إذا  كنت تحاول التعرف على متصل غير معروف ، يمكن لخدمات البحث العكسي عن الهاتف أن تقدم معلومات مفيدة و تقدم العديد من مواقع الويب والتطبيقات خدمات البحث العكسي عن رقم الهاتف مجانًا  ومساعدتك في التحقق العكسي من الرقم. إليك أفضل أدوات بحث عكسي مجانية عن الهاتف متاحة في عام 2025 والتي تقدم معلومات قيمة دون الحاجة إلى اشتراك.

البحث عن رقم الهاتف العكسي مجانًا
 

على الجانب الآخر وفقا لموقع geeksforgeeks يعد  التحقق العكسي من الأرقام ، والبحث العكسي عن الهاتف خدمة (مجانية ومدفوعة) تتيح لك تحديد مالك رقم الهاتف وجمع معلومات إضافية عنه، مثل اسمه وعنوانه وموقعه الجغرافي المحتمل . على عكس عمليات البحث التقليدية عن أرقام الهواتف حيث تقوم بإدخال اسم الشخص للعثور على تفاصيل الاتصال به، يعمل البحث العكسي عن رقم الهاتف بطريقة معاكسة - فأنت تدخل رقم هاتف، وتعيد الخدمة التفاصيل المتاحة حول الشخص أو الكيان المرتبط بهذا الرقم.

فوائد البحث العكسي عن الهاتف:


تحديد المتصلين غير المعروفين أو المكالمات الفائتة
اكتشاف المكالمات الهاتفية أو الرسائل غير المرغوب فيها المحتملة
تحديد موقع الشخص بناءً على رقم هاتفه
التحقق من معلومات الاتصال


كيف يعمل البحث العكسي عن رقم الهاتف:
 

  ما عليك سوى إدخال رقم الهاتف في شريط البحث، وستبحث الخدمة في قواعد البيانات للعثور على المعلومات ذات الصلة. كما توفر العديد من الخدمات تفاصيل إضافية مثل معلومات شركة الاتصالات والمنطقة الجغرافية المرتبطة بالرقم. تتيح لك بعض أدوات البحث أيضًا العثور على موقع شخص ما من خلال رقم الهاتف مجانًا.

أفضل خدمات البحث العكسي عن رقم الهاتف
 

سواء كنت تتعامل مع مكالمات متكررة من أرقام غير معروفة أو كنت تريد فقط تأكيد هوية شخص ما أو تريد معرفة المزيد عن المكالمة من رقم دولي غير معروف، فإن أفضل بحث مجاني عن الهاتف بدون تكلفة يمكن أن يوفر لك معلومات دقيقة ومفيدة بسرعة:

Searqle – الأفضل للبحث عن رقم الهاتف في الوقت الفعلي
Searqle هي خدمة بحث عكسي كاملة وفي الوقت الفعلي عن أرقام الهواتف تساعدك على تحديد المتصلين غير المعروفين على الفور. تشتهر Searqle بقاعدة بياناتها الشاملة لأرقام الهواتف، وتوفر وصولاً سريعًا إلى معلومات مالك الهاتف، بما في ذلك معرف المتصل والموقع وما إذا كان الرقم مرتبطًا بأي رسائل غير مرغوب فيها أو احتيال.


Truecaller – الأفضل لتحديد هوية المتصل
 

يعد تطبيق Truecaller أحد أكثر التطبيقات شهرة لتحديد هوية المتصلين غير المعروفين وأرقام البريد العشوائي. فهو يوفر قاعدة بيانات شاملة لأرقام الهواتف على مستوى العالم، مما يجعله الخيار الأفضل للبحث العكسي عن أرقام الهواتف. يتوفر تطبيق Truecaller كتطبيق جوال ومنصة عبر الإنترنت، حيث يوفر تفاصيل مثل معرف المتصل واكتشاف البريد العشوائي وحتى وظيفة القائمة المحظورة.


