تيم حسن يثير الجدل.. شكل جديد تحت سابع أرض
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
أثار النجم تيم حسن الجدل بشكل كبير، وذلك بعد ظهوره بلوك جديد من كواليس مسلسل “سابع أرض” الذي من المقرر عرضه في مارثون رمضان ٢٠٢٥.
وجذت شخصيات تيم حسن وكاريس بشار الأنظار وتصدر الثنائي السوشيال ميديا.
وخطفت بوسترات المسلسل الجمهور من خلال طرح صور أبرز شخصيات مسلسل "تحت سابع أرض" عبر حساباتها على إنستجرام ومنصة إكس.
حيث ظهر تيم حسن بلوك الشنب الجديد مع نظارات شمسية، فيما أطلت كاريس على الجمهور بمظهر شعبي مميز.
وعلّق عدد من المتابعين على مظهر تيم وكاريس في العمل فكتب شخص قائلا : "وسعو للملك تيم عمل الموسم بامتياز"، كما كتب مستخدم آخر : "كاريس طالعة كتير حلوة وهاد ملعبها والبوستر واو صراحة".
أبطال سابع أرضيشار الي أن مسلسل “تحت سابع أرض” بطولة كل من تيم حسن كاريس بشار، منى واصف، محمّد حداقي وأنس طيارة وغيرهم .
العمل الرمضانيّ مؤلف من 30 حلقة، وهو من إخراج سامر البرقاوي وكتابة عمر أبو سعدة، حيث بدء تصويره منتصف أكتوبر الماضي.
وكان تصدر الفنان تيم حسن والإعلامية وفاء الكيلاني التريند، وذلك بعد أنباء عن انفصالهما بعد قصة حب كبيرة.
قصة سابع أرضيدور مسلسل "تحت سابع أرض"، المقرر عرضه في رمضان 2025 على شبكة MBC، والمكون من 30 حلقة، عن "موسى"، ضابط تحقيق جنائي يسعى لتحقيق مكاسب شخصية بطرق فاسدة، إلى جانب صراع عائلي مع شقيقه وشقيقته.
وكشفت منصة "شاهد" الرقمية، قبل ساعات، عن الملصقات التشويقية للمسلسلات الدرامية التي تعرضها في شهر رمضان، ومن ضمنها "تحت سابع أرض".
تيم حسنممثل سوري، بدايته الفنية عام 2000. ظهر نجاحه في مسلسل الملك فاروق عام 2007 الذي حقق نسبة مشاهدة عالية عند عرضه على قناة إم بي سي 1، واشترك من بعده بعدد كبير من أعمال الدراما وكون شهرة على مستوى الوطن العربي.
انتقلت عائلته إلى مدينة دمشق عام 1980 عندما كان في الرابعة من عمره، وبعد إنهاءه الدراسة الأولية درس القانون لمدة عامين في لبنان عبر المراسلة، وتقدم للالتحاق في «المعهد العالي للفنون المسرحية» قسم التمثيل، فرفض طلبهِ في المرة الأولى، ثم تقدم مرة أخرى فقبل بالمعهد، وكان حينها الفنان جمال سليمان رئيسًا للجنة القبول وتخرج في عام 2001، وكان مشروع تخرجه مسرحية تحت عنوان «كلاسيك» وهي من إخراج جهاد سعد.
وكان أول أدواره في التليفزيون هو في مسلسل الأطفال الشهير كان ياما كان ثم وقع اختيار المخرج حاتم علي عليه ليمثل دور الجرو بمسلسل «الزير سالم» وتدرج بالأدوار حتى وصل إلى أدوار البطولة التي منحها لهُ المخرج حاتم علي في مسلسل ربيع قرطبة عام 2003 الذي حقق فيهِ النجاح ليواصل مشوارهِ الفني ويبدأ مرحلة البطولة ومشوار النجومية حيث سطع نجمه وازدادت شهرته في الوطن العربي وكان بوابة عبوره إلى مصر حيث رشحهُ أيضاً المخرج حاتم علي لبطولة أول أعمالهِ على التلفاز في مصر وقد جسد شخصية الملك فاروق بمسلسل عام 2007.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تيم حسن تيم حسن ووفاء الكيلاني تیم حسن
إقرأ أيضاً:
الاتحاد العراقي يثير الجدل: كوادر بنغالية وباكستانية ومصورين أمنيين في معسكر البصرة!
