس الرجال بإبعاد نوفاك ديوكوفيتش الحائز على 24 لقباً في البطولات الأربع الكبرى.
وفاز اللاعب الإسباني بمبارياته الثلاث أمام سينر العام الماضي ليحسن سجل مواجهاتهما المباشرة إلى ست مرات فوز مقابل أربعة للاعب الإيطالي.
وقال ألكاراز: "عندما تواجه أفضل لاعب في العالم، عليك تقديم شيئ مختلف أو القيام بتحضير مختلف أو التمتع بعقلية مختلفة".
وأضاف المصنف الثالث عالمياً: "إذا مررت بيوم سيئ أمام يانيك فإنني سأخسر بنسبة 99 بالمائة. هذا ما يدور في ذهني في كل مرة ألعب أمامه".
ويسعى ألكاراز (21 عاماً) إلى أن يصبح أصغر لاعب يحرز ألقاب الأربع بطولات الكبرى بالفوز بأستراليا المفتوحة التي تنطلق غداً الأحد. كما أن استعادة صدارة التصنيف تمثل هدفاً آخر للاعب الإسباني.
وقال ألكاراز للصحافيين في ملبورن بارك اليوم السبت: "الشيء الجيد بالنسبة لي هو أنه عندما أراه يفوز بالألقاب وعندما أراه متصدراً التصنيف، يجبرني ذلك على التدرب بقوة أكبر كل يوم".
وتابع: "من الناحية العملية، أفكر فقط في الأشياء التي يجب علي تحسينها للعب أمامه".
وواصل: "أعتقد أن وجوده أمر رائع بالنسبة لي، لدي منافسة كبيرة حتى الآن لأقدم أفضل ما لدي كل يوم فحسب".
يبدأ ألكاراز مشواره في بطولة أستراليا المفتوحة ضد اللاعب القادم من قازاخستان ألكسندر شيفتشينكو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ألكاراز سينر كارلوس ألكاراز يانيك سينر
إقرأ أيضاً:
أ.د.الصرايرة : لا جامعات أردنية في التصنيف العام لـ “شنغهاي”2025
صراحة نيوز-أكد رئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها الاستاذ الدكتور ظافر الصرايرة في تصريح صحفي : أنه لا توجد أي جامعة أردنية ضمن تصنيف شنغهاي الدولي للجامعات لعام 2025، مشيراً إلى أن ما يتم تداوله حول دخول بعض الجامعات الأردنية في التصنيف غير دقيق ولا يستند إلى القوائم الرسمية الصادرة عن الجهة العالمية المعتمدة.
وأضاف الصرايرة أن بعض ما يُتداول يتعلق فقط بـظهور محدود لبرامج أو مجالات فرعية داخل فئات جانبية في التصنيف، وهو أمر لا يعني إطلاقاً دخول الجامعة ككيان مؤسسي ضمن التصنيف العام الذي يضم أول 1000 جامعة على مستوى العالم.