روج النجم كاظم الساهر لحفله المنتظر يوم 27 ديسمبر المقبل، في أبو ظبي، بمشاركة المطرب حسين الجسمي، والذي وصفه بأنه ليلة من ليالي العمر، وذلك خلال منشور عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي الأشهر “فيس بوك”.

فوز بلال الملاح بعضوية مجلس إدارة غرفة صناعة السينما لدورة 2025 – 2029 تامر حسنى يخطف جائزة أيقونة الإلهام العالمية 2025 ويحقق إنجازا بعالم الأزياء منى عبدالغني: المتحف المصري الكبير حصد 10 جوائز قبل افتتاحه الرسمي خبير: 99% من الناس نتاج تربية الأم.

. والمرأة قادرة على أداء مهام متعددة محمد التاجي عن الدراما المصرية: الفن الحقيقي لا يختفي بشرط تقديم رسالة محترمة حسين فهمي يفتح خزينة أسراره مع أسامة كمال في "مساء dmc".. الخميس "دولة المماليك بين الإنصاف والافتراء".. ندوة تاريخية بقصر الأمير طاز غدا درة تستعد للبطولة النسائية بمسلسل "علي كلاي" ضمن موسم دراما رمضان 2026 درة تستأنف تصوير فيلم "الست لما" بعد عودتها من مهرجان وهران السينمائي تديره خريجة دبلوم صنايع.. "الصحة" تغلق مركز "مون فيس سكين" للجلدية والتجميل بالشرقية حفل كاظم الساهر وحسين الجسمي في أبو ظبي

نشر كاظم الساهر بوستر الحفل وأرفقه بتعليق قائلًا: "الحفل المنتظر، لا تفوتكم فرصة حضور ليلة من ليالي العمر".

عيد ميلاد كاظم الساهر

واحتفل القيصر كاظم الساهر بعيد ميلاده مؤخرا، حيث ولد بمدينة بغداد العاصمة العراقية، ويعد القيصر كاظم الساهر من أشهر النجوم فى الوطن العربى، وأغانيه وقصائده يعشقها الجمهور ويرددونها معه فى كل حفلة له.

وصف القيصر بأسير قلوب النساء، وأصبح كاظم الساهر ساحر المرأة لشياكته ومظهره، ويدلل المرأة ويغازلها بكلمات أغانيه التى يختارها بنفسه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كاظم الساهر حسين الجسمي أبو ظبي فيس بوك عيد ميلاد كاظم الساهر کاظم الساهر

إقرأ أيضاً:

بين الغموض والخيبة.. هل خذل فيلم المرأة في المقصورة 10 جمهوره؟

ربما لم تؤسس الكاتبة أغاثا كريستي لروايات الجريمة التي يمكن تلخيصها تحت عنوان "من الجاني؟" التي بدأت على الأغلب من قبلها، غير أنها وضعت قواعد هذه الروايات التي تسير على دربها الأعمال الروائية وحتى السينمائية بعدها، فيُوضع أي عمل ينتمي إلى هذا النوع في مقارنة مباشرة مع أعمال الكاتبة الإنجليزية.

فيلم "المرأة في المقصورة 10" (The Woman in Cabin 10) أحد أحدث هذه الأفلام، وهو مقتبس من رواية تحمل الاسم ذاته للكاتبة روث وار، صدرت عام 2016، واقتبس الرواية للشاشة المخرج سيمون ستون، ومن بطولة النجمة كيرا نايتلي في دور الصحفية لو بلاكلوك، ويشاركها في البطولة كل من جاي بيرس، غوغو مباثا-راو، هانا وادينغهام، وكايا سكوديلاريو، إلى جانب مجموعة من الممثلين الآخرين، ويُعرض الآن على منصة نتفليكس، وفي قائمة الأعلى مشاهدة بعدد من دول العالم.

