ما هي الرموز والشعارات التي ظهرت على منصة تسليم الأسرى في ميناء غزة؟
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
عرضت كتائب "القسام" رموزا عسكرية إسرائيلية على منصة تم منها تسليم الأسير كيث سيغال الذي يحمل الجنسية الأمريكية إلى "الصليب الأحمر" في ميناء غزة، السبت.
وفي وقت سابق اليوم، أطلقت المقاومة سراح الأسيرين ياردين بيباس وعوفر كالديرون، ووصلا إلى الأراضي الإسرائيلية بعدما تسلمهما من الصليب الأحمر.
يأتي ذلك ضمن الدفعة الرابعة من صفقة التبادل في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي.
وفي ميناء مدينة غزة، سلمت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحماس، الأسير الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأمريكية إلى "الصليب الأحمر" وسط حضور شعبي فلسطيني وانتشار مكثف لعناصر القسام.
وعلى لافتة كبيرة في مقدمة المنصة ظهرت عبارة "الصهيونية لن تنتصر"، وإلى جوارها رمز الوحدة 8200.
والوحدة 8200 متخصصة في جمع المعلومات الاستخبارية وفك الشفرات وهي تابعة للاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان).
وإلى جوارها، ظهر رمز وحدة النسر (414)، وهي وحدة للهجمات الخاصة المضادة تابعة لفرقة غزة بالقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي.
كما ظهر على منصة حماس رمز "لواء قطيف" (اللواء 6643)، ويُسمى أيضًا باللواء الجنوبي في فرقة غزة.
وإلى جانبه، ظهر رمز "فرقة الثعالب النارية"، المعروفة باسم فرقة غزة (الفرقة 143)، وهي فرقة إقليمية تابعة للقيادة الجنوبية ومسؤولة عن تأمين حدود إسرائيل مع قطاع غزة.
واستخدمت حماس أيضا رمز اللواء الشمالي بفرقة غزة أو ما يسمى "لواء هغيفن" (7643).
وظهر على المنصة الرمز الخاص بجهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك)، وإلى جانبه أيضا رمز الوحدة 9900 والتي تضم عدة وحدات من الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ومهمتها جمع المعلومات الاستخباراتية البصرية لاستخدامها من قبل الجيش وقوات الأمن الأخرى.
وعلى اللافتة الكبيرة بعرض المنصة التي رسمت عليها هذه الرموز، ظهرت ثلاث مرات عبارة "الصهيونية لن تنتصر".
وخلال العرض نفسه، ظهرت خريطة مكتوب عليها بالعربية والعبرية اسم "رعيم" في إشارة إلى مستوطنة إسرائيلية متاخمة لقطاع غزة وإلى جوارها بينما يقف أحد عناصر كتائب القسام حاملا بندقيته الآلية.
لافتة لمستوطنة "رعيم" وضعتها كتائب القسام خلال تسليم الأسرى - في إشارة للمستوطنة التي اقتحمها القسام في السابع من أكتوبر pic.twitter.com/V4jXl2rOQq
— الحـكـيم (@Hakeam_ps) February 1, 2025المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية القسام غزة فلسطيني حماس فلسطين حماس غزة القسام المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فرقة غزة
إقرأ أيضاً:
ليز ميتشل تكشف أسرار نجاح فرقة بوني آم في زيارتها لمصر.. فيديو
قالت المطربة العالمية ليز ميتشل، إنها سعيدة جدًا بزيارتها لمصر، مؤكدة أن هذه هي زيارتها الثانية للبلاد، وأعربت عن إعجابها الشديد بشرم الشيخ وجو مصر الهادئ والودود، مضيفة أن جمال المكان وروح سكانه يجعل الزائر يشعر بالسلام والفرح.
وأضافت ليز ميتشل خلال لقائها مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن شعورها في مصر يشبه الشعور بالعودة إلى المنزل، حيث يرحب بها الجميع بحرارة ويجعلها تشعر وكأنها في بيتها الثاني.
وأوضحت الفنانة العالمية أن ما يميز فرقة "بوني آم" عن غيرها من الفنانين هو الروح والطاقة الخاصة في موسيقاهم، والتي تمزج بين الريغي والبوب بطريقة فريدة ومختلفة عن باقي الفرق.
وأكدت أن موسيقاهم تتمتع بطابع مميز يجعلها تبرز بين الفنانين الآخرين، رغم الإعجاب الكبير بالموسيقى العالمية عمومًا.
وتحدثت ليز ميتشل عن العام الذهبي للفرقة، وهو عام 1978، قائلة إنه كان أكبر نجاح لهم، إذ حققوا خمسة أغانٍ ضمن أفضل عشرة على ألبوم واحد، وهو إنجاز لم يسبقه إليه أي فنان آخر في ذلك الوقت.
وأوضحت أن هذا النجاح منحهم الاعتراف العالمي، ليس فقط في أوروبا، بل حتى في روسيا، حيث تم دعوتهم لإحياء عروض في عام 1978.
وأضافت أن الفرقة قدمت عروضًا للعديد من الشخصيات الملكية، بما في ذلك ملكة إنجلترا، مؤكدة أن عام 1978 كان الأهم والأبرز في تاريخ فرقة "بوني آم".