NumLooker – الأفضل للحصول على تقارير مفصلة 
 

يوفر NumLooker بحثًا عكسيًا عن الهاتف بالإضافة إلى تقارير مفصلة يمكن أن تتضمن اسم المالك وعنوانه وغير ذلك من التفاصيل المرتبطة. إنها أداة رائعة لأي شخص يبحث عن معلومات أكثر شمولاً حول المتصلين غير المعروفين، مما يجعلها بديلاً مجانيًا قويًا لخدمات البحث المدفوعة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مواقع الويب معلومات مفيدة المزيد أرقام الهواتف عن الهاتف

إقرأ أيضاً:

مجزرة بشعة قرب مركز توزيع المساعدات غرب رفح.. أرقام صادمة

ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، مجزرة جديدة بشعة بحق مئات المجوعين الذين توجهوا إلى أحد مراكز توزيع المساعدات غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد ما لا يقل عن 27 فلسطينيا وإصابة العشرات بينهم حالات خطيرة، في المجزرة الجديدة التي ارتكبها جيش الاحتلال بحق مئات المجوعين خلال محاولتهم الحصول على غذاء من أحد مراكز توزيع المساعدات جنوب القطاع.

وقالت الوزارة في بيان: "وصل إلى المستشفيات 27 شهيدا وعشرات الإصابات بينهم حالات خطيرة جدا في حصيلة أولية لمجزرة الاحتلال الإسرائيلي بحق المواطنين الذين ينتظرون المساعدات في المنطقة المخصصة لتوزيعها بمحافظة رفح".

وأكد شهود عيان أن قوات الاحتلال أطلقت نيرانها تجاه مئات من الفلسطينيين المتوجهين إلى مركز المساعدات التابع لشركة أمريكية أمنية، والذي يشرف عليه الجيش الإسرائيلي بمدينة رفح.

بدوره، ذكر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة في بيان، أن "الاحتلال يُحول مراكز توزيع المساعدات الأمريكية الإسرائيلية إلى مصائد موت جماعي وأفخاخ دموية"، منوها إلى ارتفاع حصيلة الضحايا المجوعين إلى 102 شهيدا و490 مصابا خلال 8 أيام فقط.



وتابع: "في جريمة مروّعة متكررة قصداً، ارتكبت قوات الاحتلال اليوم الثلاثاء، الموافق 3 يونيو 2025، مجزرة جديدة قرب مركز "المساعدات الأمريكي – الإسرائيلي" في محافظة رفح، أسفرت عن استشهاد 27 مدنياً مُجوّعاً، وإصابة أكثر من 90 آخرين بجراح متفاوتة".

وأشار إلى أنه "بذلك، ترتفع حصيلة ضحايا هذه "المراكز" إلى 102 شهداء و490 مصاباً منذ الشروع في تشغيلها في مناطق رفح وجسر وادي غزة بتاريخ 27 مايو 2025، في إطار مشروع مشبوه يُدار بإشراف الاحتلال "الإسرائيلي" ويُروّج له تحت مسمى "الاستجابة الإنسانية"، بينما يُمارَس فيه القتل على الملأ وعلى الهواء مباشرة وتُرتكب فيه جرائم إبادة جماعية ممنهجة".

وأكد أن "ما يُسمى بمراكز توزيع "المساعدات"، والتي تقام في مناطق حمراء مكشوفة وخطيرة وخاضعة لسيطرة جيش الاحتلال، تحوّلت إلى مصائد دم جماعية، يُستدرج إليها المدنيون المُجوَّعون بفعل المجاعة الخانقة والحصار المشدد، ثم يتم إطلاق النار عليهم عمداً وبدم بارد، في مشهد يختصر خُبث المشروع ويُعري أهدافه الحقيقية".

وشدد على أنه "لا تخضع هذه النقاط لأي إشراف إنساني مستقل، بل تُدار أمنياً من قبل الاحتلال "الإسرائيلي" وشركة أمنية أمريكية، ما يجعلها نقاط قتل تحت غطاء إنساني زائف، ويُصنّفها القانون الدولي كمواقع جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية".

وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات "ارتكاب هذه المجازر بحق المُجوَّعين المدنيين"، محملا الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر المستمرة التي تُنفذ تحت مظلة "المساعدات"، كما حمّل معه الإدارة الأمريكية الداعمة سياسياً وميدانياً لهذا المشروع الدموي، المسؤولية المباشرة عن استخدام الغذاء كسلاح في حرب الإبادة الجارية على غزة.

أرقام صادمة
ولفت إلى أن "تكرار المجازر في مراكز التوزيع يومياً، وفي وضح النهار، وبأرقام صادمة من الشهداء والمصابين، يكشف للعالم أن ما يجري هو استخدام متعمد للمساعدات كأداة للقتل والتطهير الجماعي، وهو ما يرقى لجريمة إبادة بموجب المادة الثانية من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية لعام 1948".