View this post on Instagram

A post shared by Netflix Film (@netflixfilm)

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الأنمي الياباني يواصل غزو هوليود.. "تشينسو مان" في صدارة شباك التذاكر الأميركيlist 2 of 2مهرجان الجونة يختتم دورته الثامنة بإشادة واسعة ومفاجآت في الجوائزend of list

 

المرأة في المقصورة 10 ونساء يُدفَعن إلى الهامش

يفتتح الفيلم بتعريف المتفرجين بالشخصية الرئيسية لو (كيرا نايتلي)، وهي صحفية تجمع بين قواعد العالم القديم والحديث، إذ تقدم قصصا أصيلة لأشخاص خارج دائرة الضوء أغلب الوقت، وتتنقل بسببها بين بلاد العالم، بل تقوم بمغامرات خطرة. وفي الوقت ذاته تطوع التكنولوجيا الحديثة بمهارة لمعاونتها على أداء هذه المهام، فتكتسب الشهرة، بالإضافة إلى اضطرابات نفسية أو على الأقل كوابيس تؤرق لياليها نتيجة لما تعايشه خلال مهامها الصحفية هذه.

يركز فيلم "المرأة في المقصورة 10" بشكل أساسي على نساء يُدفعن رغما عن إرادتهن إلى الهامش. فيبدأ بالبطلة وهي عائدة من مهمة صحفية نتج عنها مقتل المصدر، وكانت امرأة باحت بأسرارها إلى الصحفية لو. وعندما تعود الأخيرة إلى مكتب الجريدة التي تعمل بها، تجد في انتظارها اجتماعا مع مديرتها، بالإضافة إلى دعوة لرحلة على متن يخت فاره، موجهة لها من امرأة ثرية، لكنها على وشك الموت نتيجة السرطان، وزوجها. تهدف الرحلة إلى الترويج لجمع تبرعات لمساعدة مرضى السرطان، وتقوم "لو" بالكتابة عن هذه الرحلة إذا قبلت الدعوة بالطبع.

إعلان

تظن "لو" أن الرحلة فرصة طيبة للاسترخاء والابتعاد عن مهامها المعقدة التي قد تنتهي بجرائم قتل، غير أن ظنونها تخيب في أول ليلة لها على اليخت العملاق، عندما تستيقظ على صراخ من المقصورة رقم 10 المجاورة، ثم صوت سقوط شخص من على متن القارب. تهرع خارج مقصورتها فترى امرأة تطفو على وجه الماء.

وكما سيفعل أي شخص في موقعها، تصرخ "لو" وتطالب بوقف اليخت لإنقاذ الغريقة، غير أن الجميع حولها يخبرونها بأنه لم تكن هناك امرأة في المقصورة المجاورة من الأساس، وأن ما رأته ربما محض توهمات من عقلها المسكون بجرائم القتل نتيجة لمهامها الصحفية.

تتحول رحلة "لو" من فرصة للاسترخاء إلى لغز مخيف، لا تسعى فيه فقط لإثبات غرق امرأة، بل أيضا للتأكيد على سلامتها العقلية والنفسية بين جماعة من الأثرياء المرفهين الذين ينظرون إليها كامرأة مختلة ومفسدة للمتعة، تُزعجهم خلال رحلتهم المزمعة التي تحتفي بصديقتهم التي على وشك الموت.

يقدم الفيلم منذ بدايته نساء يُدفعن للسقوط إلى الهامش، بداية من المصدر في المقال الصحفي لـ"لو" التي تُقتل نتيجة لصراحتها في حكي قصتها، ثم المرأة التي يُنكر الجميع وجودها من الأساس، بالإضافة إلى "لو" نفسها التي يشكك الجميع في صحتها النفسية والعقلية. ورغم كونها صحفية ناجحة، فإن ذلك لم يحمها من التهمة الجاهزة بالهستيريا والمبالغة التي تُلصق بأي امرأة تحاول السير عكس التيار أو الصراخ بالحقيقة في ظل محاولات حجبها.

