ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ† ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹ ط¨ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ظپط±ظٹظ‚ ط£ظˆظ„ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظپطھط§ط ط§ظ„ط¨ط±ظ‡ط§ظ† طŒ ط§ظ„ط³ط¨طھ طŒ طھطط±ظٹط±ظ‡ ظ…ط¯ظٹظ†طھظٹ ط§ظ„ططµط§طظٹطµط§ ظˆط±ظپط§ط¹ط© ط¨ظˆظ„ط§ظٹط© ط§ظ„ط¬ط²ظٹط±ط© ظˆط³ط· ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط¯ ظ…ظ† طھططھ ط³ظٹط·ط±ط© ظ…ظ„ظٹط´ظٹط§طھ "ط§ظ„ط¯ط¹ظ… ط§ظ„ط³ط±ظٹط¹" ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ‚ظˆط¯ظ‡ط§ ظ…طظ…ط¯ ط¯ظ‚ظ„ظˆ " طظ…ظٹط¯طھظٹ" طŒ ط¨طط³ط¨ ظ…ط§ظ†ط´ط±ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ط¯ ط§ظ„ظ…ظٹط¯ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط¹ظ‚ظٹط¯ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ظٹ ط§ظ„ط·ط§ظ‡ط± ظپظٹ ظ…ظ‚ط·ط¹ ظپظٹط¯ظٹظˆ ط¨ط«ظ‡ ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹ ط¹ط¨ط± طط³ط§ط¨ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„طھط§ظˆطµظ„ ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹ "ظپظٹط³ط¨ظˆظƒ".
ظˆظ‚ط§ظ„ ظپظٹ ظƒظ„ظ…ط© ظ…ط³ط¬ظ„ط© ط¨ط§ظ„ظپظٹط¯ظٹظˆ "ط§ظ„ظٹظˆظ… طھظ…ظƒظ†طھ ظ‚ظˆط§طھظ†ط§ ظˆظ‚ظˆط§طھ ط¯ط±ط¹ ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ† ط¨ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط£ط¨ظˆط¹ط§ظ‚ظ„ط© ظƒظٹظƒظ„ طŒ ظ…ظ† طھطط±ظٹط± ظ…ط¯ظٹظ†طھظٹ ط±ظپط§ط¹ط© ظˆط§ظ„ططµط§طظٹطµط§".
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ط³ظˆظ†ط§
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظ ظٹط ط
إقرأ أيضاً:
غضب واسع بعد هجمات استهدفت الناشطين المشاركين بقافلة الصمود في مصر (شاهد)
أثارت مقاطع مصورة لاعتداءات على ناشطي قافلة الصمود في مصر غضبا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأظهرت المقاطع هجمات لمن وصفوهم بـ "البلطجية" استهدفت نشطاء قافلة الصمود قرب مدينة الإسماعيلية لمنعهم من الوصول إلى رفح.
وأنت مركز مع الحرب على #إيران.. بلطجية #السيسي يعتدون على نشطاء أجانب مشاركين في مسيرة #رفح لكسر حصار #غزة خلال مرورهم بـ الإسماعيلية. pic.twitter.com/5eZgzmDxiX — نظام المهداوي - Nezam Mahdawi (@NezamMahdawi) June 13, 2025
رحل الفكر الأسدي وبقينا مع الفكر السيسي
لحظة اعتداء بلطجية النظام على أفراد القافلة لنصرة غزة عند حدود الإسماعيلية .. pic.twitter.com/AAdc3QJcoz — مرشد سياحي للتاريخ الأندلسي (@Andalusrise) June 13, 2025
وخلال الأيام الماضية هاجم إعلاميون وكتاب مقربون من النظام المصريقافلة الصمود البرية التي من المرتقب وصولها إلى العاصمة المصرية القاهرة، الخميس المقبل، بينما تصل مدينة رفح المصرية الحدودية، الأحد الذي يليه.
