رواية "سرداب نيتيرو" للأديبة إيمان مرزوق في معرض الكتاب
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
تشارك الروائية والأديبة الدكتورة إيمان مرزوق، بأحدث إصداراتها وهى رواية "سرداب نيتيرو"، فى معرض القاهرة الدولي للكتاب بدورته 56، المقام فى الفترة من 23 يناير الجاري حتى 5 فبراير المقبل، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي .
رواية "سرداب نيتيرو" تعد الإصدار الخامس للكاتبة، وهى صادرة عن دار إبهار للنشر والتوزيع، وتعرض بقاعة 1 جناح A21، وصدر لها ٤ إصدارات قبل ذلك وهم : " رواية الشرفة الخلفية، رواية معبر لتين، مجموعة قصصية فرق توقيت، مجموعة قصصية ومعزوفات شعرية مجاذيب النشوى" .
تأخذنا الكاتبة فى رواية "سرداب نيتيرو" نحو مكان بعيد يشتعل به الصراع، من منظور وأبعاد جديدة تلمس بها وجدان القاريء، متطرقة لأبعاد إنسانية واجتماعية وتاريخية، مع تخلل خطوط درامية متشعبة ومتداخلة ودمج الواقع بالخيال، ويشعر القارئ بكثافة الأحداث وسرعتها حتى نهاية صفحات الرواية .
وتُعرف الروائية والأديبة الدكتورة إيمان مرزوق، بلغتها البليغة وامتلاك أدواتها الفنية الشديدة الخصوصية في السرد بالفصحى وقدرتها على الكتابة الرمزية، وهى عضوة باتحاد كتاب مصر، حاصلة على دكتوراه من جامعة برلين الحرة بألمانيا، وأستاذ مشارك بجامعة القصيم، وحائزة على جائزة ملهم في موسمها الدولي الخامس من اتحاد رواد الأعمال العرب .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يهاجم المسؤولين عن طباعة الكتاب المدرسي ويدعو إلى توطينها داخل ليبيا
وجه رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، اتهامات مباشرة لمسؤولين في وزارة التربية والتعليم، واصفًا الارتفاع الكبير في تكاليف طباعة الكتاب المدرسي بأنه “سرقة”، معلنًا أن أداءهم في هذا الملف وضعهم في “دائرة الشبهة”.
جاء ذلك خلال كلمة له أثناء اجتماعه بالمركز الوطني للامتحانات لمتابعة استعدادات امتحانات شهادة إتمام مرحلة التعليم الثانوي، حيث أعرب الدبيبة عن استنكاره الشديد للقفزة الباهضة في طباعة الكتب من 200 مليون إلى 400 مليون دينار، معتبرًا هذا الأمر “سرقة”، وشدد على أنه “حان الوقت لإنهاء هذه المهزلة” التي طالت ملف الكتاب المدرسي.
وأعلن الدبيبة عن توجيهات حاسمة لمعالجة الأزمة منها رفض تولي وزارة التعليم بنفسها مهمة طباعة الكتاب المدرسي، والعمل بجدية على توطين الطباعة داخل ليبيا.
كما أكد الدبيبة أهمية توفير الكتاب المدرسي في الوقت المناسب وبجودة عالية، مشيرًا إلى أن هذا الأمر يعدُّ “التزامًا لا يقبل التهاون”.
من جانب آخر؛ وجه الدبيبة وزارة التعليم بصرف الميزانيات التشغيلية للمدارس مباشرة إلى حسابات المدارس، بدلًا من مرورها عبر مراقبات التعليم، لضمان وصول الدعم في موعده.
وعلى صعيد دعم قطاع التعليم، أشار رئيس الحكومة إلى أن عدد مشروعات التي جرى العمل عليها تجاوز 913 مدرسة، بالإضافة إلى مشروعات التجهيز والصيانة، مجددًا التزام الحكومة بدعم المعلمين عبر زيادة المرتبات واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لذلك.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية.
الدبيبةرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0