لبنان ٢٤:
2025-08-01@15:10:36 GMT
شخصيات سياسية نعت الإعلامية هدى شديد
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
رحلت الإعلامية هدى شديد اليوم بعد صراع طويل مع مرض السرطان. ونعى عدد من الشخصيات السياسية شديد، أبرزهم:
جابر: فقد الإعلام اللبناني وجهًا إعلاميًا بارزًا
كتب وزير المال ياسين جابر حسابه على منصة "إكس": "بوفاة الصديقة الإعلامية هدى شديد يفقد الإعلام اللبناني وجهً إعلامياً بارزاً لطالما تألق في لبنان والخارج .
تابع: "رحمها الله وخالص التعازي لعائلتها وذويها، وللجسم الصحافي اللبناني ولمحطة LBC".
مواضيع ذات صلة الرئيس عون واللبنانية الأولى كرما الإعلامية هدى شديد Lebanon 24 الرئيس عون واللبنانية الأولى كرما الإعلامية هدى شديد 21/03/2025 23:20:56 21/03/2025 23:20:56 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الإعلام مستذكراً هدى شديد: حملت لواء الحقيقة بشرف حتى آخر رمق Lebanon 24 وزير الإعلام مستذكراً هدى شديد: حملت لواء الحقيقة بشرف حتى آخر رمق 21/03/2025 23:20:56 21/03/2025 23:20:56 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الحكومة نعى هدى شديد: ناضلت حتى الرمق الأخير Lebanon 24 رئيس الحكومة نعى هدى شديد: ناضلت حتى الرمق الأخير 21/03/2025 23:20:56 21/03/2025 23:20:56 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار" نعى هدى شديد: كانت مثالاً للإعلام الراقي Lebanon 24 "التيار" نعى هدى شديد: كانت مثالاً للإعلام الراقي 21/03/2025 23:20:56 21/03/2025 23:20:56 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً وزير الإعلام مستذكراً هدى شديد: حملت لواء الحقيقة بشرف حتى آخر رمق Lebanon 24 وزير الإعلام مستذكراً هدى شديد: حملت لواء الحقيقة بشرف حتى آخر رمق 17:12 | 2025-03-21 21/03/2025 05:12:56 Lebanon 24 Lebanon 24 2 مليار برميل نفط قرب لبنان.. في أي دولة؟ Lebanon 24 2 مليار برميل نفط قرب لبنان.. في أي دولة؟ 17:00 | 2025-03-21 21/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الحكومة نعى هدى شديد: ناضلت حتى الرمق الأخير Lebanon 24 رئيس الحكومة نعى هدى شديد: ناضلت حتى الرمق الأخير 16:59 | 2025-03-21 21/03/2025 04:59:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "التيار" نعى هدى شديد: كانت مثالاً للإعلام الراقي Lebanon 24 "التيار" نعى هدى شديد: كانت مثالاً للإعلام الراقي 16:51 | 2025-03-21 21/03/2025 04:51:41 Lebanon 24 Lebanon 24 ترقبوا.. هكذا سيكون طقس لبنان بعد يومين Lebanon 24 ترقبوا.. هكذا سيكون طقس لبنان بعد يومين 16:48 | 2025-03-21 21/03/2025 04:48:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة من ضمن أسوأ السنوات... المنخفض الأخير في لبنان يودعكم واستعدوا للشح! Lebanon 24 من ضمن أسوأ السنوات... المنخفض الأخير في لبنان يودعكم واستعدوا للشح! 17:48 | 2025-03-20 20/03/2025 05:48:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد رحلة مؤلمة مع المرض.. هدى شديد وداعاً Lebanon 24 بعد رحلة مؤلمة مع المرض.. هدى شديد وداعاً 15:49 | 2025-03-21 21/03/2025 03:49:41 Lebanon 24 Lebanon 24 توتر بين ماغي بوغصن و"زوجها".. اكتشفت خيانته مع حبيبته السابقة! Lebanon 24 توتر بين ماغي بوغصن و"زوجها".. اكتشفت خيانته مع حبيبته السابقة! 