مستشار تربوي يوضح مواصفات الحقيبة المدرسية الأنسب للطالب
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أوضح المستشار التربوي إبراهيم الشريف، المواصفات المطلوبة للحقيبة الدراسية للأطفال مع انطلاق العام الدراسي الجديد.
وأضاف الشريف، عبر أثير «العربية إف إم»، أن أغلب الأسر يترك خيارات الحقيبة للطفل وحده، وبالتالي نفقد المعايير اللازمة للحقيبة المدرسية.
وأردف، أن كل والد وأم عليهما مراعاة المعايير الأساسية للحقيبة المدرسية بحيث لا تزيد وزنها عن 10% من وزن الطالب وتكون مصممة بطريقة تضمن توزيع الوزن وألا تكون بحزام كتف واحد.
وأكمل الشريف، يجب تجنب استخدام الحقائب ذات العجلات لأنها غير صحية وتؤثر على العمود الفقري للطالب ولا يظهر ذلك عليه سوى بعد سنوات.
مع بداية العام الدراسي يجب على الأمهات اختيار الحقيبة المدرسية المناسبة للطفل المستشار التربوي إبراهيم الشريف @Ebrahemalshref
يتحدث عن الحقيبة المدرسية المناسبة للأطفال
في برنامج #صباحكم_معنا
مع عصام عبدالسلام @issamsaal
#العربية_FM #بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر
pic.twitter.com/7vM2stUiLa
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العام الدراسي
إقرأ أيضاً:
قضايا الدولة وقطاع الأعمال يوقعان اتفاقًا لتبادل الخدمات واستغلال الأصول بما يخدم التنمية
قام اليوم الثلاثاء الموافق ٧ أكتوبر ٢٠٢٥، المستشار الدكتور حسين مدكور، رئيس هيئة قضايا الدولة على رأس وفد رفيع المستوى من قيادات الهيئة، بزيارة رسمية للمهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام بمقر الوزارة، لتوقيع بروتوكول تعاون مشترك بين الجانبين.
يأتي هذا البروتوكول ليعكس التوجه الاستراتيجي للدولة نحو تحقيق التكامل بين مؤسساتها، ويسهم في وضع أسس متينة للتعاون في المجالات والأنشطة ذات الاهتمام المشترك، بما يخدم المصلحة العامة ويعزز جهود التنمية.
ويهدف البروتوكول أيضًا إلى تيسير استفادة هيئة قضايا الدولة من العقارات التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام، بما يلبي احتياجاتها التوسعية المستقبلية، فضلاً عن تقديم خدمات متميزة لأعضاء الهيئة، حيث ستقدم الشركات التابعة للوزارة مجموعة من الخدمات الاستثنائية الفريدة.
وبهذه المناسبة، أكد المستشار الدكتور حسين مدكور أن هذا البروتوكول يمثل خطوة مهمة نحو تفعيل التعاون بين مؤسسات الدولة، ويعكس حرصًا كبيرًا على تذليل التحديات التي تواجه عمل الهيئة.
من جهته، أوضح المهندس محمد شيمي أن هذا التعاون يبرهن على قدرة مؤسسات الدولة على العمل بروح الفريق الواحد، ويسهم في تحقيق الاستفادة المثلى من الإمكانيات المتاحة.
تُعد هذه الاتفاقية نموذجًا ناجحًا للتعاون المؤسسي، وتمهد الطريق لمزيد من الشراكات البناءة التي تخدم أهداف التنمية المستدامة.
وفى الختام، تبادل الطرفان الدروع التذكارية اعتزازاً وتقديراً.