وطالب الأمم المتحدة، ومجلس الأمن، ومنظمات حقوق الإنسان، بتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية، والتحرك الفوري والضغط بكل الوسائل المتاحة لفتح المعابر الرسمية دون تدخل أو شروط من الاحتلال، وتأمين إيصال المساعدات الإنسانية من خلال مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المحايدة، بعيداً عن هذا النموذج "الإسرائيلي" الأمريكي القاتل.

ودعا إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة على وجه السرعة، لتوثيق هذه المجازر وتقديم مرتكبيها إلى العدالة الدولية، ونُحذّر من مغبة الصمت الدولي الذي يُعطي الضوء الأخضر لمزيد من المجازر.

وأعرب عن رفضه القاطع لما يسمى بـ"المناطق العازلة" أو "الممرات الإنسانية" التي يقيمها الاحتلال، مؤكدا أن هذه المشاريع ليست سوى أفخاخ دموية، تسعى لتجميع المدنيين في نقاط قتل جماعي، ثم تُفتح النار عليهم يومياً وقتلهم بدون بارد ومقصود، في تجاهل كامل لأبسط مبادئ القانون الإنساني الدولي.

وختم قائلا: "استمرار هذه الجرائم، وسط صمت دولي مشين، هو وصمة عار في جبين الإنسانية، ويثبت أن الاحتلال ماضٍ في ارتكاب أبشع صور الإبادة الجماعية أمام كاميرات العالم، دون رادع أو محاسبة".


من جانبها، أكدت حركة حماس في بيان، أن "المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال، فجر اليوم في “منطقة العلم” بمحافظة رفح، باستهداف مباشر لمواطنين مدنيين عزّل كانوا ينتظرون الحصول على المساعدات، والتي أسفرت عن ارتقاء عشرات الشهداء والجرحى، تُشكّل جريمة إبادة جماعية متعمّدة تُضاف إلى سجل الاحتلال الأسود".

وأضافت الحركة أنّ "استهداف الجوعى في لحظة بحث عن القوت، يكشف طبيعة هذا العدو الفاشي الذي يستخدم الجوع والقصف سلاحين للقتل والتهجير، ضمن مخطّط ممنهج لتفريغ غزة من سكانها".

ولفتت إلى أن "هذه الجريمة تأتي ضمن ما يُعرف بـ “الآلية الإسرائيلية الأمريكية” لتوزيع المساعدات، والتي تحوّلت إلى مصائد موت وإذلال، هدفها ليس الإغاثة، بل كسر كرامة شعبنا، وتحويل حياة المحاصرين إلى جحيم، بما يخدم مشاريع التهجير القسري".

حملات القتل الجماعي
وحمّلت حركة حماس الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة وسابقاتها، حيث ارتفع عدد الشهداء الذين ارتقوا في مراكز توزيع المساعدات خلال الأيام الثمانية الأخيرة  إلى 102، في واحدة من أكثر حملات القتل الجماعي بشاعة وعلنية في التاريخ الحديث.

وأوضحت أن "هذه الآلية المهينة للكرامة الإنسانية، تفرض على أهلنا المخاطرة بحياتهم مقابل طرد غذائي، ما يجعلها جريمة مركّبة من التجويع الممنهج والقتل المتعمّد".

وطالبت الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومنظمات الإغاثة الدولية بالتحرّك الفوري لوقف العمل بهذه الآلية القاتلة، وفتح ممرات إنسانية آمنة تحت إشراف دولي، بعيدًا عن تحكّم الاحتلال، والضغط الجادّ لوقف العدوان فورًا وإنقاذ ما تبقّى من شعبنا المحاصر.

وأمس الاثنين، استشهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون، برصاص جيش الاحتلال أثناء توجههم لاستلام مساعدات قرب مركز التوزيع غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.



وقالت مصادر طبية، إن 3 فلسطينيين استشهدوا جراء إطلاق جيش الاحتلال النار عليهم أثناء توجههم لاستلام مساعدات قرب مركز توزيع المساعدات الأمريكية غرب مدينة رفح، فيما أصيب عشرات آخرون.

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت دولة الاحتلال في 27 أيار/ مايو الماضي، تنفيذ مخطط لتوزيع مساعدات إنسانية، عبر ما تُسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة إسرائيليا وأمريكيا.