وقال الإعلامي المصري أحمد موسى في منشور على إكس، "اليقظة مطلوبة من الجميع لمواجهة هذا الفخ الذي يستهدف وضع مصر في موقف محرج للغاية، سواء سمحت بالدخول او منعت القافلة، وتداعيات ما قد يحدث والحملات المجهزة سلفا ضد الدولة المصرية".
وأضاف، "هل القافلة ستنقذ غزة أم هدفها الشو الإعلامي، الموضوع ليس سهلا بل مخطط بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل .، ولو افترضنا وصولهم رفح ورفض جيش الاحتلالدخولهم غزة مثلما رفض وصول السفينة مادلين شواطئ غزة واعتقل كل من عليها بمن فيهم نواب في البرلمان الأوروبي، هل سيعود هؤلاء النشطاء لبلدانهم أم سيحولون منطقة الحدود مع فلسطين لقنبلة موقوتة وبؤرة للأحداث والضغط على مصر".
أوقفت السلطات المصرية مئات الناشطين العرب والأجانب، فور وصولهم مطار القاهرة، للمشاركة في "المسيرة العالمية إلى غزة" التي تدعو لكسر الحصار على القطاع.
وقال سيف أبو كشك المتحدث باسم "المسيرة العالمية إلى غزة" إن عدد الموقوفين "تجاوز 200، يحملون الجنسيات الأمريكية والأسترالية والهولندية والفرنسية والإسبانية والمغربية والجزائرية".
فيما أظهرت فيديوهات نشطاء أتراك محتجزين، قبل أن يتم ترحيلهم إلى بلدهم.
وفي فيديوهات أخرى، يظهر بوضوح احتجاز ضباط مصريين بلباس مدني لعشرات الجوازات الخاصة بالمتضامنين الأجانب.
وذكر مصدر لـ"عربي21" أن من بين الموقوفين، ثلاث ناشطات أردنيات، بينهن الصحفية هديل الدسوقي.
وعبر متضامون عن غضبهم إزاء تعامل السلطات المصرية معهم، قائلين إن مشاركتهم في المسيرة العالمية أو "قافلة الصمود"، لا يعد جرما يستحق العقوبة.
وكان النشطاء أعلنوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي نيتهم الوصول إلى الحدود المصرية مع غزة عند معبر رفح للمطالبة بإدخال المساعدات الإنسانية وإنهاء الحصار، عبر مسيرات وقوافل مختلفة، من أوروبا وشمال أفريقيا.
ولا تزال قافلة الصمود في الأراضي الليبية، حيث من المتوقع أن تصل الحدود المصرية يوم غد الجمعة.
إلا أن وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس طالب مصر، الأربعاء، بـ "منع وصول المحتجين الجهاديين إلى الحدود المصرية الإسرائيلية" محذرا من أي "استفزازات أو محاولة دخول غزة"، بحسب زعمه.
ووصف كاتس المسيرة بأنها "خطوة من شأنها أن تعرض سلامة الجنود (الإسرائيليين) للخطر ولن يُسمح بها".
وعقب التصريحات الإسرائيلية أصدرت الخارجية المصرية بيانا أكدت فيه أهمية ممارسة "الضغط على إسرائيل لإنهاء الحصار على القطاع"، مشددة في الوقت ذاته على ضرورة حصول الوفود الأجنبية على "موافقات مسبقة" قبل زيارة المنطقة الحدودية.
وقال بيان الخارجية المصرية "السبيل الوحيد لمواصلة السلطات المصرية النظر في تلك الطلبات هو من خلال اتباع الضوابط التنظيمية والآلية المتبعة منذ بدء الحرب على غزة، وهي التقدم بطلب رسمي للسفارات المصرية في الخارج، أو من خلال الطلبات المقدمة من السفارات الأجنبية بالقاهرة، أو ممثلي المنظمات، إلى وزارة الخارجية".
من جهته أكد أبو كشك أن ما حددته الخارجية المصرية في بيانها "هو بالضبط الخطوات التي مشينا عليها. لقد قدمنا أكثر من 50 طلبا ولم نحصل على رد".