09:00 | 2025-03-21 21/03/2025 09:00:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انحسار الموجة القطبيّة... الأب إيلي خنيصر: هكذا سيُصبح الطقس Lebanon 24 بعد انحسار الموجة القطبيّة... الأب إيلي خنيصر: هكذا سيُصبح الطقس 09:29 | 2025-03-21 21/03/2025 09:29:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان من مؤسسة كهرباء لبنان.. هذا ما أعلنته Lebanon 24 بيان من مؤسسة كهرباء لبنان.. هذا ما أعلنته 08:10 | 2025-03-21 21/03/2025 08:10:28 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 17:12 | 2025-03-21 وزير الإعلام مستذكراً هدى شديد: حملت لواء الحقيقة بشرف حتى آخر رمق 17:00 | 2025-03-21 2 مليار برميل نفط قرب لبنان.. في أي دولة؟ 16:59 | 2025-03-21 رئيس الحكومة نعى هدى شديد: ناضلت حتى الرمق الأخير 16:51 | 2025-03-21 "التيار" نعى هدى شديد: كانت مثالاً للإعلام الراقي 16:48 | 2025-03-21 ترقبوا.. هكذا سيكون طقس لبنان بعد يومين 16:30 | 2025-03-21 هذا ما يريده ترامب في لبنان.. باحث إسرائيلي يعلن فيديو رحمة رياض تكشف عن عمرها.. ونادمة لهذا السبب (فيديو) Lebanon 24 رحمة رياض تكشف عن عمرها.. ونادمة لهذا السبب (فيديو) 01:21 | 2025-03-20 21/03/2025 23:20:56 Lebanon 24 Lebanon 24 مُجددا سلاف فواخرجي تُثير الجدل.. هذا ما قالته عن الثورة السورية والأسد وصيدنايا والعلويين (فيديو) Lebanon 24 مُجددا سلاف فواخرجي تُثير الجدل.. هذا ما قالته عن الثورة السورية والأسد وصيدنايا والعلويين (فيديو) 00:40 | 2025-03-20 21/03/2025 23:20:56 Lebanon 24 Lebanon 24 نهاد الشامي إلى السينما.. فيلم برسالة إيمانية في زمن الصوم Lebanon 24 نهاد الشامي إلى السينما.. فيلم برسالة إيمانية في زمن الصوم 06:30 | 2025-03-19 21/03/2025 23:20:56 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: کانت مثالا فی لبنان هذا ما
إقرأ أيضاً:
من قال إنه ابن ثمانين؟
إنها المرّة الأولى التي أرى فيها ابن ثمانين سنة بهذه الهمّة وهذا النشاط كأنه لا يزال في العشرين من عمره. ترونه في كل مكان. تطلبونه تجدوه. هو "حاضر ناضر" في كل الساحات. لا تقع مشكلة إلاّ ويكون هو الحلّ. لا يكّل ولا يملّ. حماسة لا توصف. إقدام ما بعده إقدام. فروسية تحاكي الأجيال. في الحدود تراه جاهزًا. في الداخل "ملحّق" على كل شاردة وواردة. لا تحّل أي مشكلة إلاّ إذا تدّخل. مكافح وصبور. يقوم بواجباته كاملة حتى ولو أن "عين السلطة السياسية البصيرة له يد قصيرة. هي مقصّرة معه، مع أنه لم يقصّر يومًا في القيام بكل ما يُطلب منه.هو الجيش، واسمحوا لي أن أقول الجيش ، ابن الثمانين، الذي يضيء اليوم شمعته ما قبل المئة بعشرين، لا يزال في عزّ عطائه، محافظًا على شعاره "شرف، تضحية ووفاء"، فيما تخلّى كثيرون عن شعاراتهم، أو بالأحرى بدّلوها بحسب ما تمليه عليهم الظروف.
في كل هذه الساحات، التي تهتز أرضها من تحت خبطة أقدامهم، سمعنا أصواتًا كثيرة تئّن من الوجع، وهي لا تملك سوى صوتها فيما كان صوتها في الماضي خافتًا، ولم يعرف أصحابها سوى تأدية التحية وتنفيذ الأوامر تحت شعار معروف في المؤسسة العسكرية "نفذّ ثم أعترض"، وهم الذين كانوا يضعون أرواحهم على أكفهم، مدافعين بصدورهم العارية عن كل فرد من أفراد المجتمع، لكي يكون أمنهم آمنًا، ولكي يستطيعوا أن يناموا على وسائدهم مطمئنين، فيما غيرهم ساهرون، لا يغمض لهم جفن ولا يرمش لهم رمش، وأصابعهم على الزناد، متأهبين دائمًا لتبديد المخاوف ودحر شياطين الشر المتربصة بالوطن وأهله الهانئين المطمئنين إلى أن ثمة أعينًا مفتحة وحاضرة لرصد كل التحركات المشبوهة، التي يتربص "أهلها" بأهلهم شرًّا، ويضمرون لهم الأذية وكل أنواع الشرور.