ويتم توزيع المساعدات فيما تسمى "مناطق عازلة" جنوب غزة، وسط مؤشرات على فشل المخطط، إذ توقف التوزيع مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، وإطلاق قوات الاحتلال النار على الحشود، ما خلف عشرات الشهداء والجرحى.

ومنذ الثلاثاء الماضي، بلغ إجمالي الضحايا في مواقع توزيع المساعدات أكثر من 95 شهيدا وما يزيد على 400 جريح، حيث حولتها قوات الاحتلال إلى مصائد للقتل الجماعي، وفق بيانات رسمية صادرة عن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.

وأعرب غوتيريش عن "جزعه إزاء التقارير التي أفادت بمقتل وإصابة فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على مساعدات غذائية في غزة، الأحد"، وفق ما ذكره موقع أخبار الأمم المتحدة.

وقال غوتيريش إنه "من غير المقبول أن يخاطر الفلسطينيون بحياتهم من أجل الغذاء"، ودعا إلى إجراء "تحقيق فوري ومستقل بهذه الأحداث، ومحاسبة الجناة".


طفل يبكي ويودع والدته التي أعدمها الاحتلال خلال محاولتها الحصول على المساعدات الإنسانية غرب رفح. pic.twitter.com/WVCJaR49MC

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) June 3, 2025

عاد بقليل من الطعام جريحا..

صرخات شاب أصيب برصاص الاحتلال خلال محاولته الحصول على المساعدات الأمريكية الإنسانية غرب رفح. pic.twitter.com/IZr3KGwQ7f

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) June 3, 2025

أصبح خبراً ثابتاً كل صباح: “مجزرة جديدة في مركز المساعدات التابع للمرتزقة الأمريكية في رفح”.

يذهبون إلى حتفهم بأقدامهم. يعرفون ذلك، بل متأكدون أن احتمالية عودتهم ضئيلة، ومع ذلك لا يتراجعون.
كل ما يفكرون فيه هو إطعام عائلاتهم، وفي النهاية يُقتلون ولا يُطعِمونهم.
24 شهيداً و 200… pic.twitter.com/hVcbxqDpXQ

— Tamer | تامر (@tamerqdh) June 3, 2025

خمس روايات متضاربة قدّمها الجيش الإسرائيلي في محاولة فاشلة لنفي مسؤوليته عن #مجزرة_ويتكوف التي وقعت قرب مركز توزيع المساعدات الأمريكي الإسرائيلي في رفح:

بداية، ادعى أنه لم يحدث أي شيء على الإطلاق.
ثم عاد وقال إن حدثًا وقع، لكنه لم يكن قرب مركز التوزيع، ولا علاقة للجيش به، ونشر… pic.twitter.com/SoZcddqUUT

— Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) June 1, 2025

ذهب آلاف الغزيين الليلة الماضية للمبيت غرب مدينة رفح حتى يكونوا أول الواصلين لمركز توزيع المساعدات الأمريكي حين يبدأ التوزيع ، والآن تتوارد الأنباء عن عشرات الشهداء ومئات الجرحى جراء تعرضهم لإطلاق نار من القوات الإسرائيلية ، اللهم فرجك يا رب pic.twitter.com/siXSeMjsWs

— TheH???????? (@halbess) June 3, 2025

مقالات مشابهة

  • المنشآت الفندقية: كورسات مجانية للعاملين
  • لماذا نطوف بالبيت الحرام وهو على ناحية اليسار؟.. اعرف السر
  • مجزرة بشعة قرب مركز توزيع المساعدات غرب رفح.. أرقام صادمة
  • الدفاع المدني يدعو ضيوف الرحمن لمعرفة مخارج الطوارئ بمحل إقامتهم
  • قلق إسرائيلي من حملة لطرد المسؤولين الأمريكيين المعروفين بتأييدهم إسرائيل
  • هاجر الشرنوبي لـ "كلمة السر مع رانيا حكيم": طفولتي كانت أحلى مراحل حياتي وابني أنا بابا وماما بالنسباله
  • قيمة استثنائية مقابل سعر .. إليك أفضل هواتف ذكية صغيرة الحجم في الأسواق
  • رابط الاستعلام عن أرقام جلوس الثانوية العامة 2025
  • السر فى منتصف الليل.. عصابة السيارات تواجه مصيرها خلف القضبان
  • اللوز.. السر الطبيعي لمكافحة السرطان والسكري وتأخير الشيخوخة