السياحة تدرس المشاركة في معرض سوق السفر العربي ATM
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تدرس هيئة تنشيط السياحة المشاركة فى معرض سوق السفر العربي ATM ، المزمع إنعقادة بالمركز التجارى العالمي بدبي خلال الفترة من 28 إ‘بريل الي 1 مايو 2025 .
من جانبه قال عمرو القاضي الرئيس التنفيذى لهيئة تنشيط السياحة ، أن معرض سوق السفر العربي ATM يعد من أهم المعارض الدولية والمهنية التى تخاطب الأسواق العربية وأكبر تجمع سياحى مهنى فى المنطقة العربية ويحضرة سنويا نخبة من أكبر المهنيين والعاملين وممثلي الإعلام الدولى والعربى فى قطاع السياحة بالأسواق العربية.
أوضح أن تكلفة الإشتراك بجناح فى المعرض يبلغ 2750 يورو ،تسدد بشيكات بإسم غرفة المنشآت الفندقية أو بإحدى وسائل الدفع الغير نقدية .
يذكر أن سلط سوق السفر العربي في كل عام الضوء على أبرز القضايا المهمة في قطاع السفر والتي ستكون محورية في تحديد توجهات العالمية خلال الفترة القادمة،الموضوع الرئيسي لدورة العام 2024 هو "تمكين الابتكار - تطوير قطاع السفر من خلال ريادة الأعمال"، وستم تسليط الضوء على أبرز توجهات السفر المستدامة المبتكرة وتعزيز استراتيجيات النمو ضمن قطاعات رئيسية محددة.
وساهم سوق السفر العربي 2024 في رحلة التحول من خلال إبراز أهمية التكامل السلس بين الابتكار وريادة الأعمال، بما يسهم بتحفيز المبادرات الرائدة التي تشجع الوصول إلى صفرية الانبعاثات وتبني الحلول منخفضة الكربون وتعزيز الاستثمارات المستدامة في قطاع السفر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة تنشيط السياحة السفر معرض سوق السفر العربي المزيد سوق السفر العربی
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية: دراسة جدية لمدى إمكانية تجميد مشاركة إسرائيل في أعمال الجمعية العامة
قال السفير ماجد عبد الفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة، إنه لم يتم تقديم أي مشروع قرار رسمي لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة حتى اللحظة، إلا أن هناك دراسة جدية لمدى إمكانية تجميد مشاركة إسرائيل في أعمال الجمعية العامة، مشيرًا إلى أن هذا الإجراء سبقت إليه المنظمة في حالات تاريخية مثل جنوب أفريقيا وصربيا.
وأوضح ماجد عبد الفتاح، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن تحريك هذا المسار يتطلب توافقًا دوليًا وتنسيقًا عربيًا مستمرًا، مؤكدًا أن الأمر ما زال قيد البحث.
وأضاف ماجد عبد الفتاح، أن هناك مسارين متوازيين يجب المضي فيهما، أولهما تنفيذ مبادرة الرئيس الأمريكي ترامب، وكذلك إعلان نيويورك المتعلق بخطة التعافي وإعادة إعمار غزة، والتي جرى إعدادها بالتنسيق بين الدول العربية.
وتابع: "مبادرة ترامب لا تتضمن نصًا مباشرًا حول حل الدولتين، لكنها تؤكد بشكل صريح على حق الفلسطينيين في تقرير المصير، وهو ما يجعلها جزءًا من الجهد الدولي الجاري لدعم الشعب الفلسطيني وتحقيق الاستقرار".