View this post on Instagram

A post shared by Netflix Film (@netflixfilm)

أغاثا كريستي وضعت القواعد وعلى الجميع الطاعة

كما ذُكر في المقدمة، فإن الكاتبة الإنجليزية أغاثا كريستي هي من وضعت النسخة السائدة الآن من أسس قصص وأفلام الجريمة "من الجاني؟"، ومنها أن البطلة أو البطل يظلان في بحث دؤوب عن القاتل أو المجرم بشكل عام، الذي لا تنكشف هويته إلا في اللحظات الأخيرة قبل الختام. غير أن "المرأة في المقصورة 10" -سواء الفيلم أو الرواية- يكسر هذه القواعد عندما يتم الإفصاح عن هذه الهوية في بداية الثلث الأخير من العمل، مما يفقده الكثير من الإثارة بشكل مفاجئ، ويُشعِر المتفرج بانعدام جدوى متابعة الفيلم بعد هذا الكشف مباشرة.

أهدر "المرأة في المقصورة 10" كذلك قدرات ممثليه وممثلاته، وعلى رأسهم كيرا نايتلي وجاي بيرس، إذ لم يمنح أيّا منهما دورا حقيقيا ثلاثي الأبعاد، أو شخصية لها مزاياها ومثالبها، بل مجرد صورة مختصرة للشخصية. وحول جميع الشخصيات إلى دمى تتحرك باتجاه النهاية المحتومة، بالكشف عن الجريمة والقاتل والسبب وراءها. فالشخصيات أحادية البعد وتفتقر إلى العمق الكافي لخلق ارتباط عاطفي مع المشاهد. والسيناريو لم يمنح الشخصيات الوقت الكافي لتتطور أو تتفاعل بواقعية، مما جعل الأداء الجيد للممثلين بلا تأثير فعلي.

View this post on Instagram

A post shared by Netflix Film (@netflixfilm)

 

حبكة غير منطقية ودراما بلا تصعيد

افتقد السيناريو المنطق الداخلي المتماسك، إذ تتحرك أحداث الحبكة لخدمة النهاية وليس العكس، فالمفترض أن تؤدي الحبكة المنطقية إلى النهاية. فعلى مدار الأحداث ظهرت الكثير من العقبات المصطنعة وغير المنطقية، بينما بدت ردود فعل الشخصيات على المستوى ذاته من الفوضى.

إعلان

يبدأ فيلم "المرأة في المقصورة 10" بما يشبه الوعد الكبير، فلدينا قصة تبدو مثيرة، وجريمة قتل وشخصيات جادة، سواء الصحفية "لو" صاحبة الإنجازات أو جماعة الأثرياء المرفهين، بالإضافة إلى أماكن التصوير المميزة على متن اليخت أو الطبيعة من حوله. غير أنه يفقد الزخم عندما يتحول إلى دائرة متكررة من الشكوك والمواجهات دون تصعيد دراميّ حقيقي.

يلمح الفيلم كذلك إلى قضايا الطبقية والسلطة والصمت الاجتماعي، لكنه لا يذهب أبعد من ذلك، مكتفيا بالإشارات السطحية دون معالجة حقيقية، مما يُكمل الدائرة ذاتها من الوعود التي لم تتحقق.

مقالات مشابهة

  • أسعار تذاكر حفل حسين الجسمي وكاظم الساهر في الإمارات.. 27 ديسمبر
  • “أرواح في المدينة”.. متحف نجيب محفوظ يحتفي بذكرى طه حسين في ليلة استثنائية
  • بين الغموض والخيبة.. هل خذل فيلم المرأة في المقصورة 10 جمهوره؟
  • ابتداءً من 450 دينارًا.. تعرف على أسعار حفل كاظم الساهر في البتراء
  • كاظم الساهر يحيي حفلا غنائيا في الأردن.. 14 نوفمبر
  • نفاد تذاكر حفل كاظم الساهر المرتقب في موسم الرياض
  • لاعب برشلونة يتحدث ريال مدريد قبل الكلاسيكو المنتظر
  • ضمن حفلاته الشتوية.. حسين الجسمي يتألق بحفل ساهر في القاهرة
  • حسين الجسمي يعانق بصوته القمر في سماء القاهرة بحفل Sold Out في وقت قياسي