الإعداد والتجهيز لاحتفالية كبرى لإعادة افتتاح النصب التذكاري في جبل مريم بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 12th, March 2025 GMT
عقد اللواء أكرم جلال محافظ الإسماعيلية، اليوم الأربعاء، اجتماعًا تنسيقيًا للإعداد والتجهيز لإقامة احتفالية كبرى لإعادة افتتاح النصب التذكاري بمنطقة جبل مريم بالإسماعيلية.
وخلال الاجتماع أكد محافظ الإسماعيلية على الأهمية التاريخية والدينية والجمالية للنصب التذكاري بمنطقة جبل مريم حيث تم إقامته تخليدًا لرفات الجنود القتلى في الحرب العالمية الأولى، وترجع أهميته الدينية إلى كونه مقام على جبل مريم "مسار العائلة المقدسة والسيدة مريم العذراء".
وأشار محافظ الإسماعيلية إلى وضع محافظة الإسماعيلية على الخريطة السياحية من خلال تسليط الضوء على إمكانيات المحافظة السياحية والبيئية.
وخلال الاجتماع، تم مناقشة التعاون والتنسيق مع عدد من الوزارات والمؤسسات والهيئات منها الأمانة العامة لوزارة الدفاع ووزارة السياحة والآثار المصرية ووزارة الثقافة ووزارة التنمية المحلية ووزارة الخارجية وهيئة قناة السويس والكنيسة الكاثوليكية.
كما تم مناقشة مقترحات الترتيبات اللازمة لإقامة الاحتفالية، هذا إلى جانب عرض الأماكن المقترحة للتجميل والتطوير، من أجل إبراز الوجه الجمالي والحضاري للمحافظة.
ومن الجدير ذكره، أن النصب التذكاري بمنطقة جبل مريم بالإسماعيلية تم افتتاحه في ٣ فبراير ١٩٣٠، والنصب من تصميم الفرنسي ميشيل روسبيتز ونفذه النحات ريموند ديلامار.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسماعيلية احتفال النصب التذكاري جبل مريم جبل مریم
إقرأ أيضاً:
مغسل موتى يثير فضيحة كبرى في أيدين التركية
أُثيرت حالة جدل واسعة في ولاية أيدين التركية، بعد ورود شكاوى عديدة إلى بوابة “تواصل” الحكومية (CİMER) ضد مغسل الموتى L.M. العامل في مستشفى سوكة الحكومي، بتهمة تقاضي مبالغ مالية لقاء أداء خدمات غسل وتجهيز الجثث التي من المفترض أن تُقدم مجانًا.
تفاصيل الواقعة
جاءت الشكاوى إثر تقرير نشر على المنصة الرقمية “Tabii”، حيث أظهرت التحقيقات الأولية تورط L.M. في استغلال وظيفته لأخذ أموال من أهالي المتوفين مقابل تقديم خدمات الدفن، مما دفع النيابة العامة في سوكة لفتح تحقيق عاجل في القضية.
الإجراءات القانونية والتحقيقات
اقرأ أيضاتحليل صادم: الذهب لن يعود كما كان.. هل فاتتك فرصة الشراء؟
السبت 07 يونيو 2025قامت فرق مكافحة التهريب والجرائم المنظمة في سوكة بجمع الأدلة، حيث استندت في تحقيقاتها إلى مراجعة تسجيلات كاميرات المراقبة، واستجواب الضحايا والشهود.