مايو 24, 2025آخر تحديث: مايو 24, 2025
المستقلة/- في خطوة مفاجئة وغير مألوفة، قرر الاتحاد العراقي لكرة القدم الاستعانة بكوادر إدارية من دولة قطر، من جنسيات بنغالية وباكستانية، بالإضافة إلى كادر طبي يعمل في الدوري القطري، ومصورين تابعين للأجهزة الأمنية، ضمن استعدادات المنتخب الوطني العراقي لمباراتي كوريا الجنوبية والأردن في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم.
تساؤلات وشكوك
القرار أثار موجة من التساؤلات والجدل في الأوساط الكروية والإعلامية العراقية. فبينما يتساءل البعض عن جدوى جلب كوادر إدارية أجنبية في هذا التوقيت الحرج، يرى آخرون أن مثل هذه الخطوة قد تعكس خللاً في الثقة بالكفاءات الوطنية أو محاولة لفرض نمط تنظيمي جديد مستورد من تجارب خارجية قد لا تناسب الواقع العراقي.
توقيت حساس ومباريات مصيرية
التوقيت لا يقل إثارةً للجدل عن طبيعة القرار ذاته؛ فالمنتخب الوطني على أعتاب مواجهتين مصيريتين، ستحددان بشكل كبير مصير حلم التأهل إلى مونديال 2026. وهنا يبرز السؤال الأهم: هل من الحكمة إحداث تغييرات تنظيمية وإدارية في معسكر المنتخب خلال هذه المرحلة الحساسة، بدل التركيز الكامل على الإعداد الفني والنفسي للاعبين؟
الكادر الطبي والمصورون… علامات استفهام أكبر
الاستعانة بكادر طبي من الدوري القطري ربما يُفهم في سياق الرغبة بالاستفادة من الخبرات الخارجية. لكن إدخال مصورين من الأجهزة الأمنية ضمن وفد المعسكر يفتح الباب أمام تكهنات متعددة: هل الهدف هو التوثيق لأغراض أمنية؟ أم لمراقبة داخلية؟ وما الرسالة التي تصل إلى اللاعبين والجهاز الفني في مثل هذه الأجواء؟
الإصلاح أم التشويش؟
يدافع بعض المقربين من الاتحاد عن الخطوة باعتبارها جزءًا من خطة لتنظيم المعسكرات بطريقة احترافية مشابهة لما يحدث في الدول المتقدمة كرويًا، لكن الواقع العراقي – بثقافته الكروية المعقدة والضغوط الجماهيرية والسياسية – يختلف كثيرًا. وما يبدو “احترافًا” في الخارج قد يتحوّل إلى “تشويش” في الداخل.
خاتمة: بين الطموح والارتباك
بين رغبة الاتحاد في إظهار تنظيم احترافي واستعداد جاد، وبين علامات الاستفهام التي خلّفتها هذه الخطوة، تبقى الحقيقة الواضحة أن المنتخب العراقي بحاجة إلى بيئة مستقرة، وثقة كاملة في قدراته الوطنية، لا إلى مزيد من الجدل في وقت يبحث فيه اللاعبون عن التركيز والأمل في التأهل. فهل يكون هذا القرار نقطة تحوّل إيجابية أم حلقة جديدة من التخبط الإداري؟
تنافس مثير على مقاعد البطولات الأوروبية في الجولة الختامية من الدوري الإنكليزي