في هذه الثمانين كم تخرّجت من مدرسة البطولة والعنفوان أجيالٌ، بعضهم ما زالت أيديهم على الزناد، مستعدين لبذل الغالي والرخيص لكي تبقى للوطن عزّته وكرامته وشهامته، ومنهم من لا يزال على قيد الحياة، ولكن خارج الخدمة الفعلية، وهم خميرة الخمائر في المجتمع، ومنهم من سبقنا إلى دار الحق، ومن بينهم شهداء نعتزّ بتضحياتهم الغالية، التي أزهرت بلسمًا لكل الجروح والجراحات.
في هذا العيد، الذي نقف فيه مرّة من بين الكثير من المرّات، نتذكرّ هذا الكمّ الهائل من التضحيات، التي بذلت من قبل جنود مجهولين لم يكونوا ينتظرون عندما أقدموا وبذلوا أنفسهم تنويهًا أو وسامًا أو مكافأة ما، لأن ما يبذل نفسه عن أبناء وطنه يكون في أسمى درجات الإمحاء والبطولة، التي لا يفهمها سوى الشهداء الأحياء، الذين إما فقدوا بصرًا أو يدًا أو رجلًا، وهم لا يزالون يحملون عياءهم بصبر وإيمان بأن ما بذلوه لم يذهب سدى.
في هذا العيد، الذي هو عيد كل لبناني مؤمن بأن وطنه هو الأولوية، وله وحده يكون الولاء، نتوجه إلى قيادة الجيش وضباطها ورتبائها وعناصرها بتحية إكبار، ليبقى للشرف والوفاء والتضحية مكانًا خاصًا في حياتنا اليومية.
ونخصّ بالتحية كل أم شهيد ذرفت الدموع على فقدها فلذات الأكباد، وننحي أمامهن بجلل وخشوع، لأنهن أعطين للوطن أغلى ما عندهن. كل عام ولبنان وجيشه بألف خير.
وهذا الخير لا يأتي إلاّ إذا تُرك هذا الجيش يقوم بما لا يزال مطلوبًا منه القيام به. المهمات كثيرة. وعلى رأس هذه المهمات حصر السلاح بيد الدولة، الذي يُعد المطلب الأول والأكثر إلحاحًا لدى غالبية اللبنانيين. إذ لم يعد مقبولًا بالنسبة إلى الكثيرين أن يبقى أي سلاح، وبالأخصّ سلاح "حزب الله"، خارج إطار الشرعية.
المطلوب من الحكومة إطلاق يده الجيش لتنفيذ استراتيجية دفاعية واضحة يكون فيها الجيش الجهة الوحيدة المسؤولة عن حماية الحدود ومواجهة التهديدات الخارجية، وأن يُسمح له بضبط السلاح المتفلت داخليًا، وألاّ تعترض طريقه أي معوقات عندما يقرّر إحكام سيطرته الكاملة على حدوده الشرقية والشمالية، التي لطالما كانت ممراً للتهريب والخرق الأمني.
المطلوب من ابن الثمانين أكثر من أي شيء آخر ضرب الخلايا الإرهابية النائمة وفق خطط استباقية، وبالتالي حماية السلم الأهلي ومنع الفتن الطائفية أو المناطقية.
فاللبنانيون، جميع اللبنانيين، ينظرون إلى الجيش كآخر حصن وطني يحظى بثقة عابرة للطوائف والانتماءات. لكنهم في الوقت عينه ينتظرون أفعالًا لا أقوالًا، خصوصًا في ما يتعلق بحصر السلاح وضمان السيادة، لأنهم يعلمون أن لا دولة قابلة للحياة من دون جيش هو مرجعها الأول والأخير في الأمن والدفاع، خصوصًا بعد الكلام المهم لرئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، الذي وضع من خلاله اصبعه على الجرح النازف. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة "أكسيوس": ترامب قال لزيلينسكي إنه يريد المساعدة بتقديم الدفاعات الجوية بسبب الهجمات الروسية Lebanon 24 "أكسيوس": ترامب قال لزيلينسكي إنه يريد المساعدة بتقديم الدفاعات الجوية بسبب الهجمات الروسية